8 أسئلة تُعرِّفك بالدكتور فليح السامرائي وعلاقته بعُمان
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
أثير- مكتب أثير في تونيس
حاوره ووضّب الأجوبة: محمد الهادي الجزيري
” إنّ عبارة (الأمور طيبة) التي تجدها على لسان كلّ عُماني بهذه البساطة والحيوية والرقة تمثّل جوهر الشخصية العُمانية..”، هل أجد سلاسة أجمل من هذا الكلام ..لكي أقدّم ضيفنا اليوم ..فهو عراقي بالفطرة وجوّال لا يهدأ على حال ..، قدم إلى عُمان بعد تجربة ماليزية وصار زهرة في الباقة العُمانية .
ــ انتقلت من بغداد إلى ماليزيا.. إلى جامعة نزوى عام 2021 ..، فهل كان لديك رأي أو فكرة عن المجتمع العُماني وتسامحه وانفتاحه مع مختلف الجنسيات العديدة ..؟ كيف وجدت الوضع وأنت داخله وليس خارجه ؟
علاقتي بالمجتمع العُماني تعود إلى عام 2012 إذ تعرّفت إلى عُمانيين إثنين في الديار المقدسة وتحديدا في مكة، وما زلت على الصحبة الطيبة معهما وهما الأستاذ سيف الشعيلي والأستاذ سليمان الشعيلي من منطقة بسياء، وتعززت هذه العلاقة مع علاقات جديدة عندما زرت عُمان عام 2016 مشاركا في مؤتمر اللغة العربية الأول في جامعة نزوى، فكانت معرفتي أكثر بالشعب العُماني وتعاملت عن قرب مع هذه التجربة والروح الطيبة المتسامحة، وأخص منهم الأستاذ بدر العامري، إذ وجدت روح الألفة والتعايش يمثلان قمة الرقي عند المجتمع العُماني، ومن يومها والأمور على ما يرام وإلى أبعد مستوى وكما هي دلالة العبارة العُمانية الشهيرة المطبّقة فعلا (الأمور طيبة).
الشعب العُماني معروف بتسامحه وطيبته على مدى التاريخ، فهو شعب أصيل وراسخ في تاريخ المنطقة العربية منذ أقدم العصور، وعروبته المعزّزة بهذه الصفات والخصائص والميزات التي لا تخفى على أحد، ممّن زار عُمان أو حتّى لم يزرها، فيكفي أن تذكر عُمان في أيّ محفل حتّى تأتيك آيات الإعجاب والمديح بحسن الشمائل من كلّ حدب وصوب، وثمّة صفات مشتركة كثيرة بين المجتمع العُماني والمجتمع العراقي من حيث الأصالة وطيبة النفس والتسامح، إذ لم أشعر بالغربة منذ أن دخلت عُمان وأنا أعمل في جامعة نزوى وكأنّني في بلدي، الكلّ هنا يحتفون بي وكأنني واحد منهم على مختلف المستويات بما يجعلني أشعر أنني في بلدي حقاً.
إن عبارة (الأمور طيبة) التي تجدها على لسان كل عُماني بهذه البساطة والحيوية والرقة تمثّل جوهر الشخصية العُمانية، من حيث النظر إلى الحياة خارج فضاء التعقيد والغموض والتشدّد والتعصّب، فالمعنى الذي تنضح به هذه العبارة إنّما تكشف عن حقيقة هذا الشعب الطيب.
ـ قد درّست في جامعات عراقية وماليزية.. والآن في جامعة عُمانية..، فهل توجد فوارق في النظام التربوي التدريسي ..أم هناك تطابق تام ؟
الفوارق موجودة وتخضع لسياسة ونظام كل دولة، وهذا الفارق يعود بالأساس إلى طبيعة وقوانين الدولة ومدى حرصها على النظام التربوي؛ فقد وجدت الفارق الأكبر وبلا مجاملة في السلطنة إذ إنّ القانون أكثر تطبيقا واهتماما وانفتاحا، فضلاً على الحرص على الوقت والاهتمام بأركان العملية التربوية كافة مما جعل العملية التربوية أكثر نجاحا من الدول التي ذكرتها.
