معجبو جينيفر لوبيز يدعونها للطلاق من بن أفليك.. ماذا حصل؟
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
متابعة بتجــرد: أثار الممثل بن أفليك بلبلة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب ظهوره في مناسبات عدة مع طليقته جينيفر غارنر، مقابل تراجع إطلالاته مع زوجته الحالية جينيفر لوبيز.
وقد أثارت هذه الإطلالات المتكرّرة مع طليقته، ردود فعل عنيفة من متابعي النجم، الذين ذهبوا إلى حدّ اتهامه بأنّه يشعر “بالإحراج” من الخروج مع لوبيز في العلن.
وقد شكّك كثيرون بإخلاص أفليك لزوجته، بخاصة مع انتشار إشاعات كثيرة عن وجود مشاكل زوجية في علاقة الثنائي، قبل الذكرى الأولى لزواجهما.
وتعليقاً على الموضوع، قال أحد المعجبين: “لا يريد أن يتمّ رصده أو تصويره مع لوبيز، لكنه مستعد للوقوف في الشارع مع زوجته السابقة جينيفر غارنر أو احتضانها”.
وكتب آخر: “هل تعلمون كم أنّ أفعال أفليك تضع لوبيز في موضع الغبية”. فيما ناشد كثيرون لوبيز إلى “التخلّص من أفليك” و “الطلاق منه”.
تأتي هذه الأخبار بعد أيّام قليلة من رصد الممثل الأميركيّ أفليك يتقّرب من زوجته السابقة جينيفر غارنر في لوس أنجلس، حيث شوهدا وهما يتعانقان في السيارة.
وأشار أحد المصادر، أنّ لوبيز شعرت بالغضب والصدمة عند رؤية هذه الصور، رغم أنّ بن يصرّ على أنّ الصور بريئة تماماً.
وتابع المصدر: ” لكنّه ليس نادماً على ما فعل، ويستمرّ بالقول إنّ جينيفر غارنر مثل أخته في هذه المرحلة، وإذا شعرت لوبيز بالغضب بسبب حضن طبيعيّ بين الزوجين السابقين فهذه مشكلتها. إنّها حرب حقيقيّة قد تنتهي بانفجار”.
main 2023-09-30 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
شروط بدونها لا توجد دعوي زنا .. تعرف عليها
يتساءل البعض عن الشروط الواجب توافرها لرفع دعوي الزنا في القانون ونستعرض الشروط :
لا يجوز ان ترفع الدعوى الجنائية في جريمة الزنا – زنا الزوج أو زنا الزوجة -
إلا بناء على شكوى من الزوج المجنى عليه أو من يمثله
وهناك حكم لإحدى المحاكم جاء ما يلي : إن جريمة الزنا هي في الحقيقة والواقع جريمة في حق الزوج المثلوم شرفه ، فإذا ثبت أن الزوج كان يسمح لزوجته بالزنا ، بل إنه قد اتخذ من هذا الزواج حرفة يبغي من ورائها العيش مما تكسبه زوجته من البغاء ، فإن مثل هذا الزوج لا يصح أن يعتبر زوجا حقيقة ، بل هو زوج شكلا ، لأنه فرط في أهم حق من حقوقه وهو اختصاص الزوج بزوجته ، ومادام قد تنازل عن هذا الحق الأساسي المقرر أصلاً لحفظ كيان العائلة وضبط النسب فلا يصح بعد ذلك أن يعترف به كزوج ولا يبقى له من الزوجية سوى ورقة عقد
الزواج أما زوجته فتعتبر في حكم غير المتزوجة ولا يقبل منه كزوج أن يطلب محاكمة زوجته أو أحد شركائها إذا
زنت ، وإلا كان هذا الحق متروكا لأهوائه يتخذه وسيلة لسلب أموال الزوجة وشركائها كلما عن له ذلك بواسطة
تهديدهم بالفضيحة وهذا القضاء لا يستند إلى أساس قانوني ، فلا نزاع في
أن الزنا إذا وقع كان للزوج المجني عليه الحق في طلب رفع الدعوى ، ولا يوجد في القانون المصري نص يحرمه