كشف عبد الوهاب محمد  مدير عام ان حادث مقتل سائحين اسرائيلين واصابة اخر بمنطقة عمود السوارى بالاسكندرية لن يؤثر كثيرا على الحركة السياحية بشكل خاص ومصر بشكل عام .

اكد  عبدالوهاب محمد، مدير عام مكتب وزارة السياحة في الإسكندرية، إن المدينة الساحلية من خلال منفذها البحري (الميناء)، تستقبل من 10 إلى 12 ألف سائح من مختلف الجنسيات والبلدان القادمة عبر المراكب والبواخر السياحية إلى الإسكندرية، خلال الفترة من أكتوبر وحتى ديسمبر 2023.

 

وأوضح «محمد»، أن حادث مقتل سائحين إسرائيليين وإصابة آخرين في منطقة عمود السواري أمس، لن يؤثر كثيرًا على الحركة السياحية في الإسكندرية بشكل خاص، ومصر بشكل عام.

 

وأشار إلى أنه من المطمئن نسبيًا أن النمط السياحي الإسرائيلي محدود، وليس كبيرًا في الإسكندرية بشكل خاص، والمحافظات بشكل عام، وبالتالي لن يؤثر على حركة السياحة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الإسكندرية السياحة عمود السواري المدينة الساحلية البواخر

إقرأ أيضاً:

اسرائيل تقصف عشرات المنتظرين للمساعدات وتستهدف سيارات الإسعاف

غزة.وكالات": أعلنت وزارة الصحة في غزة اليوم عن وصول جثامين 79 شخصا استشهدوا جراء غارات إسرائيلية إلى المستشفيات خلال الـ24 ساعة الماضية، وهي حصيلة لا تشمل المستشفيات في منطقة الشمال المنكوبة التي يتعذر الوصول إليها في الوقت الراهن.ومن بين الشهداء الذين سقطوا خلال اليوم الماضي في الهجوم العسكري الإسرائيلي المتجدد، تسعة أطفال، من أبناء طبيبة تدعى آلاء النجار، العشرة، حسبما قال زملاؤها الذين سيطر عليهم الهلع، ووزارة الصحة.

وقال رئيس قسم طب الأطفال في مستشفى ناصر، أحمد الفرا، إن النجار، طبيبة أطفال في مستشفى ناصر، كانت في الخدمة في ذلك الوقت وهرعت إلى منزلها لتجد منزل عائلتها يحترق.

وأضاف الفرا أن زوج النجار أصيب بجروح خطيرة وأن طفلهما الوحيد الذي نجا من الحادث، وهو ابن يبلغ من العمر 11 عاما، كان في حالة حرجة بعد غارة يوم الجمعة في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.

وتراوحت أعمار الأطفال الشهداء بين سبعة أشهر و12 عاما.

وقال خليل الدكران، المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة إن اثنين من الأطفال تحت الأنقاض.

العشرات يتعرضون للقصف أثناء انتظارهم شاحنات المساعدات غرب خان يونس

وأعلن الدفاع المدني في غزة اليوم استشهاد 15 فلسطينيا على الأقل في غارات إسرائيلية على مناطق مختلفة في القطاع الفلسطيني المدمّر مع تكثيف الجيش الإسرائيلي هجومه على القطاع.وقال الناطق باسم الدفاع المدني محمود بصل "استشهد 15 فلسطينيا على الأقل عدد منهم من الأطفال والسيدات، وعشرات المصابين، جراء غارات جوية إسرائيلية" في مناطق مختلفة في قطاع غزة.وبحسب بصل تعرض عشرات الفلسطينيين لقصف إسرائيلي أثناء انتظارهم مرور شاحنات المساعدات على الطريق الساحلي غرب خان يونس.

وفي مستشفى ناصر في خان يونس جنوب القطاع،قال وسام المدهون "صاروخ اف-16 قام بهد المنزل بأكمله. كلهم مدنيون. شقيقتي وزوجها وأولادها".وتابع "وجدناهم ملقين في الشارع. ماذا فعل نتانياهو؟".

