اللافي لـ«القائم بالأعمال اليوناني»: حجم الكارثة في درنة كبير جداً.. ونعزيكم في ضحاياكم
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
اللافي يعزي القائم بأعمال اليوناني في وفاة أفراد الإنقاذ في درنة
اللافي لـ«القائم بالأعمال اليوناني»: حجم الكارثة في درنة كبير جداً.. ونعزيكم في ضحاياكم
استقبل عضو المجلس الرئاسي، عبد الله اللافي، اليوم الأحد، القائم بأعمال جمهورية اليونان لدى ليبيا “أغابيوس كالوغنوميس”.
ورحب اللافي، بالقائم بالأعمال، مقدماً التعازي للشعب اليوناني الصديق في وفاة عدد من أفراد فريق الإنقاذ اليوناني الذين قضوا في حادث السير الأليم، أثناء توجههم إلى مدينة درنة للمساهمة في البحث عن المفقودين وأداء الواجب الإنساني.
وأكد اللافي، أن حجم الكارثة كبير جداً، وهو ما يصعب جهود فرق الإنقاذ المحلية والدولية، خاصة في ظل عدم وجود إدارة موحدة للأزمة، مشيداً بجهود جمهورية اليونان، وكل الدول الصديقة والشقيقة، للتخفيف من آثار هذه الكارثة.
من جهته، عبر القائم بالأعمال اليوناني عن عميق حزنه ومواساته لأسر الضحايا لهذا المصاب الأليم، وتضامنه الكامل مع الشعب الليبي، داعياً بالشفاء للمصابين، مؤكداً استعداد بلاده لمواصلة جهود العمل الإنساني، ومساعدة ليبيا في عبور هذه الأزمة.
الوسومالقائم بالأعمال اليوناني اللافي حجم الكارثة درنة ضحاياالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: اللافي حجم الكارثة درنة ضحايا حجم الکارثة
إقرأ أيضاً:
«دبي الرقمية» تعلن إطلاق أول «أسرة إماراتية افتراضية»
دبي (وام)
أخبار ذات صلةأعلنت «دبي الرقمية» إطلاق أول أسرة إماراتية افتراضية مدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، لتكون واجهة تفاعلية تمثل المجتمع الإماراتي، وتعكس طموحاته، وتعبّر عن رؤيته نحو مستقبل أكثر ذكاءً واستدامة، وتُسهم في إيصال الرسائل الحكومية والتوعوية بشكل قريب من الناس في خطوة نوعية جديدة ومبتكرة نحو ترسيخ مكانة دبي مدينةً رقميةً رائدة على مستوى العالم، والارتقاء بالبيئة الرقمية الذكية وتعزيز دورها في خدمة المجتمع.
واستهلّت دبي الرقمية هذه المبادرة، التي تأتي ضمن مبادراتها لعام المجتمع، بالكشف عن أول أفراد الأسرة الافتراضية وهي شخصية «الفتاة»، التي ظهرت في فيديو قصير عبر منصات التواصل الاجتماعي، مرتدية الزي الإماراتي التقليدي بلمسة عصرية.
وتمتاز الشخصية بطابعها الودود واللطيف، وصُمّمت لتكون قريبة من الأطفال والعائلات، ولتحفّز التفاعل معهم حول مواضيع التكنولوجيا، والذكاء الاصطناعي، والخدمات الرقمية.
وفي لفتة تفاعلية تعكس الحرص على ترسيخ البُعد التشاركي في التواصل مع المجتمع، دعت «الفتاة» أفراد المجتمع للمشاركة في اختيار اسمها من بين ثلاثة خيارات «دبي»، «ميرة»، أو «لطيفة».
ومن المقرر أن يشهد المشروع خلال المرحلة المقبلة، إطلاق شخصيات أخرى تمثّل الأب والأم والأخ، بما يؤدي في نهاية المطاف إلى تشكيل نموذج رقمي متكامل لأسرة إماراتية افتراضية، تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي والبيانات المتقدمة لتوصيل رسائل توعوية، بأسلوب ممتع ويلائم جميع شرائح المجتمع.
وتهدف هذه المبادرة المبتكرة، إلى رفع مستوى الوعي بالخدمات الرقمية المتطورة في الإمارة، وتعزيز مفاهيم الحياة الرقمية بأسلوب تفاعلي وإنساني قادر على الوصول إلى جميع أفراد المجتمع، من خلال شخصيات افتراضية مستوحاة من الهوية الإماراتية والقيم المجتمعية الأصيلة.
وتتماشى هذه المبادرة مع رؤية دبي الرقمية في تطوير أدوات اتصال حديثة قائمة على الذكاء الاصطناعي، تستلهم القيم الإماراتية وتخاطب الأجيال الجديدة بلغتها وتفضيلاتها الرقمية.