متحدث باسم حركة فتح: مخططات تهجير سكان غزة فشلت
تاريخ النشر: 13th, October 2025 GMT
قال المتحدث باسم حركة فتح في غزة منذر الحايك، إن مخططات تهجير سكان غزة فشلت.
وأضاف «الحايك»، بمداخلة عبر قناة الحدث، أن مسألة جثامين الأسرى الإسرائيليين في غزة أمر معقد، تتطلب أمورا فنية حيث انتشار الركام في القطاع.
وأكمل، أننا لا نرغب في العودة إلى الحرب وحركة حماس لن تعطي ذرائع لليمين الإسرائيلي المتطرف للعودة لقتل الشعب الفلسطيني.
المتحدث باسم حركة فتح في غزة منذر الحايك لـ "الحدث": مخططات تهجير سكان غزة فشلت.. ولا نريد عودة الحرب الإسرائيلية #فتح#غزة#فلسطين#قناة_الحدث pic.twitter.com/nPwK7f2lzW
— ا لـحـدث (@AlHadath) October 13, 2025 أخبار السعوديةحماسفتحآخر أخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية حماس فتح آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
تصريحات كلوني عن علاقة زوجته بمصر.. تكشف مخططات الاخوان الخارجية
أعاد النجم العالمي جورج كلوني تسليط الضوء على مرحلة سياسية دقيقة في تاريخ مصر، بعدما كشف خلال ظهوره في برنامج “درو باريمور” عن جانب غير متوقع من عمل زوجته، المحامية الدولية أمل علم الدين، خلال السنوات التي سبقت زواجهما.
ففي حديثه عن بداية علاقتهما، قال كلوني إنه حاول دعوتها إلى حضور أوركسترا موسيقية في استديوهات “آبي رود” الشهيرة في لندن، إلا أنها اعتذرت لارتباطها — بحسب قوله — “باجتماع مع أعضاء من جماعة الإخوان المسلمين ضمن عملها على صياغة دستور للمصريين”.
هذا التصريح، رغم أنه جاء في سياقٍ شخصي وأقرب للطابع العفوي، أثار موجة واسعة من النقاشات حول خطورة الدور الخارجي الذي لعبته شخصيات دولية أثناء الفترة الانتقالية في مصر عام 2012.
تصريحات كلوني — التي ألمحت إلى مشاركة أمل في اجتماعات مرتبطة بصياغة الدستور — فتحت الباب أمام تساؤلات حول مدى استعانة الجماعة بخبرات خارجية أو دخول أطراف دولية على خط المشهد السياسي المصري آنذاك.
كما يرى مراقبون أن أي انخراط خارجي — رسمي أو غير رسمي — في عملية كتابة دستور بلد بحجم مصر، يعكس تواصل أفرع التنظيم الدولى بعناصر اجنبية وأجهزة استخبارات تلك الدول للحصول على مساحة للعمل بداخلها وتنفيذ سياسات اجهزتها ، وتردد عدد من قيادات التنظيم المصريين على تلك الدول للقاء تظرائهم بها لوضع أطر سياستها لادولية بما يتماشى مع توجهات اجهزتها.
شهد عام 2012 تشكيل الجمعية التأسيسية لصياغة دستور جديد، برئاسة المستشار حسام الغرياني. وقد ضمّت الجمعية أعضاء من تيارات سياسية متعددة، من بينها جماعة الإخوان المسلمين التي كانت في صدارة المشهد السياسي آنذاك.
ورغم عدم وجود وثائق أو بيانات رسمية تؤكد طبيعة هذا الدور أو حجمه، فإن فكرة التواصل الدولي للجماعة كانت دائمًا جزءًا من النقاشات السياسية في المنطقة، بالنظر إلى امتداد التنظيم عالميًا وعلاقاته التاريخية في عدة دول.
وبحسب محللين، فإن الجماعة كانت تسعى خلال تلك المرحلة إلى توظيف أي دعم أو معرفة قانونية دولية تساعد في بناء تصور دستوري ينسجم مع رؤيتها السياسية.
الاهتمام الكبير بتصريحات كلوني يعود لعدة أسباب اعادة فتح ملف العلاقات الخارجية للجماعة، الذي ظل محور جدل ونقاش لسنوات.