لعلّ عنصر العدالة الذي أتلمّسه واضحاً في فلسفة العملية التربوية والتعليمية هو من يجعل الأفق مفتوحاً باتجاه المستقبل، والسعي الحثيث إلى الإفادة من التطورات الحاصلة في مختلف شؤون الحياة لرفد هذه المسيرة التربوية والتعليمية بها، فالنظام وحده عادة لا يكفي من دون مجتمع يرقى حضاريا إلى مستوى هذا النظام، ويؤمن به ويتقبّله ويتفاعل معه ويبلغ به درجة النجاح المطلوبة، وهو ما وجدته شاخصاً في كلّ مرفق من مرافق العملية التربوية والتعليمية في جامعتنا “نزوى” والجامعات العُمانية على نحو عام….
ـ جامعة نزوى ..معروفة بعلمها وتراثها وبمجلّاتها..هل تأقلمت معها ؟وهل لاقيت صعوبات أو تسهيلات في بداية عملك بها ؟
بالتأكيد جامعة نزوى في مقدمة الجامعات العُمانيّة التي لها دور فعلي ومؤثر وعميق في الحركة العلمية والثقافية العُمانية، أمّا ما يخص التأقلم فأنا جئت إلى عُمان عاشقا ومحبا لأرض عُمان وشعبها، وأن الحياة في سلطنة عُمان وطبيعة المجتمع العُماني المرحة والمتسامحة تجعلك تشعر بالألفة والأمان، وبسرعة التأقلم ولم تواجهني ولله الحمد أية صعوبات؛ سواء ما يخص العمل الأكاديمي أم ما يخص اقامتي في مدينة نزوى التأريخية العريقة وطيبة أهلها، التي هي جزء من طيبة المجتمع العُمانيّ فجامعة نزوى سهلت لي كل شيء.
جامعة نزوى جامعة متكاملة ومتفاعلة مع المجتمع العُماني على أكثر من صعيد، فعلى المستوى العلمي هذه جامعة مشهود لها عُمانياً وخليجياً وعربياً، وعلى المستوى الثقافي والحضاري فلها جهود كبيرة ومفيدة في أكثر من مجال ومحور معرفي وثقافي وأكاديمي، ولعلّ من المفيد أن أقول أنني بعد مدة قصيرة من وجودي في الجامعة أدركت تماماً أنها المكان اللائق والمناسب للعمل والإنتاج…
ـ لديك العديد من العناوين الأدبية والنقدية.. آخرها كان هذا العام : ” فضاءات الأدب العُماني الحديث ” فهل تعطينا فكرة ولو موجزة ومكثفة عنه ..؟ وهل ثمّة مشاريع كتب أخرى؟
عندما وصلت إلى سلطنة عُمان واطلعت شيئاً فشيئاً من كثب على الحركة الثقافية والأدبية العُمانيّة، وجدت نفسي معنياً عناية كبيرة بهذا الفضاء الجميل على نحو أساسي ومركزي لأنّ الوجود في المكان يفرض على الكائن هوية واضحة لهذا الوجود، ومن هنا بدأت العناية بمراجعة الأدب العُمانيّ الحديث والاقتراب من وسطه عن طريق أدبائه المبرّزين كلّما وجدت إلى ذلك سبيلاً، وسأبقى حريصاً على هذا التواصل كي أكون جزءاً فاعلاً ومنتِجاً من هذا الحراك الثريّ.
