بيت العائلة المصرية بهولندا: لا بديل لنا عن السيسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
قال الدكتور محمود السلاموني، رئيس بيت العائلة المصرية في هولندا، إنه يفخر بالانتماء إلى حملة مواطن لدعم مصر، التي تعمل تحت شعار "كن مع الوطن"، من أجل دعم وترشيح الرئيس عبد الفتاح السيسي، لفترة رئاسيةجديدة.
وأضاف السلاموني، أن المصريين في هولندا يدركون حجم التحديات التي تواجه مصر في هذه الفترة الحساسة من عمر الوطن وفي تاريخ المنطقة والعالم، لذلك فهم يرشحون ويؤيدون بكل قوة الرئيس عبد الفتاح السيسي، وهو الاختيار الوحيد لكل مصري وطني من أبناء الجالية المصرية في هولندا،
لأنه الأنسب لحكم مصر.
وأكد رئيس بيت العائلة المصرية في هولندا، أن بيت العائلة المصرية في أمستردام بالتعاون مع حملة مواطن وقياداتها وأعضاء الجالية سينظمون فعاليات مختلفة لدعم الرئيس عبد الفتاح السيسي، في الانتخابات الرئاسية المقبلة، وكذلك العمل على حشد وحث أبناء الجالية للتصويت في هذا الاستحقاق الدستوري، وأن يكون لهم دور في نهضة وبناء وطنهم الأم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الجالية المصرية أمستردام الرئيس عبد الفتاح السيسي الانتخابات الرئاسية المقبلة أبناء الجالية المصرية رئيس بيت العائلة المصرية حملة مواطن لدعم مصر بیت العائلة المصریة المصریة فی فی هولندا
إقرأ أيضاً:
العبادي:الانتخابات المقبلة لن تكن نزيهة
آخر تحديث: 31 يوليوز 2025 - 10:28 ص بغداد/ شبكة أخبارالعراق- قال حيدر العبادي رئيس ائتلاف النصر،الخميس، إن “الانتخابات ستُجرى في موعدها ولا تغيير في ذلك، لكن قد يصار إلى التلاعب ببعض إعداداتها”، وذلك في سياق حديثه عن احتمال وجود تدخلات تؤثر على نزاهة العملية الانتخابية.التصريح جاء على هامش لقاء بمكتبه في بغداد، جمعه بعدد من المحللين السياسيين والصحفيين،وبخصوص موقف زعيم “التيار الوطني الشيعي” مقتدى الصدر، أوضح العبادي أن “جميع قوى الإطار التنسيقي ترغب بمشاركته، لكنه مصرّ على المقاطعة”، مشيراً إلى أن التيار استفسر من مفوضية الانتخابات بشأن إمكانية تمديد موعد التسجيل، “لكن الموعد انتهى”.وكان العبادي الذي يترأس ائتلاف النصر، قد قرر عدم خوض الانتخابات المقبلة، لينضم بذلك إلى الصدر الذي أعلن في وقت سابق مقاطعته للعملية الانتخابية، في خطوة قد تؤثر على نسب المشاركة والشكل السياسي المقبل. وفي ما يتعلق بالملفات العالقة بين بغداد وأربيل، أعرب العبادي ، عن قلقه من احتمال عودة أزمة الرواتب، قائلاً: “الأزمة ستستمر ما لم يُحل الملف جذريًا”.وأضاف أن “الحكومة الاتحادية قد دفعت بالفعل رواتب شهرين، لكن عدم التزام حكومة الإقليم بإرسال مواردها النفطية وغير النفطية إلى بغداد قد يؤدي إلى عودة أزمة الرواتب في أي لحظة ما لم تُنفذ الاتفاقات المالية المبرمة بين الطرفين”. وفي الشأن الخاص بملف المياه، دعا العبادي إلى تبني سياسة “عادلة ومسؤولة”، مشيرًا إلى أن العراق يمتلك حالياً مخزونًا مائيًا كافيًا، لكنه يتطلب إدارة رشيدة لضمان استدامته.وقال: “الاعتماد على العدالة في التوزيع واستخدام تقنيات حديثة في الزراعة والري سيجنب البلاد أي أزمة مائية محتملة”، مضيفًا أن “دراسات دولية تفيد بأن 88% من الأراضي التركية قد تتحول إلى صحراء خلال العقدين المقبلين”، في إشارة إلى تأثيرات تغير المناخ وسدود دول الجوار على العراق.وشدد على ضرورة ترسيخ ثقافة ترشيد الاستهلاك، قائلاً: “نحتاج إلى سياسة مائية تلزم المواطن بالاستخدام الرشيد للمياه”. وعلى الصعيد الإقليمي، قال العبادي إن “الحرب بين إيران وإسرائيل لم تنتهِ، وقد تعود في أي لحظة”، مضيفًا: “لا خوف على العراق إذا ما كانت المواجهة مباشرة بين الجانبين، وليس عبر وكلاء”، في إشارة إلى الحشد الإيراني في عدد من دول المنطقة، ومنها العراق ولبنان واليمن.واعتبر العبادي أن الخطر الأكبر على العراق قد يأتي من الجبهة السورية، قائلاً إن “ما يحدث في سوريا أكثر خطورة على العراق من الحرب الإيرانية-الإسرائيلية، بسبب احتمال عودة الإرهاب”.ولفت إلى التطورات في محافظة السويداء ذات الغالبية الدرزية، قائلاً إن “تحالف بعض قوى الدروز مع إسرائيل ليس بالأمر السهل، ويستدعي اليقظة والحذر”، في إشارة إلى التصعيد الأخير والمواجهات المسلحة في الجنوب السوري.