ألوان تكشف عيوب الجسم.. ابتعدي عنها
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
اختيار ألوان الملابس يجب أن يناسب شكل الجسم ولون البشرة وأشياء كثيرة فهناك ألوان تظهر عيوب الجسم أو لا تناسب لون البشرة، ومن ضمن الألوان التي تكشف عيوب الجسم لذلك يجب الابتعاد عنها هي:
- ألوان فاتحة منحفة
إن ارتداء الألوان الفاتحة بأسلوب ذكي يمكن أن يتمتع بتأثير منحف لذلك يمكن إلا تناسب الجسم الجسم النحيف وليس دائما لا تناسب الجسم الممتلئ، ومن أبرز الألوان الفاتحة التي يمكن التلاعب بها مع الأجسام “المرجاني، البرتقالي، الأحمر الكرزي، الأزرق الفاتح، الأخضر الزمردي، والأزرق الفيروزي، أزرق الشفق، الأصفر الخردلي، والأزرق النيلي”.
وإذا كنت تبحثين عن إطلالة منحفة أكثر رقة جربي التدرجات الباستيلية والتدرجات العارية، وهي “ألوان البيج الفاتح، الأخضر المائي، الزهري الهادئ، الزهري المبودر، البيج الرملي، الأصفر الفاتح، الفيروزي الفاتح، الأخضر الهادئ، والبيج الذهبي” لذلك فهذه الألوان غالبا لا تناسب الكثير من الأجسام.
-ألوان تناسب الجسم الممتلئ
تجنبي الألوان القوية أو النيون والجاي إلى الألوان الأساسية والداكنة كالأسود، الرمادي، البني البنفسجي والزيتي والأزرق الداكن، فهذه الألوان تساعد على إخفاء العيوب وفي نفس الوقت يمكن أن تزيد نحافة الجسم النحيف.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الوان الملابس شكل الجسم
إقرأ أيضاً:
كيف يلتزم المسلم بصلاة الفجر ولا ينام عنها؟ أمين الفتوى يجيب أحد ذوي الهمم
أجاب الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال أسامة من القليوبية، قال فيه: "أنا بنام عن صلاة الفجر، أعمل إيه علشان أواظب وأنضبط في صلاة الفجر؟".
وأوضح أمين الفتوى، خلال فتوى له، اليوم الخميس، أن صلاة الفجر من أعظم الصلوات عند الله، وهي مقياس لمحبة العبد لربه وحرصه على الطاعة، مؤكدًا أن النوم عنها تفريط ينبغي أن يسعى المسلم لعلاجه بالوسائل المشروعة.
وقال الدكتور شلبي: "أول حاجة تساعدك على المواظبة على صلاة الفجر هي النوم المبكر، لأن من ينام متأخرًا يُثقل جسده ولا يستيقظ بسهولة. فابدأ ليلك مبكرًا، واقرأ قبل نومك آية الكرسي وخواتيم سورة البقرة بنية أن يوقظك الله للفجر".
وأضاف أمين الفتوى: "الأمر الثاني أن تضبط المنبه، أو تستعين بأحد من أهلك ليوقظك، أو تستخدم الوسائل الحديثة، فالأخذ بالأسباب جزء من العبادة، كما أن الدعاء من أقوى الأسباب".
وتابع: "قبل أن تنام، ادعُ الله بصدق: (اللهم أيقظني لصلاة الفجر، اللهم اجعلني من أهل صلاة الفجر)، فإذا خرج الدعاء من قلبك بصدق، استجاب الله لك، لأن النبي ﷺ قال: «الدعاء هو العبادة»".
وأشار إلى أن "من كانت له نية صادقة وهمّة حقيقية في المحافظة على صلاة الفجر، أعانه الله عليها، فالله تعالى يقول: ﴿وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا﴾، فالمجاهدة في القيام للصلاة باب من أبواب القرب".
وقال: "إذا أكرمك الله واستيقظت لصلاة الفجر، فاحمده وادعه في هذا الوقت المبارك، لأن النبي ﷺ قال: «من صلى الصبح في جماعة فهو في ذمة الله»، وهذه أعظم منزلة ينالها المؤمن في يومه".