وأبوح لك بأمر ذاتي يخصّني وهو ليس سرّا: أنّ سبب إخراجي لهذا الكتاب أيضاً يمثل شكلاً من أشكال الوفاء لهذا البلد الطيّب وقد وفّر لنا فرصة العيش الكريم، فالحياة ليست مجرد جنس أدبي تنتجه ويحقق التداول المطلوب في مجاله الأدبي والثقافي، بل هي حالات ومواقف وحراك إنساني تاريخي لا يتوقف، فكتابي هذا إذن ما هو سوى عربون محبة لعُمان وأهل عُمان وثقافة عُمان وأدب عُمان…
– رغم قصر المدّة التّي تعيشها في مطلع الشمس ..من حقّنا ونحن نحاور كاتبا له العديد من المتون الأدبية ..عن المشهد العُماني ؟ هل ثمّة أسماء شدّتك إلى كتاباتها ؟
التجربة الأدبية العُمانية الحديثة تجربة واسعة وعميقة، والأسماء التي تمثل الصورة الكلية لهذه التجربة ليست بالقليلة، وما يلفت الانتباه لذلك أيضا حضور أسماء مهمة من الأدباء العُمانيين خليجيا وعربيا، ولذلك نحتاج إلى كثير من التروي والهدوء للدخول إلى عالم التجربة الأدبية العُمانية وذلك لتنوع هذه التجربة وغناها، فهي تجربة لا تختلف عن كثير من التجارب العربية في مختلف أرجاء الوطن العربي، وأخذت تخطو خطوات كبيرة ومنتجة على أكثر من صعيد لتأكيد حساسية هذه التجربة ونوعيتها وخصوصيتها.
كان عملي على القسم المتاح من أعمال بعض من الأدباء، إذ لمست في تجاربهم ما يشير إلى عمق التجربة لديهم وأخص منهم على سبيل المثال لا الحصر: سعيد الصقلاوي، عبد الرزاق الربيعي، حسن المطروشي، سعيد السيابي، نسرين البوسعيدي، جوخة الحارثي، ومحمود الصقري، لكن هناك عدد كبير من الشعراء والأدباء المهمين لم أتناول تجاربهم لعلّ في مقدمتهم الشاعر الكبير سيف الرحبي، الذي له تجربة شعرية كبيرة تستحق العناية النقدية والأكاديمية لما له من دور في تجديد القصيدة العربية الحديثة…
ـ كيف توطّد اختلاطك بالناس وعاداتهم ..أصار لك أصدقاء منهم يزورنك وتزورهم من حين إلى حين..؟
معرفة الناس كنوز كما يقول المثل وطبيعتي الذاتية هي الاختلاط بالناس وارتياد المناطق الشعبية التي اجد فيها متعتي، فضلاً على هذا فإنك تجد مختلف شرائح المجتمع وطبقاتهم وثقافاتهم وحالاتهم، وهذا الأمر يتيح لك فرصة التعرف بهم ومعرفة خفايا نفوسهم؛ وهذا أيضا ينعكس إيجابا في سبر غور الأدب العُماني من خلال علاقته بطبيعة المجتمع، أما ما يخصّ الصداقات فبالتأكيد لي من الأخوة العُمانيين الكثير من الأصدقاء الذين تحولت صداقتي معهم إلى علاقة أخوة، ونتبادل الزيارات واللقاء والجلسات الممتعة وكما يقال بالعُماني (رمسات).
إنّ التعايش مع المجتمع العُماني كما أجده شخصياً هو ضرورة كبرى للوصول إلى حالة من التفاهم الكليّ، فلا يكفي أن يكون المجتمع العُماني متسامحاً وطيباً وأنيقاً في تعامله الإنساني معي، إذ لا بدّ من طرفي أن أتلقّى هذا التسامح وهذه الطيبة وهذه الأناقة تلقياً صحيحاً يقوم على التفاعل الحيّ والموضوعي، ومن ثمّ بلوغ طبقة أساسية وجوهرية أرى نفسي فيها وكأنني جزء لا يتجزأ من هذا المجتمع……..
ـ كيف تقضي وقت فراغك ..هل استهوتك مناطق معيّنة بنزوى (علمت منك قبل الحوار أنّك في عطلة)..؟ وهل ثمّة أماكن راقت لك وخاصة أنّ عُمان معروفة بجمالها وسحرها؟
الحقيقة أوقات الفراغ قليلة قياساً بالجهود الأكاديمية داخل الجامعة؛ فالعمل يأخذ النصيب الأكبر وما يتاح عندي من فراغ استثمره للعائلة؛ ويكون على شكل جولات لمناطق جميلة نكرر الزيارة لها أو جديدة لم نزرها، المناطق الجميلة في نزوى بشكل خاص هي السوق القديم والقلعة وفلج دارس ولا استغني عنها مثل عدم استغنائي عن البر، وأما بشكل عام فإن ولايات الداخلية جميعا مناطق تستهويني وخاصة ولايات بُهلاء ومنح والحمراء، أما المكان الذي سحرني بلا حدود فهو (متحف عُمان عبر الزمان)، فهو بناء تاريخي عظيم ومميز ويدل على أن صاحب الفكرة والمصمم والمنفذ من العظماء في التفكير، ويليق بعُمان هذا الصرح المميّز.
