نجوى فؤاد تتحدث عن علاقتها بكيسنجر.. وإصابة زوجها في حرب أكتوبر
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
تحدثت الراقصة المصرية نجوى فؤاد عن علاقتها بوزير الخارجية الأمريكي الأسبق هنري كيسنجر، والذكريات التي عاشتها لحظات حرب أكتوبر عام 1973.
وقالت نجوى فؤاد، إن زوجها أصيب في حرب أكتوبر 1973، حيث كان ضابط احتياط في الشؤون المعنوية، وتم نقله إلى مستشفى الزقازيق يوم 19 تشرين الأول/ أكتوبر، وبعد فترة اصيب باكتئاب حاد ثم تعافى.
ونفت نجوى فؤاد في تصريحاتها لموقع "مصر تايمز"، زواجها من هنري كسينجر الملقب بـ"الثعلب العجوز"، مؤكدة أنه لا أساس له من الصحة.
وأضافت أنها قابلة كيسنجر أربع مرات فقط، وكانت حفلات يحضرها طاقم الحراسات، وهو كان يحب الرقص الشرقي.
وأشارت إلى أنها في تلك الفترة، كانت متزوجة كمال نعيم، ولم تكن لجيها أي علاقة مع كيسنجر، ولم يعرض عليها الزواج.
وتابعت بأنها "التقت به (كيسنجر) بعد الحرب في العام 74 لما كانت تقدم فقرة يومية وكان موجودا في الفندق"، مشيرة إلى "أنهم كانوا يقدمون فقرة كنوع من الاحتفال به والترفيه عنه خلال زياراته لمصر بعد نصر أكتوبر".
وأضافت أنه خلال فترة حرب أكتوبر، لم يكن لديها أي نشاط فني، مشيرة إلى أن الحفلات توقفت في ذلك الوقت، وأنها كانت مشغولة بإصابة زوجها.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي عالم الفن كاريكاتير بورتريه المصرية نجوى فؤاد كيسنجر حرب أكتوبر مصر كيسنجر حرب أكتوبر نجوى فؤاد عالم الفن عالم الفن عالم الفن تغطيات سياسة عالم الفن عالم الفن عالم الفن عالم الفن عالم الفن عالم الفن عالم الفن سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة حرب أکتوبر نجوى فؤاد
إقرأ أيضاً:
محكمة كينية تأمر بنبش قبور في قضية يُشتبه علاقتها بطائفة دينية متطرفة
أمرت محكمة كينية باستخراج جثث يُشتبه بأنها تعود لأشخاص ماتوا جوعا أو اختناقا في مقاطعة كيلفي جنوب شرق البلاد، وهي المنطقة نفسها التي شهدت قبل عامين وفاة مئات من أتباع طائفة يوم القيامة، وفقا لما أعلنته النيابة العامة.
وتعتقد السلطات أن الجثث الجديدة مدفونة في قبور ضحلة على أطراف مدينة ماليندي، ويجري التحقيق مع 11 مشتبها بهم.
وكانت السلطات قد انتشلت أكثر من 400 جثة من غابة شاكاهولا المجاورة عام 2023، في واحدة من أسوأ الكوارث المرتبطة بالطوائف الدينية في التاريخ الحديث.
وفي تلك القضية، اتهم الادعاء زعيم الطائفة بول ماكنزي بأنه أمر أتباعه بتجويع أنفسهم وأطفالهم حتى الموت من أجل دخول الجنة قبل نهاية العالم.
وينفي ماكنزي، الذي يواجه تهما بالقتل والإرهاب، هذه الاتهامات.
وقال مكتب مدير النيابة العامة على منصة "إكس" إن "المحققين يشتبهون في أن عدة أشخاص قُتلوا عن طريق التجويع والاختناق"، مضيفا أن "الضحايا ربما تعرضوا لذلك نتيجة تبنيهم وترويجهم لأيديولوجيات دينية متطرفة".
وأشارت النيابة إلى أن سكان المنطقة التي اكتُشفت فيها القبور مؤخرا لم يتمكنوا من تحديد مصير عدد من الأطفال، مما أثار الشكوك حول وقوع جرائم.
وقد أمرت المحكمة بإجراء فحوصات ما بعد الوفاة، وتحاليل الحمض النووي، واختبارات السموم على الجثث المستخرجة.
وفي حادث منفصل في أبريل/ نيسان الماضي، أنقذت الشرطة الكينية 57 شخصا كانوا في حالة ضعف شديد، وعثرت على جثتين داخل كنيسة في غرب البلاد.