هل يمكن التلاعب بالمناخ وحجب الشمس؟.. باحث يفجر مفاجأة
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
قال عمرو عمار الباحث الجيوسياسي، إن مشروع "هارب" السري الأمريكي "H.A.A.R.P"، أو برنامج الشفق القطبي النشط العالي التردد، هو برنامج خطير، وتسبب في ضجة كبيرة في التسعينات.
هل يمكن التلاعب بالمناخ وحجب الشمس؟وتابع الباحث الجيوسياسي خلال لقائه مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج "صالة التحرير"، المذاع على قناة صدى البلد، أن روسيا حذرت من هذا المشروع نظرا لقدرته على أن يقلب الأقطاب المغناطيسية، مضيفا: "حدث استجواب في البرلمان الأوروبي وطالبوا أمريكا بالكشف عن بيانات هذا المشروع، ولكن الولايات المتحدة لم تستجيب، وقالت إنها ألغت المشروع.
وأشار عمرو عمار الباحث الجيوسياسي إلى أن خطة العالم بيل جيتس إطلاق قمر صناعي من أراضي السويد، وتعتمي الشمس لتخفيض درجة حرارة الأرض، منوها بأن المشروع توقف من قبل وكالة الفضاء السويدية عام 2021، لأنه قامت مظاهرات ضخمة لأن الفلاحين قالوا إنه سيقتل النباتات.
ونوه الباحث الجيوسياسي بأن التكنولوجيا أصبحت تتلاعب بالمناخ، لافتا إلى أنه وفقا لموقع وزارة الدفاع الروسية فإن الأسلحة الجيوفيزيائية عبارة عن زلزال ومناخ وبيئة.
ولفت إلى أن هناك السلاح المناخي وهو التلاعب بالمناخ والطقس عبر الهندسة الجيولوجية وتغيير أنماط الطقس مثل الجفاف والفيضانات وتوقف الأمطار.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عمرو عمار الباحث الجيوسياسي مشروع هارب السري الأمريكي التسعينات
إقرأ أيضاً:
الدويري: خروج مروان البرغوثي سيوحد حركة فتح
أكد اللواء محمد إبراهيم الدويري، وكيل جهاز المخابرات العامة المصرية السابق، أن مروان البرغوثي رجل سياسي، وأحد قادة الانتفاضة الفلسطينية الثانية، وكان من المهم لهم أن يعتقله شارون لأنه رمز للانتفاضة، ولكن خروج مروان سيوحد حركة فتح وسيعطي زخما للموقف الفلسطيني، حتى السلطة الفلسطينية طلبت منا خروج مروان، ولكن كان واضحا التشدد الإسرائيلي الكامل في عدم خروج مروان.
وأضاف خلال استضافته ببرنامج "الجلسة سرية" الذي يقدمه الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، على شاشة "القاهرة الإخبارية": "مروان يديه ليست ملوثة بقتل اليهود، ولكن خروجه بالنسبة لإسرائيل يمكن أن يؤدي إلى زخم كبير في الموقف الفلسطيني ويوحد حركة فتح، ومن حاول أن يهدم السلطة الفلسطينية ومؤسساتها الأمنية هي إسرائيل، ففي 2001 زرت الأجهزة الأمنية في غزة والضفة وفوجئت بحجم التواجد والانتشار والقوة والعسكرية والانضباط فدمرت إسرائيل الأجهزة الأمنية وحاولت تدمير السلطة".
وتابع: "حصار أبو عمار كان بداية نهاية حقبة أبو عمار وأخشى أن يفعلوا نفس الأمر مع أبو مازن، فالرئيس أبو مازن رجل سلام، وخرج من فمه أن صواريخ حماس عبثية، وإسرائيل لا تريد أبو مازن كما لا تريد أبو عمار، ولا تريد أجهزة أمنية قوية ولا تريد حركة فتح وتركت بعض الفصائل الأخرى تتحرك تحت أعينها".