ـ اعتدنا على نبش ذاكرة محاورينا ..لتحدّثنا عن واقعة طريفة أو نادرة معيّنة وقعت لهم ..هل حدثت لك مع العُمانيين الطيبين طرفة ما ..تريد مقاسمتها مع قراء أثير؟
الطرائف مع الأصدقاء والأحبة كثيرة وأكثر ما يقع منها عندي طلبتي، ودائما أقول لهم عجائب الدنيا سبع وأنتم الاعجوبة الثامنة، وكذلك ما يقع مع العمالة الوافدة وخاصة ما يتعلق باللغة وإشكالاتها، أنا بطبيعتي شخصية مرحة وأحب الناس والأشياء وأتفاعل مع ما يصادفني بيسر وسهولة ومحبة، وحتى حين تحصل مفارقة على أي مستوى من المستويات أسعى فوراً إلى تحويلها إلى طرفة ونكتة مهما كان الأمر فيه التباس أو مشكلة، لا أحب تعقيد الأمور لذا تجدني أتعرّف على الأمكنة والأشخاص بسرعة فائقة وأتفاعل مع الناس بمختلف مستوياتهم.
المصدر: صحيفة أثير
إقرأ أيضاً:
أسئلة عميقة لطرحها يوم الجمعة للعائلات
يوم الجمعة هو يوم عائلي بامتياز تجتمع به أفراد الأسرة ويتبادلون أطراف الحديث والنقاشات، وقد تلجأ بعض الأسر إلى طرح أسئلة أو القيام ببعض الألعاب للتسلية، وفيما يلي البوابة تقدم مجموعة أسئلة عميقة لطرحها يوم الجمعة للعائلات:
أسئلة عميقة لطرحها يوم الجمعة للعائلاتماذا تعتقد أن الناس يجب أن يفعلوا ليتبعوا أصواتهم الداخلية؟ما برأيك يجب معاقبة الأطفال إذا خالفوا القانون؟هل تؤمن بالله تعالى، ولماذا؟ما هو الفرق بين العيش الحقيقي والحياة؟كيف تعرف أن الأرواح موجودة؟كيف تعرف من ستكون الشخص الذي تريده في المستقبل؟ما الذي يجعل العالم مكانا أفضل للعيش فيه؟إذا كان عليك أن تقول شيئًا للديكتاتور ، فماذا ستقول؟إذا كنت ملكة جمال ماذا ستفعلين للمجتمع؟لماذا تحدث الاحلام في النوم؟هل الأحلام لها معنى؟ما رأيك في الدين؟ما هو أهم عامل لكونك ملكة جمال؟من هو مؤلفك أو فنانك أو عالمك أو فيلسوفك المفضل؟ما هو أكثر شيء تؤمن به؟هل تضحي بحياتك لتنقذ حياة شخص آخر؟ما الذي يميزك عن غيرك؟هل كان عندك اسم مستعار؟ ما هذا؟ما هي هواياتك؟ما هي افضل هدية حصلت عليها؟ما هو اكثر حيوانك خوفا؟هل تجمعون شيئاً؟هل انت شخص منطو أم منفتح؟ما هو شعارك المفضل؟ماذا تفعل لتحافظ على لياقتك؟كيف كان شكلها أول من يعجبك؟ما هي اغنيتك المفضلة؟ما هو المقهى الذي تحب الذهاب إليه مع أصدقائك؟هل يوجد مكان تريدين الذهاب اليه في هذه المدينة ولكن لم تسنح لك الفرصة؟من هو المشهور الذي تود أن تلتقي به؟ما هي وظيفتك الاولى؟أين ترين نفسك بعد 3 سنوات؟ما هو موسمك المفضل وماذا تريد أن تفعل أكثر في هذا الموسم؟هل تحبين الشوكولاتة السوداء أو البيضاء؟هل تحب الورد او القهوة او الشاي؟ما هو التخصص الذي تدرسه؟