تم عمل ورشة عمل تدريبية بالمدينة الصديقة للنساء  بعزبة البرج، حاضر فيها دكتورة رانيا  أستاذ بكلية فنون تطبيقية دمياط للتدريب السيدات الحضور على كيفية عمل كليم يدوي  بالنول و بخامات بسيطة  صديقة للبيئة وبأقل التكاليف.

وقد حضر  التدريب عدد ٢٥ سيدة من سيدات وفتيات  عزبة البرج وتم التطبيق العملي داخل الورشة وتم إخراج قطع صغيرة على أنوال صغيرة كنموذج  يمكن التطبيق العملي عليه بمقاسات اكبر باستخدام نول بأحجام مختلفة.

جاء ذلك تحت رعاية الدكتورة منال عوض محافظ دمياط والدكتورة مايا مرسي رئيس المجلس القومي للمرأة و تحت إشراف  مروة نبيل مقرر فرع المجلس القومي للمرأة بدمياط وبحضور وتنسيق  منى عبدالله عضو الفرع ومشرفة على أنشطة المجلس بالمدينة الصديقة للنساء و بحضور و تنسيق دكتورة غادة الصياد عضو الفرع  و رئيس قسم الغزل والنسيج بكلية فنون تطبيقية بجامعة دمياط وبالتعاون مع وحدة تكافؤ الفرص بالمحافظة ومكتبة مصر العامة بعزبة البرج.

مبادرة إلى المدرسة.. قطار «بيت الزكاة والصدقات» يصل دمياط في محطته الثالثة

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: دمياط الدكتورة مايا مرسى الدكتورة منال عوض محافظ دمياط المجلس القومى للمرأة بيت الزكاة والصدقات

إقرأ أيضاً:

الغارديان: إسرائيل تدير الجوع في غزة عبر حسابات بسيطة

استشهدت الصحيفة بتصريح أدلى به أحد مستشاري رئيس الوزراء الأسبق إيهود أولمرت عام 2006، قال فيه: "الفكرة هي أن نضع الفلسطينيين على حمية غذائية، دون أن نُميتَهم جوعًا"، مشيرة إلى أن محكمة إسرائيلية أمرت بعد ذلك بعامين بالكشف عن وثائق تؤكد هذه السياسة. اعلان

نشرت صحيفة "الغارديان" البريطانية تقريرًا اتهمت فيه إسرائيل باتباع ما وصفته بـ"علم حساب بسيط لتجويع القطاع"، مؤكدة أن حكومة بنيامين نتنياهو تعرف بدقة كمية الغذاء التي يحتاجها سكان غزة للبقاء على قيد الحياة، وكذلك حجم المساعدات التي يُسمح بدخولها فعليًا، ولكنها "تُوازن بين هذين العاملين بهدف تفادي مجاعة شاملة، دون أن تضع حدًا لمعاناة السكان المستمرة".

وقالت الصحيفة إن السلطات الإسرائيلية، في البداية، حوّلت اعتماد غزة الغذائي إلى الخارج، فحظرت مغادرة القطاع والصيد، وتسببت الحرب في توقف الزراعة.

وأضافت أن الدولة العبرية قد أمضت سنوات في "معايرة الجوع" عبر التحكم الدقيق في كميات الشحنات بطريقة تُبقي السكان تحت الضغط دون التسبب بمجاعات فورية.

كما استشهدت الصحيفة بتصريح أدلى به أحد مستشاري رئيس الوزراء الأسبق إيهود أولمرت عام 2006، قال فيه: "الفكرة هي أن نضع الفلسطينيين على حمية غذائية، دون أن نُميتَهم جوعًا"، مشيرة إلى أن محكمة إسرائيلية أمرت بعد ذلك بعامين بالكشف عن وثائق تؤكد هذه السياسة.

Related هيومن رايتس ووتش: إسرائيل حوّلت توزيع المساعدات في غزة إلى "مصيدة موت"تراجع تأييد نتنياهو ومخاوف من السفر إلى أوروبا.. استطلاع يظهر تغيّرًا في المزاج الشعبي الإسرائيليتظاهرة في أثينا دعمًا لغزة ومطالبة بمساعدات إنسانية

وذكرت "الغارديان" أن هيئة "كوغات" الإسرائيلية، المسؤولة عن تنسيق دخول المساعدات إلى غزة، قدّرت الحد الأدنى الضروري من الغذاء بنحو 2279 سعرة حرارية يوميًا للفرد، أي ما يعادل نحو 1.836 كغ من الطعام.

