موعد ومكان جنازة الفنان محمد بطاوي بعد وفاته بأزمة قلبية
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
يترقب جمهور وعشاق المسرح، الإعلان عن موعد ومكان جنازة الفنان الشاب محمد بطاوي، الذي توفى في الساعات الأولى من صباح اليوم بشكل مفاجئ، داخل أحد المستشفيات، إثر تعرضه لأزمة قلبية حادة، الأمر الذي شكّل صدمة لكل المحيطين به.
موعد ومكان جنازة الفنان محمد بطاويوموعد ومكان جنازة الفنان محمد بطاوي ستكون عقب صلاة ظهر اليوم السبت، حيث تُؤدى صلاة الجنازة عليه داخل قريته بمحافظة الفيوم، على أن يشيع جثمانه ليوارى الثرى داخل مدافن العائلة، وذلك وسط حضور أصدقاءه من داخل الوسط الفني والمقربين إليه.
ومحمد بطاوي الذي توفى اليوم، واحد من أبناء مسرح مصر، التي أسسها الفنان أشرف عبدالباقي، وقدّم عددًا من المسرحيات، أبرزها «اللوكاندة»، بخلاف مشاركته في عدد من الأعمال الفنية منها مسلسل «وش في وش»، و«سك على إخواتك»، و«خلصانة بشياكة»، و«راجل وست ستات».
وفي عام 2020 احتفل الشاب محمد بطاوي بزفافه، وحضر الحفل نجوم مسرح مصر وعلى رأسهم الفنان أشرف عبدالباقي الذي كان شاهدًا على عقد الزواج، ونقيب المهن التمثيلية دكتور أشرف زكي، والفنان محمد جمعة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد بطاوي وفاة محمد بطاوي الفنان محمد بطاوي ومکان جنازة الفنان الفنان محمد
إقرأ أيضاً:
إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذي ما زالوا في غزة
نشرت صحيفة "إسرائيل اليوم" تقريرا بعد مزاعم الاحتلال حول اغتيال القيادي في القسام رائد سعد عن قادة حماس الذين ما زالوا في غزة.
وقالت الصحيفة إنه بعد اغتيال رعد سعد، "الرجل الثاني" في "الجناح العسكري" لحماس، بقي عدد من قادة الحركة وعلى رأسهم:
1. عز الدين الحداد: القائد الحالي للجناح العسكري، الذي وصل إلى السلطة بعد اغتيال محمد ضيف ونائبه مروان عيسى ومحمد السنوار بحسب الصحيفة.
وكان الحداد قائداً للواء مدينة غزة، ووفقاً لتقارير عربية، كان من بين القلائل الذين علموا بتوقيت هجوم 7 أكتوبر. حيث كان شريكا رئيسيا في التخطيط للعملية.
وأوضحت أنه مع كل عملية تصفية، ارتقى في التسلسل القيادي، حتى أصبح مسؤولا عن قضية الأسرى الذي ذكروا أن الحداد كان يتحدث العبرية ويتواصل معهم.
وخلال الحرب، قُتل اثنان من أبنائه، اللذين كانا يعملان في صفوف نخبة القسام النخبة.
محمد عودة: رئيس مقر استخبارات حماس في غزة. لا يُعرف الكثير عن عودة، لكن بحكم طبيعته، كان متورطًا بشكل كبير في التخطيط لعملية ٧ أكتوبر.
وفي وثائق نُشرت قبل الحرب، يظهر اسمه إلى جانب محمد ضيف والمتحدث باسم القسام أبو عبيدة.
ووفقًا لتقارير ، أُجبر عودة على تولي قيادة لواء شمال غزة، بعد اغتيال القائد السابق أحمد غندور كما زعمت الصحيفة العبرية.
وبينت "إسرائيل اليوم" أنه إلى جانب كبار قادة الجناح العسكري، بقي اثنان من الشخصيات البارزة في حماس على قيد الحياة، واللذان كانا في السابق ضمن أعلى مستويات نظامها في غزة.
الأول هو توفيق أبو نعيم، الذي ترأس جهاز الشرطة وكان يُعتبر من المقربين من السنوار. أما الثاني فهو محمود الزهار، عضو المكتب السياسي في غزة وأحد أعضاء الفصائل المؤسسة لحماس.
وأشارت إلى أن هناك أيضاً قادة كتائب مخضرمون في حماس لم يُقتلوا بعد أولهم حسين فياض ("أبو حمزة")، قائد كتيبة بيت حانون، الذي نجا من محاولتي اغتيال على الأقل حيث أسفرت المحاولة الأخيرة عن مقتل أفراد من عائلته.
وفي وقت سابق من الحرب، أعلن جيش الاحتلال أنه قُتل، لكن فياض ظهر بعد فترة من وقف إطلاق النار.
ولفتت الصحيفة إلى قائد كتيبة آخر هو هيثم الحواجري، المسؤول عن كتيبة مخيم الشاطئ.
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اغتياله، لكنه ظهر خلال وقف إطلاق النار في إحدى المراسم الدعائية لإطلاق سراح الأسرى.
وفي تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، برز اسم قائد بارز آخر في حماس وهو مهند رجب. وبحسب تقارير عربية، عُيّن رجب قائداً للواء مدينة غزة خلفاً للحداد، الذي أصبح قائداً للجناح. كما ورد أنه، على غرار رجب، عُيّن قادة ميدانيون آخرون ليحلوا محل من قُتلوا خلال الحرب.