السكة الحديد تناشد الركاب بالاحتفاظ بالتذكرة حتى الخروج لمحطة الوصول
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
ناشدت هيئة السكة الحديد جمهور الركاب الاحتفاظ بالتذكرة حتى محطة الوصول حتى يتم السماح لهم بالمرور من خلال البوابات الإلكترونية أو بعد اطلاع الكمسارية المتواجدة بأبواب المحطات على تذكرة السفر سواء للدخول أو الخروج من المحطات، وذلك لحين الانتهاء من تركيب البوابات الإلكترونية بباقى المحطات تجنباً لدفع لغرامة وذلك حفاظا على موارد الهيئة.
وجاء ذلك فى ضوء ما تقوم به وزارة النقل والهيئة القومية لسكك حديد مصر من عمليات تطوير وتحديث بكافة قطاعات السكة الحديد، والتى من ضمنها تركيب بوابات إلكترونية وتعيين كمسارية أبواب وأفراد أمن إدارى لمتابعة عملية الدخول والخروج من المحطات وطبقا للتعليمات المنظمة لذلك والتى تتضمن منع دخول أو خروج أى راكب إلا بعد الحصول على تذكرة السفر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: هيئة السكة الحديد البوابات الالكترونية السكة الحديد
إقرأ أيضاً:
العفو الدولية تناشد لوقف تهجير الاحتلال فلسطينيا وعائلته من القدس
قالت منظمة العفو الدولية إن الفلسطيني صالح دياب وأفراد عائلته يواجهون خطر التهجير "على نحو غير مشروع" من القدس الشرقية المحتلة، بعدما رفضت المحكمة المركزية الإسرائيلية الاستئناف الذي قدموه بشأن قرار إخلاء منزلهم بحي الشيخ جرّاح في فبراير/شباط الماضي.
ووفق المنظمة، فإن عملية التهجير هذه التي تقودها جمعية "نحلات شمعون" الاستيطانية، تأتي ضمن نمط متواصل من التجريد من الممتلكات في الحي. وأشارت إلى أن المحكمة العليا الإسرائيلية منحت العائلة في نوفمبر/تشرين الثاني المنصرم إذنا بالطعن في القرار وأصدرت أمرا احترازيا بتجميد الإخلاء، ورأت ذلك "طوق النجاة القانوني الأخير" لهم.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان قلق من الوضع في كردفانlist 2 of 2هيئة الأسرى تحذر من "تجمد الأسرى" داخل السجون الإسرائيليةend of listوذكرت المنظمة أن قرار الرفض يهدد بفقدان العائلة المكونة من 23 شخصا، بينهم 7 أطفال، منزلهم الوحيد، بعد عقود من المعارك القانونية.
وأفادت المنظمة بأن صالح دياب كان في مقدمة الساعين لحماية العائلات الفلسطينية في الحي من التهجير القسري، مما جعله عرضة للعنف من المستوطنين والشرطة.
وبحسب المنظمة، تعتمد جمعية "نحلات شمعون" على القانون الإسرائيلي لعام 1970 الذي يتيح المطالبة بممتلكات في القدس الشرقية كانت مملوكة لليهود قبل عام 1948. وأشارت المنظمة إلى أن السلطات الأردنية سجلت خلال الخمسينيات بعض العائلات الفلسطينية في الحي كمالكين، لكن المحاكم قالت إن عائلة دياب ليست ضمن هذه السجلات، مما جعل وضعهم القانوني يختلف عن عائلات أخرى في حي الشيخ جراح.
وبحسب المنظمة، فإن جمعية "نحلات شمعون" تستند في مطالبها إلى "قانون الشؤون القانونية والإدارية لسنة 1970″، في حين رأت المحاكم أن هذا القانون لا ينطبق على العائلة لأنها لم تُسجّل من قبل الأردن خلال خمسينيات القرن الماضي، وهو ما جعل قضيتهم تختلف عن قضايا مشابهة في الحي.
ودعت العفو الدولية إلى وقف التهجير القسري لعائلة دياب، محذرة من أن تنفيذ الإخلاء قد يشكل جريمة حرب وأنه جزء من التوسع في المستوطنات الإسرائيلية غير القانونية في القدس الشرقية.
إعلان