الخارجية الفلسطينية تطالب بتدخل دولي لوقف الاعتداءات الإسرائيلية على المعتقلين الفلسطينيين
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
القدس المحتلة-سانا
طالبت وزارة الخارجية الفلسطينية المجتمع الدولي وهيئات الأمم المتحدة المختصة بتحمل مسؤولياتهم لإجبار سلطات الاحتلال الإسرائيلية على وقف اعتداءاتها المتواصلة بحق المعتقلين الفلسطينيين.
وأدانت الخارجية في بيان صحفي نقلته وكالة وفا أن عمليات القمع والتنكيل والاستفزاز التي تمارسها سلطات الاحتلال ضد المعتقلين والاعتداء عليهم، وأحدثها في معتقل جلبوع ليلة أمس هي محاولة بائسة للنيل من صمودهم وإرادتهم وعزيمتهم ولسحب حقوقهم المعترف بها دولياً.
وشددت الخارجية على أنها ستواصل متابعتها لما يتعرض له الأسرى الفلسطينيون على المستويات الدولية والأممية كافة، ولحراكها السياسي والدبلوماسي والقانوني الدولي لحماية حقوقهم.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
الحكومة الإسرائيلية تصوت هاتفيا على تعديلات في قوائم الأسرى الفلسطينيين
افادت قناة العربية، منذ قليل، بأن الحكومة الإسرائيلية تصوت هاتفيا على تعديلات في قوائم الأسرى الفلسطينيين.
وعلى صعيد آخر، قالت الحكومة الإسرائيلية، امس الأحد، إن الإفراج عن المحتجزين في غزة سيتم فجر الإثنين.
وأضافت: "الجيش تراجع للخط الأصفر وننتظر الإفراج عن المحتجزين دفعة واحدة".
واكملت، سنطلق سراح الأسرى الفلسطينيين فور الإفراج عن جميع محتجزينا".
وأردفت قائلةً: "مروان البرغوثي ليس جزءًا من صفقة التبادل، أكملنا الاستعدادات لاستقبال جميع المحتجزين الأحياء والقتلى".
وتابعت: "سيتم إطلاق سراح المحتجزين الـ20 دفعة واحدة، وسيتم إجراء فحص طبي للمحتجزين فور إطلاق سراحهم.
احتجزت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، عددًا من المزارعين الفلسطينيين ومنعتهم من قطف ثمار الزيتون في أراضيهم ببلدة ترقوميا غرب الخليل.
جاء بالتزامن مع انطلاق الحملة الوطنية لقطف الزيتون في المحافظة دعمًا لصمود المزارعين في مواجهة اعتداءات الاحتلال والمستعمرين.
وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" إن قوات الاحتلال احتجزت المزارعين ومنعتهم من الوصول إلى أراضيهم القريبة من الشارع الالتفافي ومستعمرتي "ادورا وتيلم"، واستولت على مركباتهم، وهددتهم بعدم العودة إلى أراضيهم تمهيدًا للاستيلاء عليها لصالح التوسع الاستعماري في المنطقة.
وعبّرت الأمم المتحدة عن تقديرها لجهود مصر في إدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية إلى غزة؟