عدنان جستنيه: الاتحاد سيكون له الكلمة الفاصلة في الوقت المناسب
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
ماجد محمد
صرح الكاتب الرياضي عدنان جستنيه أن نادي الاتحاد سيكون له الكلمة الفاصلة في الوقت المناسب على حد تعبيره، وأضاف أن الجميع نسى نادي الاتحاد بفكر مدربه، وإخلاص لاعبيه، وجمهوره الوفي.
وأردف أن الأعذار جاهزة كالعادة، وأن ملامح ذلك بدأت، ووصف جدول الدوري بأنه ضرب من تحت الحزام وفوقه، وأن نادي الاتحاد هو أكثر المتضررين من هذا الجدول.
يذكر أن الاتحاد سيكون في مواجهة الخلود غدًا الثلاثاء ضمن فعاليات دور 32 من مباريات كأس الملك، في حين أنه سيقابل الفيحاء يوم الجمعة القادمة 29 سبتمبر، وستقام المباراة على ملعب المجمعة، ضمن مباريات دوري روشن.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد جدول الدوري دوري روشن
إقرأ أيضاً:
استشاري الطب النفسي: «لما الكلمة توجع.. بقت تنمّر مش هزار»
في ظل تزايد مشكلات السلوك الاجتماعي بين الأطفال داخل المدارس وخارجها، حذرت الدكتورة نهى الخولي، استشاري الطب النفسي، من الخلط بين المزاح المقبول والتنمر المؤذي، مؤكدة أن هناك فرقًا كبيرًا بين الهزار الذي يبعث على الضحك، والتنمر الذي يترك جرحًا نفسيًا.
وقالت الخولي في تصريحات لـ برنامج صباح الخير يا مصر إن المزاح يكون مقبولًا طالما أنه لا يسبب أذى نفسيًا للطرف الآخر، مؤكدة أن المشكلة تبدأ حين يتحول الكلام إلى سخرية تمس مشاعر الطفل أو تقلل من شأنه أمام الآخرين.
المتنمّر ليس قويًا.. بل يشعر بالضعفوأوضحت الخولي أن الطفل المتنمّر غالبًا ما يعاني من نقص في الثقة بالنفس أو مشكلات داخل أسرته، مشيرة إلى أن استخدامه للسخرية كوسيلة لإيذاء غيره هو في الحقيقة محاولة لتعويض هذا النقص.
وقالت:"المتنمّر شخص ضعيف بيحاول يفرض سيطرته من خلال الإهانة... لكنه في العمق بيكون محتاج دعم نفسي أو متابعة من الأسرة".
التنمر يترك آثارًا نفسية عميقةشدّدت الخولي على أن التنمّر قد يؤدي إلى تدهور الحالة النفسية للأطفال الضحايا، مشيرة إلى إمكانية إصابتهم بأعراض مثل:
الانطواء والعزلة.
انخفاض التحصيل الدراسي.
فقدان الثقة بالنفس.
القلق أو الاكتئاب في سن مبكرة.
دور الأسرة في التدخل المبكرأكدت د. نهى الخولي على أهمية وعي الأهل بعلامات التنمر، قائلة إن الطفل الذي يتعرض لسخرية متكررة يحتاج إلى الاحتواء والتحدث معه بصدق، وليس فقط توجيهه للصمت أو التجاهل.
كما أوصت بضرورة تدريب الأطفال على قول "توقف" بشكل حازم في وجه من يضايقهم، إلى جانب إبلاغ المعلم أو الشخص المسؤول في حال تكرار السلوك المؤذي.