رئيس انتقالي زنجبار يزور محكمة زنجبار الإبتدائية ويلتقي القاضي ياسر
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
أبين(عدن الغد)خاص:
زار رئيس القيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي بمديرية زنجبار الأستاذ محمد سعيد المرقشي بمعية نائبه الأستاذ سالم دوعن ومدير الإدارة القانونية المحامي ديزن علوي القديري ومدير ادارة الشؤون الاجتماعية الأستاذ خضر مقفع، صباح اليوم الاحد محكمة زنجبار حيث كان في استقبالهم في مكتبة القاضي ياسر علوي سالم رئيس محكمة زنبجبار الإبتدائية
الذي رحب بزيارة رئيس انتقالي زنجبار الأستاذ محمد سعيد المرقشي والوفد المرافق معه إلى محكمة زنجبار الإبتدائية
لمعرفة الصعوبات والتحديات التي تواجه العمل القضائي .
وناقش المرقشي وياسر التنسيق والعمل المشترك وتذليل الصعوبات والتعاون لخدمة مواطنين المديرية .
وأشاد رئيس انتقالي زنجبار بجهود القاضي ياسر رغم التحديات والصعوبات التي تواجه عملهم.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
كنا نناقش الأفلام من الطفولة.. سعيد شيمي يكشف أسرار صداقته مع محمد خان |فيديو
قال المصور السينمائي الكبير سعيد شيمي إن علاقته بالمخرج الراحل محمد خان بدأت منذ الطفولة، حيث كانا جيرانًا في منطقة ميدان عابدين، وارتبطا بعلاقة صداقة قوية منذ الصغر، مضيفًا: «كنا بنلعب سوا ونتفرج على الأفلام في السينمات الصيفية اللي كانت منتشرة حوالينا وقتها، وكان فيه حوالي سبع أو ثماني سينمات في المنطقة، وده ساهم في تشكيل وعينا السينمائي من بدري».
قصص حزينة ومأساوية
وأضاف شيمي، خلال حواره مع الإعلامية لما جبريل، في برنامج «ستوديو إكسترا» على شاشة «إكسترا نيوز»، أن علاقة الصداقة تحولت تدريجيًا إلى اهتمام مشترك بالسينما، موضحًا: «كبرنا وبدأنا نناقش الأفلام ونقول ده حلو وده لأ، واتكوّن عندنا تذوق سينمائي، ومحمد خان من سن عشر سنين بدأ يكتب قصص في كراسات ويحكيها لأصحابه وأهله، وكانت أغلبها قصص حزينة ومأساوية».
وأشار إلى أن محمد خان سافر إلى الخارج في سن السادسة عشرة لدراسة الهندسة، لكنه غيّر مساره نحو الإخراج السينمائي، متابعًا: «أنا اتفاجئت إنه سافر، وعرفت من خلال مراسلاتنا بالجوابات إنه قرر يدرس سينما في لندن بدل الهندسة، وده كان قرار مهم في حياته».
وتحدث شيمي عن بداية مشواره هو الآخر مع السينما، قائلًا: «كنت بقرأ جريدة الأهرام في البيت، وعرفت إن الدكتور ثروت عكاشة فتح المعهد العالي للسينما يوم 24 أكتوبر 1957، وروحت أدور على المعهد فورًا، وقالولي لازم الثانوية العامة الأول، ومن وقتها بدأت رحلتي».