تنورة قصيرة بالعلم السعودي تثير الجدل واعتذار من المنظمين
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
اعتذرت المصممة النيجيرية موالولا أوغونليسي عن استخدامها تنورة قصيرة تحمل العلم السعودي في مجموعتها لربيع 2024 في أسبوع الموضة في لندن، بعدما أثارت جدلا واسعا كون العلم الذي لا ينكس يحمل لفظ الجلالة
وسخرت أوغونليسي من الجدل والرفض العربي والاسلامي عبر حسابها في منصة “اكس”، الا انها عادت والغت منشورها وقدمت اعتذارها
وعرضت موالولا أوغونليسي مجموعتها والتي هي عبارة عن تنانير قصيرة تحمل أعلام بلدان مختلفة، بما في ذلك الصين والمملكة المتحدة واليابان، ولكن استخدام العلم السعودي آثار استياءً كبيرًا للسبب المشار اليه
وسارع النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بالاضافة الى شركات الأزياء العربية والإسلامية الكبرى، لمقاطعة منتجات شركة توزيع الأزياء “FarFetch” ووقف بيع منتجات “Mowalola”
وقالت أوغونليسي أنها لم تكن على علم بأن علم المملكة العربية السعودية يحمل كلمات مقدسة واستخدامه في التصميم قد تسبب إساءة وسط اشتداد الحملة المناهضة لازياءها وعرضها المذكور حيث وُصِف بأنه “غير محترم” و”مسيء”.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ
إقرأ أيضاً:
يركع لها تحت المطر.. صورة تثير الجدل لرئيس وزراء ألبانيا| ماذا حدث؟
أثارت صورة لقاء رئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني ونظيرها الألباني إيدي راما الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث جثا إيدي راما أمام نظيرته، ولقي الأمر تفاعلا واسعا على السوشيال ميديا.
صورة تثير الجدل لرئيس وزراء ألبانياصورة انتشرت مؤخر لرئيس وزراء ألبانيا وهو يجثو تحت المطر لاستقبال رئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني خلال قمة المجتمع السياسي الأوروبي في تيرانا.
فقد جثا راما، أمام نظيرته الإيطالية، ووضع مظلته جانبًا وهي تتجه نحوه على السجادة الحمراء، ثم ضم يديه كما لو كان يصلي قبل أن يتعانقا، وسُمعت ميلوني تقول بدهشة: "لا يا إيدي".
من جهتها، قالت رئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني: "إنه يفعل هذا فقط ليكون بطولي!"، في إشارة إلى الفارق الكبير في الطول بينهما، حيث يبلغ طول رئيس الوزراء الألباني 6 أقدام و7 بوصات مقابل 5 أقدام و3 بوصات فقط لرئيسة الحكومة الإيطالية، التي تعد من أقصر القادة الأوروبيين.
وقام رئيس الوزراء الألباني ولاعب كرة السلة المحترف السابق، بتصرفات مماثلة لميلوني، في مناسبات عامة أخرى خلال الأشهر الأخيرة.
مشهد متكرر من رئيس وزراء ألبانيالم يكن المشهد الأخير من رئيس وزراء ألبانيا هو الوحيد، بل كرر نفس الحركة في أبوظبي مطلع العام الجاري عندما قدم لها هدية عيد ميلادها، وكذلك خلال قمة في أذربيجان عام 2024.
ويأتي هذا المشهد في إطار علاقة مميزة تجمع بين الزعيمين رغم اختلافهما السياسي، إذ ينتمي راما إلى الحزب الاشتراكي بينما تقف ميلوني على اليمين المحافظ في أوروبا.
يحظى راما باحترام كبير من القادة الأوروبيين والأمريكيين، الذين يرون فيه قوة استقرار في منطقة البلقان.
وقد قاد رئيس الوزراء، الذي درس الفن في باريس في شبابه، مساعي ألبانيا للابتعاد عن روسيا والتقرب من أوروبا.
كما أصبحت ألبانيا وجهة أوروبية شهيرة، حيث يتدفق أكثر من 10 ملايين زائر أجنبي إلى ريفييراها الخلابة كل عام.
لهذا السبب..فصل التيار الكهربائي عن مدينة طلخا من السادسة وحتي التاسعة صباحًا اليوم الثلاثا