بلدية المحلة تتقدم على المقاولون العرب في الشوط الأول
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
نجح بلدية المحلة بالتقدم على نظيره المقاولون العرب في المباراة الجارية على ستاد المقاولون العرب ضمن الجولة الأولي في الدوري المصري .
اقرأ أيضًا..
وحصل بلدية المحلة على ركلة جزاء في الدقيقة 15 من عمر الشوط الأول ، ورجع حكم المباراة إلى تقنية الفيديو للتاكد من صحة ضربة الجزاء ليؤكد حكم الفيديو على صحة ركلة الجزاء .
أحرزعبد سمانة لاعب بلدية المحلة ركلة الجزاء في الدقيقة 16 من عمر المباراة .
تشكيل المقاولون العرب الرسمي لمباراة بلدية المحلةمحمود ابو السعود في حراسة المرمى
في خط الدفاع أمير عابد ولؤي وائل وعبد الرحمن خالد جبنة وأحمد علاء و
في خط الوسط :جوزيف أوشايا وزياد فرج وعربي بدر
في خط الهجوم وأحمد فوزي ومحمد سالم وعمرو مرعي.
وتضم دكة البدلاء عماد الدين بوبكر وأحمد الشيمي وامادو انياص وعماد ميهوب وعامر عامر ومحمد شوقي غريب وأحمد عيد وعمار حمدي ومحمود وادي.
تشكيل بلدية المحلة الرسمي لمباراة المقاولون العرب
في حراسة المرمي : محمود ماهر .
في خط الدفاع: محمد عمر الرزاق _ محمد صابر _ أحمد رضا _ حسام حسن .
في خط الوسط : يوسف حسن _ ماجد هاني _ عبد الرحمن اللاهوي.
في خط الهجوم : حسام أشرف _ عبد الرحمن سمانة _ عبد الناصر ديمارية
ليطلق حكم المباراة صافرة نهاية الشوط الأول بتقدم بلدية المحلة على المقاولون العرب بهدف دون رد .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بلدية المحلة المقاولون العرب الدورى المصرى المقاولون العرب بلدیة المحلة
إقرأ أيضاً:
قبل ريال مدريد.. ماذا يقدم مبابي في «الموسم الثاني»؟
معتز الشامي (أبوظبي)
بعد انتظار طويل، انتهى العام الأول لكيليان مبابي في العاصمة من دون الفوز بأي من الألقاب الثلاثة الكبرى، الدوري الإسباني، دوري أبطال أوروبا، كأس ملك إسبانيا، ومع ذلك فإن الأداء الفردي للمهاجم الفرنسي كان على قدر التوقعات، أو على الأقل هذا ما تقوله الأرقام.
سجل 31 هدفاً في الدوري، وحصد الحذاء الذهبي، وكان اللاعب الأكثر تسجيلاً للأهداف بموسمه الأول بجميع المسابقات في تاريخ ريال مدريد، متجاوزاً إيفان زامورانو وكريستيانو رونالدو، وعادة ما يكون العام الأول في النادي بمثابة فترة للتأقلم، لذا يُهدد مبابي بكسر هذه الأرقام المذهلة في موسمه الثاني، وهل يتفوق على كريستيانو رونالدو مجدداً؟
وأظهرت التجارب السابقة أن كيليان مبابي نجح باستمرار في تحسين سجله التهديفي والتمريرات الحاسمة في عامه الثاني مع النادي، حدث هذا له مع موناكو وباريس سان جيرمان، وفي موسمه الاحترافي الأول، سجل الفرنسي 6 أهداف، وقدّم 3 تمريرات حاسمة في 26 مباراة، بمعدل 0.35 هدف في المباراة.
وكان الموسم التالي بمثابة انطلاقته الحقيقية لاعباً من الطراز الرفيع، انتهى موسم 2016/2017 المميز، بتسجيله 28 هدفاً، و13 تمريرة حاسمة في 46 مباراة، بمعدل 0.89 هدف مباشر في المباراة.
وكان هذا التطور واضحاً أيضاً في موسمه الثاني مع باريس، ففي البداية حقق أرقام جيدة: 21 هدفاً و17 تمريرة حاسمة في 46 مباراة (0.83 نقطة في المباراة الواحدة)، لكن في موسمه الثاني، بلغ ذروة تألقه، حيث حطم هذه الأرقام القياسية، مسجلاً 39 هدفاً و18 تمريرة حاسمة في 43 مباراة فقط، بمعدل مساهمة في أكثر من هدف واحد في المباراة (1.32 نقطة في المباراة).
وهذا يعني أن لاعب كرة القدم الفرنسي يميل إلى مضاعفة سجله التهديفي تقريباً في موسمه الثاني، وهذه مساهمات كيليان مبابي التهديفية في أول موسمين له مع النادي «موناكو: 0.35 و0.89، سان جيرمان 0.83 و1.32، ريال مدريد 0.83».
وحقق مبابي الموسم المنقضي نفس معدل المشاركة التهديفية، كما فعل في موسمه الأول في باريس (0.83 نقطة في المباراة الواحدة)، وإذا سار على نفس النهج الذي اتبعه في سان جيرمان، فإن الفرنسي سيرفع سقف التوقعات في موسمه الثاني، ليصل إلى معدل 1.32 هدف في المباراة الواحدة، وهذا الرقم ليس غريباً في مدريد، إذ إنه نفس الرقم الذي سجله رونالدو في موسمه الثاني لاعباً في ريال مدريد، وسجل رونالدو أهدافاً أقل من مبابي في موسمه الأول، لكنه لم يتمكن من المشاركة إلا في 35 مباراة بسبب الإصابة، لذلك مكّنته أهدافه الـ33 و10 تمريرات حاسمة من تجاوز معدل المشاركة التهديفية (1.22 نقطة في المباراة).
ولم يكتفِ النجم البرتغالي بذلك، بل تألق تحت قيادة مورينيو في موسمه الثاني، حيث فاز بالحذاء الذهبي، وسجل أرقاماً مذهلة، 53 هدفاً و18 تمريرة حاسمة في 54 مباراة، وبلغ متوسط مشاركته التهديفية حوالي 1.32 هدف في المباراة، بما في ذلك الأهداف والتمريرات الحاسمة، وهو رقم من المتوقع أن يحققه مبابي إذا استمر في تطوره.