السجن 3 سنوات لعاملين وآخر بتهمة إحداث عاهة مستديمة لشخصين فى سوهاج
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
قضت محكمة جنايات سوهاج اليوم الثلاثاء، بمعاقبة شخصين بالسجن المشدد 3 سنوات لاتهامهما بإحداث عاهة مستديمة لشخص، بدائرة مركز جهينة.
تعود أحداث الواقعة إلى عام 2022، بدائرة مركز جهينة، عندما وجهت النيابة العامة للمتهم ( ا. م.ا) عامل و( ش.ا.م) عامل، تهمة ضرب المجنى عليه (م. ص. ع)، بأن قاما بالتعدى عليه وضربه وإحداث عاهة مستديمة له بسبب خلافات بينهما وبعد تقنين الإجراءات وإجراء التحريات تم القبض على المتهمين وبمواجهتهما اعترفا بارتكاب الواقعة، وتم إحالة القضية لمحكمة الجنايات التى أصدرت حكمها المتقدم.
وفى سياق متصل قضت محكمة جنايات سوهاج اليوم الثلاثاء، بمعاقبة عامل بالسجن المشدد 3 سنوات لاتهامه بإحداث عاهة مستديمة لشخص، بدائرة مركز العسيرات.
تعود أحداث الواقعة إلى عام 2022، بدائرة مركز العسيرات عندما وجهت النيابة العامة للمتهم ( ا. ج.ا) عامل، ، تهمة ضرب المجنى عليه (م. ع. ا)، بأن قام بالتعدى عليه وضربه واحداث عاهة مستديمة له وبعد تقنين الإجراءات وإجراء التحريات تم القبض على المتهم وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة وتم إحالة القضية لمحكمة الجنايات التى أصدرت حكمها السابق.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: سوهاج جنايات سوهاج عاهة مستديمة جهينة العسيرات السجن عاهة مستدیمة بدائرة مرکز
إقرأ أيضاً:
السجن 10 سنوات على رئيس وزراء الكونغو السابق بتهمة الاختلاس
أصدرت المحكمة الدستورية في جمهورية الكونغو الديمقراطية، يوم أمس حكمًا بالأشغال الشاقة 10 سنوات على رئيس الوزراء السابق أوغستين ماتاتا بونيو بعد إدانته باختلاس أموال عامة.
ويأتي هذا الحكم على خلفية تحقيقات بشأن اختلاس مبلغ 247 مليون دولار مخصصة لمشروع إنشاء حديقة زراعية صناعية في منطقة بوكانغا-لونزو.
كما تم توجيه التهم إلى ديوقراطاس موتومبو، محافظ البنك المركزي السابق، وغروبلر كريستو، رجل أعمال جنوب أفريقي، حيث صدر بحقهما حكم بالسجن 5 سنوات لكل منهما، بالإضافة إلى طرد الأخير من البلاد بعد تنفيذ الحكم.
يُذكر أن ماتاتا بونيو شغل منصب رئيس الوزراء بين عامي 2012 و2016 في عهد الرئيس السابق جوزيف كابيلا، وهو يشغل حاليًا منصب نائب في البرلمان ورئيس الحزب المعارض "القيادة والحكم من أجل التنمية".
من جانبه، وصف محامي ماتاتا الحكم بأنه قرار سياسي يهدف إلى استهداف موكله، مؤكدًا أن المحكمة الدستورية باتت تبدو كأداة في يد السلطة السياسية، في حين لم تصدر بعد ردود فعل رسمية من جانب ماتاتا بونيو نفسه.
تأتي هذه الإدانة في إطار التحركات القضائية المتزايدة في الكونغو الديمقراطية لمكافحة الفساد وتعزيز الشفافية، وذلك في ظل تحديات اقتصادية وسياسية كبيرة تواجه البلاد.
إعلان