«القاهرة الإخبارية»: باريس استضافت معرضا لرمسيس الثاني وحقق زيارات كثيرة
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
قال خالد شقير، مراسل القاهرة الإخبارية، إن مدينة مارسيليا الفرنسية متميزة بتعدد الثقافات والديانات؛ فهي نموذج للتعايش، لذا فإن السياحة إحدى وسائل التعارف، متابعا: «عند التحدث عن الثقافة والسياحة في فرنسا لا بد من ذكر اسم مصر، كونها متواجدة في باريس ومارسيليا».
فرنسا تتصدر المشهد والعالم في السياحة الدوليةوأضاف «شقير»، خلال لقائه على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن العاصمة الفرنسية باريس استضافت معرضا لرمسيس الثاني وحقق أكبر عدد من الزيارات، مشيرا إلى أن فرنسا تتصدر المشهد والعالم في السياحة الدولية، ما جعل الرئيس الفرنسي ماكرون يختصها بخطاب خاص عن السياحة ويؤكد أن الدولة إبان جائحة كورونا خسرت الكثير، ولكنها حافظت على قطاع صناعة السياحة.
وتابع أن كل مدينة في فرنسا لها طابع وسياحة خاصة، ومدينة جرونوبل تضم متحف لشامبليون، ومن هنا نتحدث عن فك رموز حجر رشيد؛ لذلك اسم مصر موجودا في فرنسا، موضحا أن باريس تتربع على عرش السياحة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فرنسا باريس حجر رشيد السياحة مصر فی فرنسا
إقرأ أيضاً:
تشغيل القطار الثاني لعودة السودانيين من القاهرة إلى أسوان.. بسعة 1000 راكب
أطلقت هيئة السكة الحديد صباح اليوم القطار الثاني المخصص لنقل الأشقاء السودانيين وأسرهم من محطة رمسيس بالقاهرة إلى أسوان، ضمن جهود الدولة لتيسير عودة المقيمين من السودان إلى وطنهم، في إطار خطة إنسانية شاملة تتبناها الحكومة المصرية.
وأكد الكاتب الصحفي سامي عبد الرحمن، أن القطار ينطلق في تمام الساعة الحادية عشرة صباحًا، ويصل إلى محطة أسوان في الساعة الثانية عشرة منتصف الليل، مشيرًا إلى أن القطار يتكون من 10 عربات أساسية، بالإضافة إلى عربة مخصصة لنقل الأمتعة.
وأوضح عبد الرحمن، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج صباح البلد على قناة صدى البلد، أن القطار يستوعب نحو 1000 راكب، ويجري متابعة رحلته لحظة بلحظة، في ظل تأمين كامل من شرطة النقل والمواصلات، لضمان سلامة الركاب وراحتهم.
وأشار إلى أن محطتي رمسيس والجيزة شهدتا استقبالًا رسميًا لركاب القطار، بحضور رئيس الهيئة القومية لسكك حديد مصر ونوابه وعدد من المسؤولين، تقديرًا لأهمية الحدث وحرصًا على توفير الدعم الكامل للأشقاء السودانيين.
وأكد أن هذه الخطوة تأتي ضمن سلسلة من التحركات الحكومية التي تستهدف توفير ممرات آمنة وسريعة لعودة السودانيين، وسط تنظيم دقيق وترحاب شعبي ورسمي يعكس عمق العلاقات الأخوية بين الشعبين المصري والسوداني.