اللواء محمد الغباري: أشعر بالفخر لإنتسابي لحرب أكتوبر|فيديو
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
أكد اللواء محمد الغباري، مدير كلية الدفاع الوطني الأسبق بأكاديمية ناصر العسكرية وأحد أبطال حرب أكتوبر، أنه يشعر بالفخر لانتسابه لحرب أكتوبر، مضيفاً أنه كان ضابط عمليات في الفرقة الثانية بالمعبر الرئيسى، كان شمال الفردان.
محمد الغباري: كلما ترفع درجة الاستعداد وتصل للقناة يخاف اليهود ويستعدون
وأضاف محمد الغباري، خلال لقائه مع برنامج "الحياة اليوم" المذاع على قناة الحياة، أن أنه كلما ترفع درجة الأستعداد وتصل للقناة يخاف اليهود ويستعدون، ولكن إستعداداتهم مختلفة وليكملوا جيشهم لابد من التعبئة العامة،و بسبب سرعة اليهود في التعبئة العامة، أرد الجيش المصري تأخير عمليتهم للتعبئة.
محمد الغباري: خطة الخداع الاستراتيجي في حرب أكتوبر كانت من الأعظم في العالم
وأشارمحمد الغباري مدير كلية الدفاع الوطني الأسبق بأكاديمية ناصر العسكرية، إلى أن خطة الخداع الاستراتيجي في حرب أكتوبر كانت من الأعظم في العالم، مؤكداً أنها خدعت مخابرات العالم بأكمله، وجوهرها عبارة عن القيام بأعمال توصلني لدرجة الحرب ولكن العدو يعتبرها أعمالًا إعتيادية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد الغباري حرب اكتوبر الفردان اليهود الجيش المصري محمد الغباری
إقرأ أيضاً:
“حماس”: ما يجري في غزة امتداد لحرب الإبادة وعجز المنظومة الدولية عن إغاثة القطاع
الثورة نت /..
أكد الناطق باسم حركة حماس حازم قاسم ، أن ما يجري في قطاع غزة نتيجة المنخفض الجوي وما تسببه من انهيارات للمنازل ما أدى إلى سقوط شهداء، امتداد لكارثة حرب الإبادة، ودليل صارخ على عجز المنظومة الدولية عن إغاثة غزة، وفشل المجتمع الدولي في كسر الحصار المفروض على أهل القطاع.
وقال قاسم في تصريح صحفي ، اليوم الجمعة ، :” إن الانهيارات المتتالية للمنازل التي قُصفت خلال حرب الإبادة على قطاع غزة بفعل المنخفض الجوي، وما نتج عنها من ارتقاء شهداء، تعكس حجم الكارثة الإنسانية غير المسبوقة التي خلّفتها هذه الحرب الصهيونية الإجرامية”.
وأوضح قاسم أن “ارتقاء شهداء في غزة بسبب غرق الخيام والبرد والانهيارات يؤكد أن حرب الإبادة ما تزال مستمرة، وإن تغيّرت أدواتها، الأمر الذي يستدعي حراكاً جاداً من جميع الأطراف لوضع حدّ لهذه الإبادة عبر الشروع الفوري في عملية إعمار قطاع غزة، وتوفير متطلبات الإيواء الكريم”.
وشدد الناطق باسم حركة حماس على أن “ما يدخل من مستلزمات الإيواء، ولا سيما الخيام، لا يلبّي الحدّ الأدنى من متطلبات الإيواء، ولا يقي من مياه الأمطار ولا برد الشتاء، وهو ما تؤكّده مشاهد غرق الخيام بالكامل وارتقاء شهداء بسبب البرد”.