حياتي الجديدة بدأت.. هوجان يحتفل بزفافه للمرة الثالثة والشبكة بـ500 ألف دولار|صور
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
شارك هالك هوجان، نجم المصارعة العالمي، جمهوره مقطع فيديو عبر انستجرام، يوثق أجمل لحظاته قبل لقائه بعروسه الحسناء الشابة، بحضور أبناء كل منهما، حيث قرر هوجان الزواج للمرة الثالثة، معلقا "حياتي الجديدة قد بدأت الآن".
. ما القصة؟
في حفل صغير نوعا ما، في كليرووتر بولاية فلوريدا الأمريكية، احتفل نجم المصارعة العجوز هالك هوجان وعروسه الجديدة مدربة اليوجا سكاي ديلي بزفافهما، بحضور أقرب أفراد أسرهم فقط، وأبناء كل منهما، حيث حضر الشخصية التليفزيونية نيك هوجان، إلا أن المغنية بروك هوجان لم تتمكن من الحضور؛ نظرًا لضيق الوقت.
وذكرت تقارير إخبارية، أن الثنائي كان بينهما ارتباط روحي كبير، وحصل زفافهما رسميا في إحدى الكنائس، وأتما واجبات زواجهما مع القس آرون فيليبون بصفته مسؤول زفافهما.
ارتدى كل من هوجان وعروسه سكاي ديلي، ملابس مناسبة لليوم الخاص بالزفاف، خاصة العروس سكاي التي تحولت إلى حديث الجمهور على السوشيال ميديا، اذ أشادوا بجمالها وابتسامتها التي لم تفارق وجهها في الصور المنتشرة لها، كذلك أناقة العريس الذي ظهر كأنه شابا صغيرا، مرتديًا بدلة سوداء، نسَّقها مع قميص أبيض وفيونكة سوداء، فيما لفَّ رأسه بعصابة للرأس باللون الأسود.
ارتدت العروس سكاي ديلي، أقراطا مصنوعة من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطا، مرصعة بالألماس عيار 4 قيراط، وقلادة مصنوعة من نفس مادة الذهب الأبيض.
وذكرت المصادر، أن قيمة المجوهرات التي ارتدتها سكاي تقدر بـ 500 ألف دولار، إضافة إلى خاتم الخطوبة الضخم الذي كانت ترتديه.
يعد هذا الزواج هو الثالث لهوجان، الذي يبلغ من العمر 70 عاما، والذي سبق له الزواج من "ليندا" زوجته الأولى عام 1983، واستمرا حتى عام 2009، ولديهما ولدان، بروك، 35 عامًا، ونيك، 33 عامًا، ثم تزوج من "جينيفر مكدانيل" في عام 2010، لكنه تقدم بطلب الطلاق منها في أكتوبر 2021، فيما يبلغ عمر مدربة اليوجا سكاي ديلي 45 عاما فقط.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هالك هوجان
إقرأ أيضاً:
صحيفة عبرية تكشف تفاصيل مراحل العملية العسكرية الإسرائيلية الجديدة في غزة
كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية، اليوم السبت، عن تفاصيل ومراحل العملية العسكرية التي بدأها جيش الاحتلال في قطاع غزة، والتي تتضمن ضربات واسعة النطاق كمرحلة أولى من خطة عسكرية موسعة.
وكان جيش الاحتلال قد أعلن، أمس الجمعة، عن توسيع هجماته على قطاع غزة ضمن حملة أطلق عليها اسم "عربات جدعون"، والتي تهدف -بحسب وصفه- إلى تحقيق ما سماها "أهداف الحرب"، بما يشمل "تحرير المختطفين" و"هزيمة حركة حماس".
وبحسب ما نقلته هيئة البث الإسرائيلية الرسمية في 5 مايو، فإن هذه الحملة تهدف إلى السيطرة الكاملة على القطاع، وقد تستمر عدة أشهر. وتشمل الخطة نقل السكان المدنيين من مناطق القتال، وخاصة شمال القطاع، إلى مناطق جنوبية، مع الإبقاء على القوات الإسرائيلية في المناطق التي تسيطر عليها.
وأوضحت يديعوت أحرونوت أن العملية تسير على ثلاث مراحل، بدأت أولها فعليًا عبر تكثيف الضربات العسكرية. أما المرحلة الثانية، فهي قيد الإعداد وتشمل عمليات جوية متزامنة مع تحركات برية، بالإضافة إلى محاولة نقل المدنيين إلى مناطق تعتبر "آمنة" في رفح.
أما المرحلة الثالثة، فتتمثل -بحسب الصحيفة- في توغل بري تدريجي لقوات الاحتلال بهدف السيطرة على مساحات واسعة من القطاع، والاستعداد لتواجد عسكري طويل الأمد، مع التركيز على تدمير البنية التحتية للأنفاق التابعة لحركة حماس.
وكانت الصحيفة قد أشارت في تقرير سابق، نُشر الأحد الماضي، إلى أن "عشرات الآلاف من جنود الاحتياط تلقوا تعليمات بالاستعداد للمشاركة في هذه العملية العسكرية".
يُذكر أن اسم "عربات جدعون" يحمل دلالات دينية وتاريخية، إذ استُخدم الاسم ذاته في واحدة من العمليات العسكرية خلال نكبة عام 1948، والتي استهدفت السيطرة على منطقة بيسان الفلسطينية وتهجير سكانها.