إلا أن القيود المفروضة حاليًا تعيق إدخال هذه الكميات، ما دفع المنظمات الإنسانية إلى خفض معاييرها والمطالبة بإدخال كيلوغرام واحد فقط للفرد يوميًا.

وزعم التقرير أن بيانات نشرتها الحكومة الإسرائيلية ذاتها تشير بوضوح إلى أن "تجويع القطاع يتم بشكل متعمّد" رغم أن التصريحات الرسمية تنفي ذلك، إذ أن إدخال المساعدات يجري بشكل "متقطع وبطيء" كلّما ظهرت علامات سوء التغذية في القطاع.

اب فلسطيني يحمل كيس مساعدات سقط في البحر بعد أن تم إسقاطه جويًا فوق وسط غزة، قطاع غزة، يوم الثلاثاء 29 يوليو 2025 Abdel Kareem Hana/ AP

ففي الفترة ما بين مارس ويونيو، سمحت إسرائيل بدخول 56 ألف طن فقط من الغذاء، بحسب سجلات "كوغات"، وهو أقل من ربع الحد الأدنى المطلوب لتلبية احتياجات السكان.

وأضاف التقرير أن القطاع كان تحت حصار كامل خلال شهري مارس وأبريل، دون السماح بدخول أي مساعدات غذائية، قبل أن تعلن الحكومة الإسرائيلية في مايو، وبعد ضغوط دولية، استئناف إدخال بعض المساعدات، إلا أن الكميات ظلت محدودة جدًا، بالكاد تُبطئ تفاقم الأزمة دون أن توقفها.

وانتقدت الصحيفة الطريقة المتبعة في إدخال الطعام قائلة" "إن 104 رحلات جوية أُجريت خلال الأشهر الـ21 الأولى من الحرب، أسفرت عن توصيل ما يعادل أربعة أيام فقط من الغذاء لسكان القطاع، بتكلفة بلغت عشرات الملايين من الدولارات"، وأكدت أن إنفاق المبلغ ذاته على شاحنات الإغاثة البرّية كان سيؤمّن كميات غذائية أكبر بكثير.

كما رأت الصحيفة أن إسقاط المساعدات جوًا "يسمح لإسرائيل وحلفائها "بتصوير المجاعة على أنها أزمة لوجستية، وليست نتيجة مباشرة للسياسات الحكومية"، موضحة أن هذا النوع من التدخلات عادة ما يُستخدم في حالات الطوارئ القصوى، عندما تمنع التضاريس أو وجود قوات معادية إيصال المساعدات برًا، "في حين أن العائق الوحيد في حالة غزة هو القيود الإسرائيلية"، وفق تعبيرها.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة

مقالات مشابهة

  • القومي للمرأة يهنئ الدكتورة نيفين مسعد لحصولها على جائزة الدولة التقديرية
  • فقدنا رائدة فن النسيج اليدوي.. القومي للمرأة ينعى النسّاجة فاطمة عوض
  • انتخابات الشيوخ.. غرفة القومي لحقوق الإنسان جاهزة لاستقبال الصحفيين والإعلاميين
  • الغارديان: إسرائيل تدير الجوع في غزة عبر حسابات بسيطة
  • قومي المرأة بكفر الشيخ ينظم ندوة توعوية بكنيسة مارمينا والبابا كيرلس
  • توقعات الأبراج وحظك اليوم الجمعة 1 أغسطس 2025: نصيحة لبرج الأسد ومكافأة لهذا البرج
  • القومي للمرأة يهنئ شريفة شريف لتجديد الثقة لها كعضوة بالإدارة العامة بالأمم المتحدة
  • القومي للمرأة ينعي الفتيات ضحايا حادث الحافلة في محافظة المنيا
  • القومي لحقوق الإنسان يعقد برنامجا تدريبيا لقيادات محافظة القاهرة
  • القومي لحقوق الإنسان يعقد أول اللقاءات التشاورية مع النشطاء والمنظمات