ماجد محمد

علق الناقد الرياضي عوض الرقعان، على ⁧‫ردة فعل نجم النصر كريستيانو رونالدو‬⁩ أمام الحكام في المباريات، لافتًا أن الوضع في ازدياد.

وقال الرقعان خلال لقائه على برنامج الديوانية:” هناك نقاش حاد دائمًا بين رونالدو والحكام وآخرها كانت مباراة النصر والأهلي والكل لاحظ هذا الموضوع .”

وأضاف:” ردة فعله أمام الحكام وتعبيرات وجهه تضيع المجهود الذي يبذله مع الفريق من حماس وأداء وهذا الشيء من
الملاحظة عليه أنه في ازدياد.

ويُذكر أن نادي النصر تمكن من تحقيق فوز صعب على حساب الأهلي بنتيجة 4-3 في اللقاء الذي جمع بينهما مساء أمس الجمعة، ضمن منافسات بطولة دوري روشن.

#عوض_الرقعان | ملاحظ على #كريستيانو_رونالدو ردة فعله أمام الحكام، وهذا الوضع في ازدياد#الديوانيه#الرياضة_السعودية pic.twitter.com/xi8jwbXLyk

— القنوات الرياضية السعودية (@riyadiyatv) September 24, 2023

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الأهلي الحكام ردة فعل رونالدو نجم النصر أمام الحکام فی ازدیاد

إقرأ أيضاً:

من صلاح إلى رونالدو.. «صدامات» هزّت «البريميرليج»!

 
معتز الشامي (أبوظبي)

أخبار ذات صلة عودة بالمر تمنح تشيلسي فوزاً مهماً على إيفرتون صلاح يتخطى لامبارد بـ «المساهمة 280» في «البريميرليج»!


