ديفيد ديفيز: الخبرة سلاح الأهلي في بطولة أفريقيا لليد
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
قال ديفيد ديفيز، المدير الفني للفريق الأول لكرة اليد «رجال» بالنادي الأهلي إن أجواء المنافسة في بطولة إفريقيا للأندية أبطال الدوري، التي تقام في الكونغو برازافيل، لا تختلف عن تلك التي واجهها الفريق في بطولة كأس الكؤوس الماضية؛ مشددًا على أن الفرق الإفريقية أصبحت مألوفة بالنسبة للجهاز واللاعبين وأنها تمثل أهمية كبيرة للجميع.
وأكد أن بداية البطولة كانت صعبة على الفريق، وهو الحال دائمًا في انطلاقة أي منافسات جديدة، وأن الفريق يتحسن يومًا بعد يوم، ويتطور على مستوى الأداء والنتائج، معبرًا عن رضاه عن حالة اللاعبين بشكل عام، والذين بجعبتهم الكثير من الخبرة التي تمثل سلاحًا مهمًّا يجعل الفريق عازمًا على حصد اللقب.
وشدد على أن إدارة النادي وفرت كل متطلبات الجهاز الفني سواء من خلال فترة الإعداد أو التعاقدات التي جرت قبل الموسم، وأنه اكتفى بهذه المجموعة ولم يطلب ضم عناصر جديدة سواء من اللاعبين المحليين أو المحترفين.
وأوضح أن قائمة الفريق مكتملة، وتضم 20 لاعبًا بعد عودة اللاعبين المصابين منذ الموسم الماضي، بالإضافة إلى اللاعبين الذين تم تصعيدهم من فريق مواليد 2002، وبالتالي الفريق ليس في حاجة إلى التعاقد مع عناصر جديدة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأهلى أخبار الرياضة بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
الكاتب الإسرائيلي ديفيد غروسمان: ما يحدث في غزة إبادة جماعية
وصف الكاتب الإسرائيلي ديفيد غروسمان الحرب الإسرائيلية على غزة بأنها إبادة جماعية، في مقابلة نشرت اليوم الجمعة في صحيفة لا ريبوبليكا الإيطالية.
وقال غروسمان "رفضت لسنوات استخدام هذا المصطلح… لكن الآن لم أعد أستطيع منع نفسي من استخدامه، بعد ما قرأته في الصحف والصور التي رأيتها، فضلا عن حديثي مع أشخاص كانوا هناك".
وأضاف غروسمان الذي تُرجمت أعماله إلى لغات عدة منها الفرنسية والإنجليزية والإيطالية "بألم بالغ وقلب محطم، أضطر الآن للاعتراف بما يحدث أمام عيني.. إبادة جماعية".
وأكد تمسكه "بشدة" بحل الدولتين، لعدم وجود بديل عنه، مشيدا في هذا السياق بنية الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الاعتراف بدولة فلسطينية في سبتمبر/أيلول المقبل.
ومنذ أكتوبر/تشرين الأول 2023، يشن جيش الاحتلال الإسرائيلي -بدعم أميركي- حرب إبادة على سكان قطاع غزة أسفرت حتى الآن عن استشهاد أكثر من 60 ألف فلسطيني وإصابة أكثر من 147 ألفا وتشريد سكان القطاع كلهم تقريبا، وسط دمار لم يسبق له مثيل منذ الحرب العالمية الثانية، وفقا لما وثقته تقارير فلسطينية ودولية.