بالفيديو.. ترامب يكرر "مصافحته الغريبة" مع ماكرون
تاريخ النشر: 13th, October 2025 GMT
مرة جديدة، عاد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، لعادته المتكررة، من خلال مصافحة غريبة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
جاء ذلك خلال لقاء ترامب بماكرون، في شرم الشيخ، قبل انطلاق قمة السلام وإنهاء الحرب في غزة، مساء الإثنين.
وبعد المصافحة الأولية، أمسك ترامب بيد ماكرون، قبل أن يعتصرها بقبضته، بينما بدا عدم الارتياح على الرئيس الفرنسي أمام عدسات الكاميرا.
وهذه ليست المرة الأولى التي يقدم فيها ترامب على مصافحة ماكرون بهذه الطريقة، حيث سبق أن قام بحركة مماثلة مرتين في السابق.
في ديسمبر 2024، وخلال اجتماعهما في باريس عادت طريقة مصافحة ترامب لإثارة الجدل حيث يتعمد المصافحة بقوة ورفع يده لأعلى بشكل لافت، الأمر الذي يعتبر البعض محاولة لإظهار الهيمنة.
وسبق ذلك مصافحة شهيرة بين ترامب وماكرون عام 2017 حاولا خلالها شد يد بعضهما البعض لقرابة نصف دقيقة.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات شرم الشيخ غزة باريس شرم الشيخ قمة شرم الشيخ مصر ترامب ماكرون شرم الشيخ غزة باريس أخبار مصر
إقرأ أيضاً:
ماكرون وستارمر وميرتس يبحثون مع ترامب ملف أوكرانيا
بحث الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأربعاء الحرب في أوكرانيا مع نظيره الأميركي دونالد ترامب ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر والمستشار الألماني فريديريش ميرتس، وفق ما أعلن قصر الإليزيه.
وأوضحت الرئاسة الفرنسية أن المكالمة الهاتفية التي استمرت 40 دقيقة ركزت على «محاولة إحراز تقدم» في حل النزاع بين أوكرانيا وروسيا.
وأضاف المصدر أن القادة «ناقشوا التطورات الأخيرة لوساطة الولايات المتحدة ورحبوا بالجهود للتوصل إلى سلام متين ومستدام في أوكرانيا ووضع حد للمجازر».
وتابع «هذا العمل الكثيف يتواصل وسيتواصل في الأيام المقبلة»، موضحاً أن «القادة اتفقوا على أنها مرحلة دقيقة بالنسبة إلى أوكرانيا وشعبها وبالنسبة إلى الأمن المشترك لمنطقة أوروبا-الأطلسي».
تأتي المكالمة بعدما اجتمع القادة الأوروبيون الثلاثة في لندن الاثنين مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي لتقديم دعمهم القوي إليه، في ظل تعرضه مجدداً لضغوط من الولايات المتحدة لتقديم تنازلات لإنهاء الحرب مع روسيا.
ومن المقرر أيضا أن يترأس ماكرون وستارمر اجتماعاً جديداً عبر الفيديو الخميس لـ«تحالف الراغبين» الذي يجمع الدول الداعمة لكييف الراغبة في تقديم «ضمانات أمنية» في سياق وقف محتمل لإطلاق النار أو اتفاق سلام في المستقبل.