حين خرج محمد صلاح إلى العلن متهماً نادي ليفربول بـ«إلقائه تحت الحافلة»، لم يكن مجرد خلاف عابر بين نجم ونادٍ، بل حلقة جديدة في سلسلة طويلة من الصدامات العلنية التي شهدها الدوري الإنجليزي بين لاعبين من الصف الأول وأنديتهم.
تاريخ «البريميرليج» يؤكد أن النجوم، عندما يشعرون بالتهميش أو الخذلان، لا يترددون في تحويل أزماتهم إلى قضايا رأي عام، لكن السؤال الذي يفرض نفسه دائماً: ماذا يحدث بعد كسر الخط الأحمر؟ وهل توجد فعلاً طريق عودة؟
وتاريخ «البريميرليج» يقول إن الذهاب للحرب مع النادي قد ينتهي بالرحيل، أو الإقصاء، أو حتى المصالحة النادرة، أما محمد صلاح، بدخوله هذا المسار العلني، يضع نفسه أمام مفترق طرق حاسم: إما احتواء الأزمة، أو كتابة فصل جديد في سجل الصدامات التي لا تُنسى!
في نيوكاسل يونايتد عام 2025، تحولت العلاقة بين ألكسندر إيزاك والنادي إلى حرب مفتوحة، المهاجم السويدي اعتقد أنه حصل على «وعد مرن» بعقد مُحسّن، لكن تغيّر الإدارة ومحاولة الالتزام بقواعد الربحية والاستدامة المالية أطاحا بتلك الوعود، بينما شعور إيزاك بالإحباط بلغ ذروته مع اهتمام ليفربول، واختار التصعيد ورفض السفر في الجولة الآسيوية، ثم الامتناع عن التدريب واللعب.
ووصف إيدي هاو ما حدث بـ«الإضراب»، وحاول احتواء اللاعب، لكن موقف النادي كان حاسما، لا بيع، غير أن إيزاك لم يتراجع، وفي الأسبوع الأخير من سوق الانتقالات أعلن صراحة أنه لن يلعب مجدداً، النهاية جاءت بانتقال قياسي إلى ليفربول مقابل 125 مليون جنيه إسترليني، صفقة أنهت الأزمة، لكنها خلّفت آثاراً سلبية على جميع الأطراف.
في مانشستر يونايتد عام 2022، لم يكن كريستيانو رونالدو مجرد لاعب ساخط، بل أسطورة شعرت بأنها فقدت مكانتها. بعد عودته التاريخية، وجد نفسه خارج حسابات إريك تن هاج، وبدأ موسمه بدور ثانوي، رفضه المشاركة بديلاً ضد توتنهام كان مقدمة للعاصفة، قبل أن تأتي مقابلة بيرس مورجان الشهيرة.
رونالدو هاجم الإدارة والمدرب والبنية التحتية للنادي، وأكد أنه «تعرض للخيانة»، رد يونايتد جاء قانونياً هذه المرة، ببدء إجراءات بسبب خرق العقد، وبعد أيام، أُعلن فسخ التعاقد بالتراضي دون أي تعويض، وغادر رونالدو أوروبا إلى النصر السعودي، في واحدة من أكثر النهايات صخباً في تاريخ أولد ترافورد.
في أرسنال، كانت أزمة بيير-إيمريك أوباميانج مختلفة في طبيعتها، ولم تكن خلافات فنية أو رغبة في الرحيل، بل سلسلة خروقات انضباطية، تأخر، غياب غير مبرر، ومشاكل تتعلق بالبروتوكولات الصحية.
ميكيل أرتيتا تصرّف بهدوء، لكن الحسم كان قاسياً، وسحب شارة القيادة، ثم استبعاد كامل من الفريق، أوباميانج لم يلعب مجدداً بقميص أرسنال، وتدرب منفرداً حتى رحيله بالتراضي إلى برشلونة، رسالة النادي كانت واضحة، لا أحد فوق القواعد.
في تشيلسي 2017، بدأت الشرارة بعرض صيني مغرٍ، ثم خلاف مع الطاقم الفني. العلاقة بين أنطونيو كونتي ودييجو كوستا تدهورت تدريجياً، قبل أن تتفجر عندما أبلغه المدرب برسالة نصية أنه خارج خططه.
كوستا رفض العودة للتدريبات، وبقي في البرازيل، بينما فرض عليه النادي غرامات مالية، الصفقة مع أتلتيكو مدريد تمت لاحقا، لكن الأزمة تركت أثراً عميقاً، بل واعتُبرت أحد أسباب توتر علاقة كونتي بإدارة تشيلسي وصولاً إلى إقالته لاحقاً.
قصة كارلوس تيفيز مع مانشستر سيتي عام 2011 تحمل استثناءً نادرًا، اتهامه برفض المشاركة ضد بايرن ميونيخ أدى إلى إيقافه، تغريمه، وسحب الشارة، ثم نفيه خارج الفريق، وبعد أشهر من القطيعة، عاد الطرفان إلى طاولة المصالحة، واعتذر تيفيز علنا، وقَبِل مانشيني الاعتذار، وساهمت عودة الأرجنتيني في انتفاضة سيتي وتحقيق لقب الدوري، في دليل على أن طريق العودة ممكن، ولكن بشروط صارمة.

 

مقالات مشابهة

  • إطلاق النار بجامعة براون بأمريكا.. ماذا نعلم للآن عن المُسلح الطليق وتفاصيل ما فعله؟
  • هل يشارك كريستيانو رونالدو في Fast & Furious 11؟
  • فيروس جديد والوضع حرج .. نجل جليلة محمود يكشف تفاصيل حالتها الصحية | خاص
  • بيراميدز يسقط بثنائية أمام فلامنجو في كأس إنتركونتيننتال «فيديو»
  • من صلاح إلى رونالدو.. «صدامات» هزّت «البريميرليج»!
  • بيراميدز يتأخر أمام فلامنجو بالشوط الأول من كأس الإنتركونتينتال «فيديو»
  • مصر.. فيديو أحمد السقا يذكّر محمد صلاح بما فعله وسط أزمة نجم ليفربول
  • غوتيريش: 2025 الأكثر توسعا للاستيطان في الضفة والوضع في غزة كارثي
  • العين يتفوق هجومياً قبل «الصدام 18» أمام النصر
  • في أحد مطاعم بيروت.. إليكم ما فعله أحد الشبان بسيدة