المشير “حفتر” يستقبل المبعوث الأممي “عبدالله باتيلي” ومنسقة الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
الوطن| رصد
استقبل القائد العام للقوات المسلحة الليبية المُشير خليفة حفتر، بمقرّ القيادة العامة بنغازي، مبعوث الأمم المتحدة إلى ليبيا عبدالله باتيلي والوفد المُرافق له.
وقدّم باتيلي تعازيه للشعب الليبي وقيادته، بضحايا الفيضانات التي حلت، مشيداً بمجهودات القوات المسلحة وقيادتها وما قُدّم من عمل في المدن المتضرّرة بالجبل الاخضر والساحل الشرقي.
من جانبها أثنت المنسقة المقيمة ومنسقة الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في ليبيا جورجيت غانيون، بالجهود الكبيرة للقوات المسلحة التي بذلت من اللحظات الأولى لوقوع الكارثة، من خلال إنقاذ العالقين والإشراف على عمليات الإخلاء وإنتشال الجثامين وتوفير الأماكن الآمنة وتقديم الإغاثة والمساعدات الإنسانية لكل المتضررين.
الوسوم#خليفة حفتر المبعوث الأممي عبد الله باتيلي ضحايا الفيضا ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: خليفة حفتر المبعوث الأممي عبد الله باتيلي ليبيا
إقرأ أيضاً:
مسيرة بجامعة ذمار تأييداً للخطوات التصعيدية للقوات المسلحة
وردد المشاركون في المسيرة التي تقدمها رئيس جامعة ذمار الأستاذ الدكتور محمد الحيفي، ونائباه لشؤون الطلاب الأستاذ الدكتور عبدالكافي الرفاعي، والشؤون الأكاديمية الأستاذ الدكتور عادل العنسي، وأمين عام الجامعة الدكتور محمد حطرم، والمستشار الثقافي حسن الموشكي، وعمداء الكليات، ونوابهم، الشعارات المناصرة لفلسطين والمباركة لقرارات القيادة السياسية اليمنية، والمؤكدة على مركزية القضية الفلسطينية.
وبارك بيان صادر عن المسيرة إعلان القوات المسلحة اليمنية المرحلة الرابعة من الحصار البحري على العدو الصهيوني واستهداف السفن التابعة للشركات المتعاملة مع موانئه أيا كانت جنسيتها.
وأشار إلى أن القرار يأتي في إطار الخطوات الشجاعة التي يتخذها اليمن قيادة وحكومة وشعبا التزاما بالموقف الديني والأخلاقي والإنساني الثابت في مناصرة غزة التي تتعرض لأبشع جريمة إبادة جماعية ومجاعة في التاريخ الحديث.
وجدد البيان، التأكيد على ثبات الموقف اليمني المساند للشعب الفلسطيني المظلوم حتى إيقاف العدوان ورفع الحصار عن غزة، والمنسجم مع التزام اليمن المعلن بأمن وسلامة الملاحة البحرية باستثناء السفن المرتبطة بالكيان الغاصب.
وأدان بشدة استمرار مجرمي الحرب الصهاينة الإمعان في جريمة التجويع ضد المدنيين في غزة التي تسفر عن موت شخص من كل ثلاثة مدنيين جوعا إضافة إلى استهداف الباحثين عن المساعدات الإنسانية بشكل ممنهج وإجرامي.
واستهجن البيان استمرار الصمت والخذلان العربي والإسلامي إزاء جرائم الحرب الصهيونية، وما يمثله ذلك من سقوطا أخلاقيا غير مسبوق في تاريخ الأمة والإنسانية.