قال مجدي البدوي، نائب رئيس اتحاد عمال مصر، إن موازنة مصر قبل عام 2011 كانت مقسمة على مرتبات الموظفين، وخدمة الدين، والخدمات العامة، مشيرًا إلى أن موازنة الدولة لم تكن تحتوي على أموال للصحة أو التعليم أو إنشاء الطرق بالقدر الكافي، معقبًا: "الدولة عملت قبل عام 2011 كوبري 6 أكتوبر في 16 عامًا".

الإنجازات كثيرة| اتحاد عمال مصر: نؤيد ترشح السيسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة رئيس اتحاد عمال مصر: الاتفاق على توقيع اتفاقية الأطراف الأربعة في بيلاروسيا

وأضاف "البدوي"، خلال حواره مع الإعلامي إبراهيم عثمان، ببرنامج "مساحة حرة"، المذاع على فضائية "الحدث اليوم"، أن موازنة الدولة قبل ذلك لم تكن تحتوي على أي فائض، وهذا أدى إلى وجود أزمة اقتصادية، مشيرًا إلى أن الدولة المصرية تحتوي على الكثير من المشروعات في كافة المجالات بصورة لم تحدث من قبل.

 

وأوضح أن وزير الزراعة تحدث عن وجود 150 مشروعا في إطار العمل على تقليل الواردات من الحاصلات الزراعية، وهذا من شأنه أن يوفر مبلغا ضخما من الدولارات التي تستنزف موازنة الدولة.


 

اتحاد عمال مصر: 450 مليار دولار خسائر الدولة جراء أحداث 2011

 

قال مجدي البدوي، نائب رئيس اتحاد عمال مصر، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي تحدث عن أن الدولة مستعدة لإعداد تيسيرات كبيرة جدًا للمستمرين العرب، أو الأجانب لإقامة المشروعات لإنتاج ما نستورده من منتجات من الخارج، سواء رخصة ذهبية أو خفض الضرائب وخلافه.

 

وأضاف "البدوي"، خلال حواره مع الإعلامي إبراهيم عثمان، ببرنامج "مساحة حرة"، المذاع على فضائية "الحدث اليوم"، أن ارتفاع الأسعار مرهق للكثير من المواطنين، ولكنه مرحلة وستنتهي، مشيرًا إلى أن الإنجازات التي حدثت في مصر لا يجب أن يصاحبها تشكيك، خاصة وأن من يشكك كان سببًا في ضياع الدولة في عام 2011، مما أدى لخسارة مصر 450 مليار دولار، وهذا أحد الأسباب في الانتكاسة الاقتصادية الحالية.

 

وأشار إلى أن الشعب المصري يحب الرئيس عبد الفتاح السيسي بقوة رغم حملات التشكيك من قبل عناصر الجماعة الإرهابية، مضيفًا أن الدولة قامت بإعداد حزمة مالية خلال المرحلة الأخيرة لمساعدة المواطنين، ورفعت الحد الأدنى للأجور لـ4 آلاف جنيه بتكلفة تقدر بـ60 مليار جنيه.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اتحاد عمال مصر الحاصلات الزراعية الانتخابات الرئاسية المقبلة الانتخابات الرئاسية الرئيس عبد الفتاح السيسي الرئيس السيسي الدولة المصرية اتحاد عمال مصر إلى أن

إقرأ أيضاً:

الرئيس السيسي يهنئ الدنمارك بتوليها رئاسة مجلس الاتحاد الأوروبي

تقدم الرئيس عبد الفتاح السيسي، بالتهنئة إلى ملك الدنمارك ورئيسة الوزراء وحكومة وشعب الدنمارك الصديق، بمناسبة تولي دولة الدنمارك الصديقة الرئاسة الدورية لمجلس الاتحاد الأوروبي اليوم. 

وكتب الرئيس السيسي عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي " فيس بوك ":" أتقدّم بخالص التهنئة إلى جلالة ملك الدنمارك، ودولة رئيسة الوزراء، وحكومة وشعب الدنمارك الصديق، بمناسبة مراسم تولي دولة الدنمارك الصديقة الرئاسة الدورية لمجلس الاتحاد الأوروبي اليوم..وإذ نثق في أن الدنمارك ستضطلع بهذه المهمة بروح التعاون والمسؤولية، فإننا نتطلع إلى أن تُسهم رئاستها في تعزيز السلام والاستقرار والعدالة والنمو على مستوى القارة الأوروبية والعالم.

كما نؤكد تطلعنا إلى التنسيق والتعاون مع الدنمارك خلال هذه الرئاسة لدفع مصالح قارتنا الإفريقية والدول النامية، وتعزيز الاستجابة الأوروبية لقضايا منطقتنا في الشرق الأوسط، بما يسهم في بناء شراكات عادلة وشاملة.

الرئيس السيسي يوجه التهنئة بذكرى يوم كنداخالد عكاشة: مصر واجهت لحظة مفصلية في 2013 وحققت إنجازات باهرة بقيادة السيسيرسائل الرئيس السيسي لزيلينسكي: الدعوة لحلول دبلوماسية وقف إطلاق النار بغزة وتعزيز التعاون الثنائيالرئيس السيسي يتلقى اتصالا من زيلينسكي لبحث تطورات الأزمة الأوكرانية ووقف إطلاق النار في غزة

https://www.facebook.com/share/p/1Fc7j9xWrj/?mibextid=wwXIfr

طباعة شارك الرئيس عبد الفتاح السيسي السيسي ملك الدنمارك الاتحاد الأوروبي

مقالات مشابهة

  • برلمانية: مصر تمكنت من مواجهة تحديات جسيمة بقيادة الرئيس السيسي
  • قرارات جمهورية وتكليفات حكومية.. رسائل قوية من الرئيس السيسي للمصريين والعالم
  • وزير الإسكان: منذ 2014 الرئيس السيسي وجه بحل أزمة نمو المناطق العشوائية
  • مجدي البدوي: الأمن المائي المصري خط أحمر لا يمكن المساس به
  • مجدي البدوي: عمال مصر يرفضون افتتاح سد النهضة أحاديًا.. دون اتفاق ملزم لجميع الاطراف
  • السيناريوهات المحتملة حال إعتراض الرئيس السيسي على قانون الإيجار القديم
  • كأس رئيس الدولة ينطلق 24 أكتوبر
  • الرئيس السيسي يهنئ الدنمارك بتوليها رئاسة مجلس الاتحاد الأوروبي
  • الرئيس السيسي يوجه التهنئة بذكرى يوم كندا
  • بعد 12 عاما من 3 يوليو.. هل حقق نظام السيسي الاستقرار السياسي الكامل؟