الأحد, 1 أكتوبر 2023 8:14 م

بغداد/ المركز الخبري الوطني
افاد مصدر امني في ديالى، اليوم الأحد، بتعرض منفذ لتوزيع رواتب الموظفين الى سطو مسلح أسفر عن سرقة ملايين الدنانير.

وقال المصدر لـ/ المركز الخبري الوطني/، إن” مسلحاً يرتدي قناعا اقتحم منفذا لتوزيع الرواتب في منطقة حي المعلمين غربي بعقوبة مركز محافظة ديالى، وسرق تحت التهديد مبلغ 5 ملايين دينار، دون ان يتمكن من سرقة مبالغ اخرى ولاذ بالفرار”.

واضاف، ان” السارق فر الى جهة مجهولة، فيما تواصل الأجهزة الأمنية مطاردته والتحري عنه”.

المصدر: المركز الخبري الوطني

إقرأ أيضاً:

الجزائر تقرر طرد المزيد من الموظفين الفرنسيين

استدعت الجزائر الأحد القائم بأعمال السفارة الفرنسية لإبلاغه بنيّتها طرد المزيد من الموظفين الرسميين الفرنسيين من أراضيها، بحسب ما كشفت مصادر دبلوماسية فرنسية الإثنين 12 مايو 2025.

وأفادت المصادر بأن الأشخاص المعنيين هم موظفون في مهام إسناد مؤقتة، من دون تحديد عددهم أو مهلة طردهم.

وفي هذا السياق، أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو أن فرنسا ستردّ "بشكل فوري" و"حازم" و"متناسب" على قرار الجزائر "غير المفهوم".

ولم يصدر بعد أيّ بيان رسمي في هذا الصدد عن وزارة الخارجية الجزائرية، غير أن وكالة الأنباء الجزائرية أوردت أن سلطات البلاد طلبت "من القائم بالأعمال بالسفارة الفرنسية لدى الجزائر... بترحيل فوري لجميع الموظفين الفرنسيين الذين تم تعيينهم في ظروف مخالفة للإجراءات المعمول بها".

وأشارت الوكالة إلى أن "هذا الاستدعاء في أعقاب تسجيل تجاوزات جسيمة ومتكررة من قبل الجانب الفرنسي، تمثلت في الإخلال الصريح بالإجراءات المعمول بها والمتعارف عليها في مجال تعيين الموظفين ضمن التمثيليات الدبلوماسية والقنصلية الفرنسية المعتمدة لدى الجزائر".

وأوضحت الوكالة انه "خلال الفترة الأخيرة، رصدت المصالح المختصة تعيين ما لا يقل عن خمسة عشر موظفا فرنسيا لمباشرة مهام دبلوماسية أو قنصلية فوق التراب الجزائري، دون أن تستوفى بشأنهم الإجراءات الواجبة، المتمثلة في الإبلاغ الرسمي المسبق أو طلب الاعتماد، كما تقتضيه الأعراف والاتفاقيات الدولية ذات الصلة".

كما ذكرت السلطات الجزائرية أن باريس قامت بتعطيل مسار اعتماد قنصلين عامين جزائريين معينين بباريس ومرسيليا، إلى جانب سبعة قناصل آخرين، الذين لا يزالون في انتظار استكمال إجراءات اعتمادهم منذ أكثر من خمسة أشهر.

كانت السلطات الجزائرية قد اعتبرت منتصف نيسان/ابريل اثني عشر موظفا فرنسيا من وزارة الداخلية أشخاصا غير مرغوب فيهم، وكانوا قد اضطروا لمغادرة الجزائر خلال 48 ساعة. وبررت الجزائر قرارها حينها بأنه رد على اعتقال فرنسا، وثم احتجاز، موظف قنصلي جزائري.

ردت فرنسا حينها باتخاذها قرار طرد 12 موظفا قنصليا جزائريا واستدعاء السفير الفرنسي في الجزائر ستيفان روماتي للتشاور.

والأحد أكد وزير الخارجية الفرنسي أن العلاقات بين باريس والجزائر لا تزال "مجمدة تماما" منذ قيام الجزائر بطرد اثني عشر موظفا منتصف نيسان/أبريل ورد فرنسا بإجراء مماثل، كما جاء في مقابلة مع فرانس إنتر/فرانس تلفزيون/صحيفة لوموند.

 

مقالات مشابهة

  • طموحات إثيوبية وهواجس إريترية.. هل يتحول ميناء عصب لصراع مفتوح؟
  • المركز الوطني للأرصاد: رياح نشطة وأتربة مثارة على منطقة نجران
  • أعضاء في مجلس ديالى يرفضون عودة الكروي لمنصبه ويتهمونه بـالفساد والتزوير
  • بعد إعادته إلى منصبه.. الكروي لأعضاء مجلس ديالى: عاودوا العمل لعقد الجلسات
  • بغداد تودع نحو ترليون دينار بحساب مالية اقليم كوردستان لتمويل رواتب الموظفين
  • ديالى تعبر أربيل والكهرباء تصعق القاسم في دوري النجوم
  • اندلاع حريق في منفذ عراقي حدودي مع إيران
  • ديالى.. كشف فساد مالي في مصرف حكومي بقيمة ملياري دينار
  • الجزائر تقرر طرد المزيد من الموظفين الفرنسيين
  • المركز الوطني للالتزام البيئي يرصد 28 فرصة استثمارية بـ10.4 مليار دولار