تحديد موعد إعلان نتائج إساءة الاختيار والانتقال
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
#سواليف
حددت وحدة تنسيق #القبول_الموحد في وزارة #التعليم_العالي والبحث العلمي موعد إعلان #نتائج #إساءة_الاختيار والانتقال.
وقال مستشار الوزير ومدير الوحدة والناطق باسم الوزارة، مهند الخطيب، إن نتائج إساءة الاختيار وطلبات الانتقال من تخصص إلى آخر بنفس الجامعة أو لجامعة أخرى ستعلن نهاية الأسبوع الحالي.
مقالات ذات صلة موظفون جدد برتبة (مدير قضاء) – أسماء 2023/10/03
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف القبول الموحد التعليم العالي نتائج إساءة الاختيار
إقرأ أيضاً:
بلا نتائج ملموسة.. فشل محادثات إسطنبول بين تركيا وروسيا
اختتمت في مدينة إسطنبول التركية، ليل الخميس، محادثات بين وزير الخارجية التركي هاكان فيدان ووفد روسي رفيع المستوى، دون الإعلان عن نتائج ملموسة.
ونقلت وكالة "فرانس برس" عن مصدر في وزارة الخارجية التركية تأكيده أن الاجتماع قد انتهى، وأن مزيدًا من المحادثات ستُجرى يوم الجمعة "بصيغ مختلفة"، من بينها محادثات ثلاثية تجمع روسيا وأوكرانيا وتركيا.
وتأتي هذه اللقاءات في إطار جهود دبلوماسية تركية تهدف إلى إعادة إطلاق مسار التفاوض بين كييف وموسكو، وسط تصاعد حدة التصريحات بين الجانبين، واشتداد التوتر العسكري في شرق أوكرانيا.
الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أعرب عن تشاؤمه حيال جدوى هذه المفاوضات، متهما روسيا بعدم أخذ المحادثات "على محمل الجد".
ولاقت هذه التصريحات صدى لدى الإدارة الأمريكية، إذ أبدى الرئيس دونالد ترامب، الذي كان يتحدث للصحفيين أثناء توجهه من قطر إلى الإمارات، موقفًا مماثلًا.
وقال: "لا أعتقد أن أي شيء سيحدث، أعجبكم الأمر أم لا، حتى نلتقي أنا وهو"، في إشارة إلى ضرورة عقد لقاء مباشر بينه وبين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لتحقيق أي تقدم فعلي.
وفي السياق ذاته، صرّح وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو أن تمثيل الوفد الروسي في إسطنبول "لم يكن على المستوى الذي كنا نأمله"، معربًا عن شكوكه في إمكانية تحقيق نتائج ملموسة خلال المحادثات المرتقبة. وأضاف: "آمل أن أكون مخطئًا. آمل في أن يحققوا اختراقات هائلة غدًا".
وفي مؤشر إضافي على هشاشة الأجواء التفاوضية، تصاعدت الحرب الكلامية بين موسكو وكييف في الساعات التي سبقت اجتماع الجمعة.
فقد وصف زيلينسكي الوفد الروسي المشارك في المحادثات بأنه "صوري"، الأمر الذي ردّت عليه موسكو بوصف الرئيس الأوكراني بـ"المهرّج" و"الزعيم المثير للشفقة"، ما يشير إلى أن أجواء انعدام الثقة ما تزال تهيمن على العلاقة بين الطرفين، رغم الوساطة التركية.