معلمة تروي قصتها في مهنة التعليم بعدما أمضت 35 عامًا بها ..فيديو
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
الرياض
كشفت المعلمة صالحة العسيري ، قصة عملها في مهنة التعليم منذ أكثر من 35 عامًا .
وقالت صالحة : أنها تعلمت في أول مدرسة تم إنشائها في مدينة أبها ، وذلك قبل أن يتم فتح مدرسة التعليم العام ، وبعد افتتاح التعليم العام انتقلت ثم إلتحقت بمعهد إعداد المعلمات” ، وفقًا لحديثها مع قناة «MBC» .
وتابعت صالحة : أنها تخرجت من المعهد ، ليتم تعينها مباشرة بعد التخرج في المدرسة الأولى بأبها ، مضيفة أن المدرسة التي أصبحت مديرتها هي مدرسة الثالث عشر الإبتدائية في أبها .
ولفت إلى أن بنات المملكة وصلن إلى أعلى الدرجات والمراتب ،وذلك بفضل القيادة الرشيدة للمملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
قصة المعلمة صالحة العسيري التي أمضت 35 عاما في مهنة التعليم المليئة بالتجارب
القصة الكاملة في هذا التقرير@m_media_2000#يوم_المعلم#MBCinAweek pic.twitter.com/DnlxXdRMdX
— في أسبوع MBC (@MBCinaWeek) October 6, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: معلمة مهنة التعليم
إقرأ أيضاً:
لتعزيز التعليم.. الوطنية للنفط تطلق مشروع مدرسة جديدة بمنطقة الماية
أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط عن بدء تنفيذ مشروع إنشاء مدرسة حديثة في منطقة الماية، ضمن برامجها الهادفة إلى دعم التنمية المستدامة وتعزيز البنية التحتية التعليمية في ليبيا.
ويأتي هذا المشروع في إطار التزام المؤسسة بمسؤوليتها المجتمعية، حيث تهدف المدرسة الجديدة إلى توفير بيئة تعليمية متطورة تضم فصولاً دراسية مجهزة، ومختبرات علمية، وقاعات للحاسوب، بما يلبي احتياجات الطلاب ويسهم في تحسين جودة التعليم بالمنطقة.
وأكدت المؤسسة أن هذا المشروع يُعد جزءاً من سلسلة مبادرات تنموية أطلقتها لدعم المجتمعات المحلية في مختلف المناطق، لاسيما في القطاعات الحيوية مثل التعليم والصحة والخدمات الأساسية.
هذا وتأسست المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا عام 1970، وتُعد الجهة الرسمية المسؤولة عن إدارة وتطوير قطاع النفط والغاز في البلاد، وقد لعبت المؤسسة دوراً محورياً في الاقتصاد الوطني من خلال الإشراف على عمليات الاستكشاف والإنتاج والتصدير، فضلاً عن دورها المتنامي في دعم برامج التنمية المستدامة، لا سيما في المناطق القريبة من مواقع الإنتاج.
وفي السنوات الأخيرة، وسّعت المؤسسة نطاق مسؤوليتها المجتمعية لتشمل تنفيذ مشاريع خدمية وتنموية تهدف إلى تحسين الظروف المعيشية للسكان، خاصة في مجالات التعليم والصحة والبنية التحتية، ويأتي مشروع إنشاء المدرسة الجديدة في منطقة الماية امتداداً لهذه الجهود، إذ تُعد هذه المنطقة من المناطق التي تحتاج إلى تطوير المرافق التعليمية لمواكبة احتياجات النمو السكاني وتحسين فرص التعلم.