متابعة بتجــرد: بعد مشاركتها لسنوات عديدة في أعمال مشتركة لبنانية سورية، ولا سيما منها مسلسل «الهيبة» بأجزائه الخمسة ومسلسل «ممالك النار»، ومسلسل «وأخيراً»، ها هي اليوم الفنانة السورية القديرة منى واصف السنديانة الدمشقية، تعود إلى الدراما السورية، التي غابت عنها لسنوات طوال عبر مسلسل جديد بعنوان «اغمض عينيك»، الذي ستنطلق عملية تصويره في الأيام القليلة المقبلة في دمشق.

وبدأ فريق العمل الترويج لهذا المسلسل الجديد، الذي من المقرر عرضه في الماراثون الرمضاني المقبل، وهو من إنتاج شركة «الأدهم للإنتاج والتوزيع الفني»، ومن تأليف أحمد الملا ولؤي النوري، ومن إخراج مؤمن الملا.

ويضم هذا المسلسل، وهو من النوع الاجتماعي المعاصر مجموعة من ألمع نجوم الدراما السورية وأبرزهم إلى جانب منى واصف، أمل عرفة، عبدالمنعم عمايري، وفاء موصللي، حلا رجب، فايز قزق؛ أحمد الأحمد، وجابر جوخدار.

وقد أعلن المخرج مؤمن الملا عن إطلاق العمل الدرامي بالتزامن مع عيد ميلاده، كاتباً عبر حسابه الرسمي على «فيسبوك»: «إلى عامي الجديد، لحظة أهدت الوجود إليّ في فجر من أيلول/سبتمبر، وكل عام وأنا على موعد مع الورق الأصفر، والثوب الجديد، إنه الخريف.. فيه تترقب السطور كلمات جديدة.. وها أنا ذا أستعد لإطلاق المشروع الدرامي «اغمض عينيك».. وحكاية لم تُحكَ بعد».

main 2023-10-04 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

3 مهن تسيطر عليها السوريات في لبنان

على ما يبدو، فإن السوريات النازحات داخل الأراضي اللبنانية بتن يشرعن بتأسيس مشاريع صغيرة خاصة بهن على صعيد الاعمال الحرفية أو حتى التجارية.
وحسب المعلومات، فإن السوريات في لبنان يسيطرن وبشكل جديّ على 3 أعمال، تدرُّ لهن الاموال.
في مقدمة هذه الاعمال تأتي مهن التطريز، إذ تستحوذ السوريات على نصيب مهم من هذا العمل.
وحسب مديرة أحد المحترفات التي تستلم أعمال تطريز تُسوّق إلى خارج لبنان فإنّها تشير لـ"لبنان24" إلى أنّ السوريات انخرطن في هذا المجال نسبة إلى عملهن الحرفي، بالاضافة إلى الأجر الذي يعتبر مقبولاً. 
فعلى سبيل المثال، تقول المديرة بأنّ قطعة التطريز التي تحتاج إلى حوالي 18 ساعة من العمل تتسلمها العاملة السورية مقابل 220 ألف ليرة، أما اللبنانيات فنواجه صعوبة معهن لناحية السعر، علمًا أنّهن يتمتعن بالموهبة اللازمة.
من ناحية أخرى، برزت السوريات من زاوية العمل في خدمة المنازل، وذلك على مستوى التنظيف، إذ تتقاضى العاملة السورية لتنظيف منزل كامل حوالي 200 ألف ليرة لبنانية فقط، على عكس مكاتب الخدم التي تتقاضى أموالا طائلة، إلا أن هذا الأمر، دفع بنقيب مكاتب استقدام العاملات إلى رفع الصوت عاليا، والتحذير من عصابات مشبوهة قد تستغل هذا الامر، إذ أشار عبر "لبنان24" إلى أن الجرائم التي يتسبب بها الخدم غير القانونيين كثيرة.
وإلى التجارة، بات عدد كبير من السوريات يؤسسن صفحات عبر مواقع التواصل الاجتماعي مختصة ببيع الأونلاين، وتحديدًا من تطبيقات أجنبية مثل "شي إن" و "علي إكسبرس". وحسب أحد الأشخاص، فإن معظم السوريات اللواتي لديهن أقارب موجودون في دول أوروبية يستفيدن من حصول هؤلاء على بطاقات بنكية يطلبون المشتريات من خلالها إلى لبنان، ويستفيدون في الغالب من التخفيضات المتوفرة في تلك الدول، في وقت يتم بيعها على أساس الأسعار الموجودة في لبنان، التي في طبيعة الحال تكون أغلى بكثير من ثمنها الحقيقي
  المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • إحياء الذكرى 109 لمجازر الإبادة السريانية “سيفو” في حلب
  • أصالة: “ثم أنا” قريباً.. انتظروا ألبوم أيقونة الشرق
  • مشروعات اجتماعية تعزز دور جمعية “إحسان” لحفظ النعمة في جازان
  • 3 مهن تسيطر عليها السوريات في لبنان
  • بتوقيع محمد سامي.. عمرو سعد يشارك في دراما رمضان 2025
  • وزارة الصحة الفلسطينية: ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من تشرين الأول الماضي إلى 37266 شهيداً و85102 جريح
  • محافظة رانكاغوا التشيلية تطلق اسم “الجمهورية العربية السورية” على إحدى ساحاتها
  • إلى أين يتجه تحقيق “الجنائية الدولية” الجديد بشأن دارفور؟
  • خوف الصهاينة من صاروخ “اليمن” الجديد.. اليمنيون مصممون على النصر
  • الأسد يفرض عقوبات حازمة على من يتعدى على مكونات شبكتي الكهرباء والاتصالات