هل تلعبين ألعاب الفيديو؟ما هو أكثر شيء تحبه في الحياة؟ما هو الشيء الذي لا أعرفه عنك بعد؟ما هو الحيوان الأليف الذي تريد تربيته في المستقبل؟ما هو توقعك عن شريك حياتك؟ما رأيك في التعددية الثقافية؟ما رأيك بالسياسة؟ما هو تعريفك للحب؟لماذا برأيك يرتبط بعض الناس بعلاقات سيئة؟ما هو الموضوع الذي لا يمكنك قبوله؟ما هي عادتك الشرائية؟ما هو أجمل شيء رأيته في حياتك؟ماذا تفعل عندما تكون في مزاج سيء؟ما هي الكلمات الثلاث التي تصفك أفضل؟ماذا كنت تحب عندما كنت طفلا؟ما هو أفضل مجاملة تلقيتها على الإطلاق؟ما هو زفافك ما حلمك؟ما هو اكثر سؤال مزعج طرحه عليك احد؟هل تريدين التعرف على عقل شخص ما؟ما الذي يشعرك بالأمان؟ما هي احلامك للمستقبل؟ما هو أغلى ما اشتريته؟بماذا أنت مهووس؟ما هي الدول التي تريد زيارتها؟متى كانت آخر مرة شعرت فيها بالوحدة؟هل تؤمن بالحب من اول نظرة؟من هي حياتنا الزوجية المثالية؟هل عندك ندم؟كم طفل تريد ان تنجب؟ما الذي يحفزك على العمل الجاد؟ما هو الشيء المفضل لديك لتفعله عندما تكون خارج العمل؟هل كل الأضلاع متساوية في المثلث متساوي الساقين؟
لا، إثنان فقط.
ما هو مربّع الرقم 5؟
المربع يعني ضرب العدد بنفسه، أي 5 × 5= 25.
كم يُساوي 5 أُس صفر؟
ماذا يُسمّى الرقم العلوي في الكسر؟
البسط.
ما هو العدد الأولي الزوجي الوحيد؟
الرقم 2.
ماذا تُسمّى الزاوية إذا كانت أكبر من 90 درجة؟
الزاوية المنفرجة.
ما هو الجذر التربيعي للرقم 144؟
12.
أسئلة عميقة للصراحههل تحب الصيف أم الشتاء؟هل تفضل الليل أم النهار؟ما هو الشهر المفضل لك؟هل تنام وأبوابك مفتوحة أم مغلقة؟هل كان اليوم يومًا جيدًا؟من هو آخر شخص أمسكت بيده؟من الشخص الذي تتمنى رؤيته؟هل انت جرئ ام خجول؟من هو آخر شخص أجريت معه محادثة عميقة؟أغبى كذبة قلتها على الإطلاق؟هل سبق لك تجربة الحب الحقيقي؟ما هو الشيء المفضل لديك في نفسك؟ما هو أغرب شيء موجود في خزانتك؟ما هي وظيفة أحلامك؟ما هو اللون المفضل لديك.ما هو نوع الحلوى المفضلة لديك؟ما هي أسوأ كذبة قلتها على الإطلاق عندما كنت طفلاً؟من هو الأقرب إليك في عائلتك؟ما هي الرياضة المفضلة لديك ولماذا؟إذا كان لديك طفل، ماذا سوف تسميه؟أسئلة عميقة للاصدقاءمن هو الصديق الأقرب إليك؟ما هي هواياتك؟ما هي الرياضة المفضلة لديك؟من أكثر شخص تثق فيه بالوجود؟من هو أكثر صديق تحبه؟ما هو الغلط الذي فعله صديقك، ولم تغفر له؟هل تقدر الصداقة أم الحب؟ما هو الحيوان الأليف الذي تتمنى أن تتبناه؟ما هي أكبر طموحاتك؟ما هو أكثر موقف سعيد حصل لك في المدرسة؟هل عشت قصة حب من طرف واحد؟ماذا تغير في حياتك لو عاد الزمن للخلف؟