20 أيلول 1932 – مهاتما غاندي يبدأ إضراباً عن الطعام في (سجن بوما)
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
دمشق-سانا
1519 – وصول المستكشف فرناندو ماجلان إلى مدينة شلوقة مع 270 من رجاله في رحلته حول العالم.
1792 – بدء محاكمة ملك فرنسا لويس السادس عشر بتهمة الخيانة العظمى.
1870 – القوات الإيطالية تدخل العاصمة روما.
1932 – مهاتما غاندي يبدأ إضراباً عن الطعام في «سجن بوما»، وذلك احتجاجاً على قانون الانتخاب الذي أعدته الحكومة البريطانية لمنع الطبقة الفقيرة من المشاركة في الانتخابات.
1946 – افتتاح أول دورة لمهرجان كان السينمائي في فرنسا.
1979 – إلغاء حكم إمبراطورية أفريقيا الوسطى واسترجاع اسم جمهورية أفريقيا الوسطى.
1991 – الفرنسيون يوافقون في استفتاء على معاهدة ماستريخت، والتي مهدت للوحدة الأوروبية.
2006 _ إطلاق ناسا لمسبار ستيريو من أجل إجراء قياسات خاصة بالشمس.
2011 – اغتيال الرئيس الأفغاني السابق رئيس المجلس الأعلى للسلام برهان الدين رباني بهجوم انتحاري استهدف منزله في العاصمة الأفغانية كابل.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
تحت جنح الظلام.. فرار لاجئين سودانيين من معسكر نزوح بإفريقيا الوسطى
متابعات- تاق برس- وصلت البلاد عشرات الأسر السودانية من اللاجئين في جمهورية أفريقيا الوسطى المجاورة في الحدود الغربية، بسبب ما وصفوه بالانتهاكات والعنف ضدهم من المجتمعات المحلية في مخيم “براو”.
وقال آدم الحسن أحد اللاجئين العائدين إلى مدينة “أم دافوق” بولاية جنوب دارفور في حديث لـ(دارفور 24) أنهم واجهوا حملات عنف وانتهاكات متكررة من مجتمع قبيلة “الكارا” في محافظة “براو” الحدودية مع السودان.
وأضاف الحسن أن عشرات الأسر من اللاجئين معظمهم من الشباب والنساء والاطفال فروا ليلاً من مخيم “براو” وعادوا مجدداً “الأربعاء” للسودان بسبب العنف الأهلي وحملات التحريض ضد اللاجئين.
وأشار الجسم إلى أن هناك مجموعات أخرى في طريقها للعودة إلى السودان.
وبدورها كشفت إحدى النساء العائدات لـ (دارفور24) أن مجموعة أخرى من الفارين تحركوا قبلهم في نهار “الثلاثاء” الماضي تعرضوا إلى حادث نهب من قبل مسلحين من الشباب المحلين وقاموا بنهب ممتلكاتهم واغتصاب (4) فتيات في منطقة تبعد نحو 6 كيلومترات من مدينة “براو”
وفي الأسبوع الماضي تعرض اللاجئون السودانيون إلى عملية نهب بعد صرفهم مبالغ مالية عبارة مساعدات إنسانية.
لافتا إلى أن أسباب الحادث تعود إلى نتيجة غبن من المجتمع المحلي تجاه اللاجئين، وذلك بعد أن أبعدت المنظمة المانحة مئات الأسماء من المجتمع المحلي كانوا ضمن كشوفات اللاجئين في مخيم “براو”
ووفقاً لأحد قيادات المخيم أن اللاجئين ظلوا يتعرضون لعنف متكرر من مجتمع قبيلة “الكارا” في محافظة “براو”، وأن الأوضاع آخذة في التوتر في المخيم يوما بعد يوم.
ويعاني اللاجئون السودانيون في جمهورية إفريقيا الوسطى من نقص الغذاء وتعرضهم للاستغلال الجنسي مقابل المساعدات في معسكرات مدينة “بُراو”، التي تقع على بعد حوالي 60 كيلومترًا من الحدود الغربية للسودان مع إفريقيا الوسطى.
وبحسب المنظمة الدولية للهجرة فإن عدد اللاجئين السودانيين في جمهورية أفريقيا الوسطى منذ اندلاع الحرب في السودان في أبريل العام الماضي ارتفع بنسبة 82% مقارنة بالعام 2022م معظمهم من النساء والأطفال وكبار السن.
إفريقيا الوسطىلاجئون سودانيونمخيم بيراو