سمفونية الجمعية العمومية بمركز شباب الغنايم
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
وصل قطار الجمعيات العمومية لمراكز شباب اسيوط لمحطته بمركز شباب الغنايم إدارة شباب الغنايم وحيث إنعقدت الجمعيه العمومية العاديه بمقر مركز الشباب لمناقشة جدول الأعمال
إنعقدت الجمعية تحت رعاية الدكتور علاء جاد وكيل وزارة الشباب والرياضة باسيوط ،ورئيس اللجنة العليا ، وعادل فؤاد وكيل المديرية للشباب ، والدكتور محمد السباعي مدير عام الهيئات واللجنة الفرعية المشرفة على الجمعية ممثلة في عبدالغفار أحمد عبدالغفار مسؤل هيئات الادارة ومحمود حسين مسؤل هيئات المديرية وأمل سعيد مسؤل الشؤون القانونية وياسر صفوت مسؤل تفتيش مالي المديرية
بدأت اللجنة في جمع التوقيعات وبلغ عدد من لهم حق التصويت 408 عضو وحيث اكتمل النصاب القانوني وانتهاء اجراءات الجمعية في تمام الساعة السابعة مساءا بحضور عدد200 عضوا من الاعضاء الذين لهم حق الحضور وبعد إعلان اللجنة اكتمال النصاب القانونى تم عقد اجتماع لمناقشة جدول الأعمال بحضور 72 عضو ممن حضروا اجتماع الجمعية العمومية
جاء ذلك فى إطار توجيهات الدكتور اشرف صبحى وزير الشباب والرياضة بإنعقاد الجمعيات العمومية لمراكز الشباب طبقا للائحة النظام الأساسى للهيئات الشبابية وتحت إشراف وتوجيهات الدكتور علاء جاد وكيل وزارة الشباب والرياضة باسيوط ورئيس اللجنة العليا للجمعيات العمومية بمراكز الشباب .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أسيوط محافظ أسيوط وكيل وزارة الشباب والرياضة باسيوط اللواء عصام سعد الجمعیة العمومیة
إقرأ أيضاً:
دراسات تكشف ارتفاع التعاطي بين شباب ليبيا وتحذيرات من خطره على المؤسسات
أكاديمي يحذر من تنامي ظاهرة تعاطي المخدرات بين الشباب والطلاب في ليبيا
ليبيا – حذر الأكاديمي الليبي فرج المجريسي من تنامي ظاهرة تعاطي المخدرات بين الشباب، مؤكدًا أن خطرها لا يقتصر على صحة الأفراد فقط، بل ينعكس بشكل مباشر على مستقبل الطلاب وأداء القوى العاملة في سوق العمل الليبي.
دراسات حديثة ترصد ارتفاع معدلات التعاطي
وأوضح المجريسي، في تصريحات خاصة لوكالة “سبوتنيك”، أن الدراسات الحديثة تشير إلى تزايد ملحوظ في نسب التعاطي بين الشباب، مرجعًا ذلك إلى ظروف اجتماعية ونفسية يعاني منها العديد من الشباب، مما يجعلهم فريسة سهلة لهذا الخطر المتفاقم.
ظاهرة لا تقتصر على الطلاب فقط
وأشار المجريسي إلى أن المشكلة لا تقتصر على فئة الطلاب، بل تمتد أيضًا إلى بعض الموظفين في المؤسسات الرسمية والخاصة، حيث يُشتبه في تعاطيهم للمخدرات، وهو ما ينعكس سلبًا على سلوكهم وأدائهم الوظيفي.
الفئة العمرية الأكثر عرضة للخطر
وبيّن أن الفئة العمرية الأكثر عرضة للتعاطي تتراوح بين 15 و35 عامًا، وتشمل طلاب المرحلة الثانوية والجامعية والشباب المنخرطين في سوق العمل، لافتًا إلى أن مظاهر التعاطي تظهر بوضوح في ضعف التركيز، تراجع الأداء الأكاديمي أو المهني، الغياب المتكرر، التأخير، المماطلة، العصبية، وسوء التعامل مع الزملاء والرؤساء.
خطر التأثير على الآخرين وفرص التوظيف
وحذر المجريسي من التأثير السلبي للمتعاطين على زملائهم داخل بيئات العمل والدراسة، سواء عبر تشجيعهم على التعاطي أو التأثير على سلوكهم العام، مؤكدًا أن السمعة أصبحت معيارًا مهمًا في عمليات التوظيف، حيث تلجأ العديد من المؤسسات للاستفسار عن سلوك المتقدمين من الجامعات وأساتذتهم، مما يجعل تعاطي المخدرات سببًا مباشرًا في ضياع فرص العمل.
المخدرات تهدد جودة الإنتاجية داخل المؤسسات
وأضاف المجريسي أن تعاطي المخدرات يؤدي إلى تراجع جودة الأداء داخل المؤسسات، ويرتبط بارتفاع نسب الغياب وتدني الإنتاجية وافتعال المشاكل، بالإضافة إلى تزايد الحوادث في بيئات العمل.
دعوة لبرامج توعية وفحوصات دورية
ودعا المجريسي إلى ضرورة تبني المؤسسات التعليمية والعملية برامج توعية منظمة تهدف إلى نشر ثقافة محاربة المخدرات، مع تعزيز دور المرشدين النفسيين في هذا الجانب.
كما شدد على أهمية إخضاع الطلاب والموظفين لفحوصات دورية للكشف عن تعاطي المخدرات، خاصة خلال مراحل التوظيف، مؤكدًا أن الأسرة تبقى الجهة الأولى المسؤولة عن متابعة أبنائها وتوعيتهم بخطورة الانزلاق نحو هذه الآفة.