ومنذ بدء الحرب، بلغ عدد الشهداء الفلسطينيين في غزة 53901، غالبيتهم مدنيون، وفقا لأحدث حصيلة أوردتها اليوم، وزارة الصحة التي تديرها حماس، وبينهم 3747 قتيلا على الأقل منذ استئناف إسرائيل ضرباتها وعملياتها العسكرية في 18 مارس بعد هدنة هشة استمرت لشهرين.

وأفادت مصادر طبية فلسطينية اليوم بأن القوات الإسرائيلية فرضت منذ عدة أيام طوقا محكما حول مستشفى العودة في بلدة جباليا شمالي قطاع غزة، وسط تقارير عن قصف متكرر لمحيط المنشأة الصحية.

وقال مدير المستشفى الدكتور محمد صالحة، في تصريحات صحفية إن المستشفى يتعرض منذ أيام لهجمات إسرائيلية، مضيفا أن قذائف سقطت بالقرب من المبنى، مما أدى إلى تطاير الشظايا في المنطقة المجاورة.

وأوضح أن قوات الجيش الإسرائيلي تستهدف سيارات الإسعاف أثناء محاولتها نقل المرضى والمصابين إلى المستشفى، مما يعوق بشكل كبير عمليات الإغاثة والرعاية الطبية.

وأشار صالحة إلى أن الحصار المفروض على المستشفى جعل من شبه المستحيل إيصال المصابين أو المغادرة لتلقي العلاج في مواقع أخرى، مضيفا أن الطواقم الطبية تعمل في ظروف شديدة الخطورة.

ووسط تصاعد الضغط لإدخال المزيد من المساعدات إلى قطاع غزة، يبدو أن إسرائيل ستغير مسارها وقد تسمح لمنظمات الإغاثة العاملة في القطاع المحاصر بالبقاء مسؤولة عن المساعدات غير الغذائية بينما تترك مسؤولية توزيع الأغذية لمجموعة تم إنشاؤها مؤخرا بدعم أمريكي.

ويشير هذا التطور إلى أن إسرائيل قد تتراجع عن خططها الرامية إلى إحكام السيطرة على جميع المساعدات إلى غزة ومنع وكالات الإغاثة القائمة منذ فترة طويلة في القطاع من إيصالها بنفس الطريقة التي كانت تقوم بها في الماضي.

وأعربت الأمم المتحدة عن رفضها لخطة إسرائيل، قائلة إنها تسمح لإسرائيل باستخدام الغذاء كسلاح، وأنها تنتهك المبادئ الإنسانية ولن تكون فعالة.

ومنعت إسرائيل دخول المواد الغذائية والوقود والأدوية وجميع الإمدادات الأخرى إلى غزة على مدار ثلاثة أشهر تقريبا، مما أدى إلى تفاقم الأزمة الإنسانية التي يعاني منها 3ر2 مليون فلسطيني في قطاع غزة.

وحذر خبراء من ارتفاع خطر المجاعة وتصاعد الانتقادات والغضب الدولي من الهجوم الإسرائيلي.

مقالات مشابهة

  • غرفة المطاعم السياحية تُشيد بجهود وزير السياحة والآثار في إزالة المعوقات وتوحيد الرسوم
  • اسرائيل تقصف عشرات المنتظرين للمساعدات وتستهدف سيارات الإسعاف
  • مدير الصحة بالقليوبية يتفقد القافلة العلاجية بحي روضة العبور لدعم أهل غزة
  • الخارجية تنفى بشكل مطلق مزاعم الخارجية الأمريكية غير المؤسسة ضد القوات المسلحة
  • وزارة السياحة تطلق برنامجاً بـ188 مليون درهم لتأهيل 16 قرية سياحية
  • منظمة السياحة العربية: مؤتمر المصارف يربط التمويل بالتنمية السياحية
  • قرار عاجل من التعليم بشأن المبادرة الرئاسية 1000 مدير مدرسة
  • وزير الداخلية يؤكد: الإنتخابات البلدية والإختيارية في الجنوب قائمة في موعدها
  • سلام: لمزيد من الضغط الدولي على اسرائيل لوقف اعتداءاتها
  • دماء وحطام على الطريق الدائري.. تهشم 10 سيارات وتفحم إحداهما.. 22 مصابًا وتوقف الحركة المرورية | ماذا حدث؟