من هو الحب الأول لك؟ما هو الموقف التي تندم عليه؟ما هو الموقف الذي ما زال يؤثر فيك حتى هذه اللحظة؟ما هو الموقف الذي تصرفت به بقساوة؟متى آخر مرة ساعدت شخص؟أسئلة عميقة عن الحياةمتى آخر مرة بكيت فيها؟من ستختار حتى يمسح دموعك؟هل تشعر بالرضا عن نفسك؟هل تعتقد أنك ذو حظ سيئ في الحياة؟كيف يمكنك أن تمتلك الثقة بالنفس؟ما هي الحكمة التي تؤمن بها في حياتك؟ما هي العادة التي تمارسها بشكل يومي ولا تستطيع الاستغناء عنها؟كم مرة تشعر فيها بالحزن الشديد؟هل ترى نفسك شخص ذو طبع قاسٍ؟هل لديك نقاط ضعف؟كيف تبدأ حديثاً مع شخص ما للمرة الأولى؟كيف تتصرف إذا قام أحدٌ ما بشتمك في الطريق؟ما هي الأشياء التي تسبب لك السعادة؟ما هي الأشياء التي تخاف منها؟هل تغفر لأي شخص كذب عليك؟ما هو الأسلوب الذي تتبعه عندما تتحدث مع شخص لأول مرة؟ماذا يمكنك أن تفعل إذا قام أحد الأشخاص بسبك في الطريق؟هل تستطيع التسامح من تسبب في أذيتك؟ما هي الأشياء التي تُبكيك؟أسئلة شخصية ممتعةكيف تتعامل مع النقد أو الفشل؟ما هو الشيء الذي عرفته عن نفسك مؤخرًا؟ما هي الكتب أو الأفلام أو المسلسلات المفضلة لديك؟ما هي أغلى ذكرياتك من الطفولة؟ما هي أكثر لحظة محرجة لك؟ماذا تعلمت من علاقاتك السابقة؟من هو قدوتك ولماذا؟كيف أثرت عائلتك على حياتك؟ما هي أفضل نصيحة تلقيتها على الإطلاق؟ما هي أصعب تجربة مررت بها في حياتك؟ما هو الشيء الذي تخاف منه، وكيف تتعامل مع هذا الخوف؟أسئلة عميقة للتفكيرلماذا ينام الناس؟هل يمكن العيش بدون تفكير؟هل يمكن للناس العيش بدون أي هدف؟هل الحياة بالنسبة لك عادلة أم غير عادلة؟كيف سيبدو العالم عندما لا يوجد دين؟هل سيكون العالم أفضل أم أسوأ بدون منافسة؟هل سوف يكون العالم أفضل أم أسوأ بدون حرب؟هل صحيح أن هناك أكوان متوازية موجودة؟هل صحيح أن كل شخص لديه شبيه؟كيف سيصبح العالم إذا لم يكن هناك إنترنت؟هل الوعي سمة بشرية يمكننا التحكم فيها؟هل تخشى ألا تخسر؟ما هو تعريفك للحرية؟أسئلة شخصية عن حياتكما هي الصفة التي تود استبدالها بأخرى في شخصيتك؟هل أنت من الأشخاص الذين يمكنهم قراءة لغة جسد الآخرين من حولهم؟هل أنت من الأشخاص الذين تفضح تعبيرات وجوههم ما تخفيه صدورهم أم لا؟كم مرة وقعت في الحب بحياتك؟ما هو معنى الحب بالنسبة لك؟هل تحب شرب القهوة على الريق؟هل تمارس الرياضة؟هل تهتم بنظافتك الشخصية؟هل تعتبر نفسك شخص ناجح؟ كلمات دالة:أسئلة عميقة لطرحها يوم الجمعة للعائلاتيوم الجمعةأسئلة شخصية عن حياتكأسئلة عميقة للتفكيرأسئلة شخصية ممتعة تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن