الخارجية الفلسطينية تتهم إسرائيل باستخدام قنابل الفوسفور المحرمة دوليا
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
اتهمت الخارجية الفلسطينية الجيش الإسرائيلي باستخدام قنابل الفوسفور أثناء قصفه لقطاع غزة يوم الثلاثاء.
وقالت الخارجية الفلسطينية على "إكس" ("تويتر" سابقا)، إن "الاحتلال يقصف منطقة الكرامة بالفوسفور المحرم دوليا شمال مدينة غزة".
The #Israeli occupation uses the internationally prohibited white phosphorus against Palestinians in Al Karama area, north of #Gaza.
#الاحتلال يقصف منطقة الكرامة بالفسفور المحرم دوليا شمال مدينة #غزة.#Gaza_Under_Attack#Palestinepic.twitter.com/hk7AFt43oU— State of Palestine - MFA ???????????????? (@pmofa) October 10, 2023
ولم يعلق الجانب الإسرائيلي على الاتهام على الفور.
إقرأ المزيدولا تزال العملية العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة مستمرة منذ يوم السبت الماضي، حيث تم إطلاقها ردا على هجوم حركة "حماس" على مواقع ومناطق داخل إسرائيل في إطار عملية "طوفان الأقصى".
يذكر أن مادة الفوسفور الأبيض ليست محرمة دوليا بشكل مباشر، لكن القانون الدولي يتضمن العديد من القيود والحظر على استخدام قنابل الفوسفور، وخاصة استخدامها في المناطق السكنية.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الجيش الإسرائيلي السلطة الفلسطينية القضية الفلسطينية طوفان الأقصى قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
“أطباء بلا حدود” تدين العدوان الإسرائيلي على ميناء الحديدة
يمانيون../
أدانت منظمة أطباء بلا حدود العدوان الإسرائيلي على ميناء الحديدة والتي اسفرت عن استشهاد 7 أشخاص وإصابة 97 آخرين مؤكدة بانها ستزيد من تعريض المدنيين للخطر من خلال إيقاف وصول الإمدادات الإنسانية الحيوية للمدنيين.
وأكدت المنظمة في بيان رصده 26 سبتمبر نت ان هذه الهجمات التي ألحقت أضراراً ببنى تحتية مدنية مهمة في بلد يعتمد بشكل كبير على المساعدات الإنسانية. وفي المقام الأول، المدنيون هم الذين سيعانون من عواقب هذا العدوان.
ويقول دينيس هباسة، رئيس بعثة أطباء بلا حدود في اليمن: “هذا التصعيد يهدد العمليات الإنسانية وقد يزيد من حدة بيئة انعدام الأمن الغذائي لليمنيين. وهناك خطر حدوث كارثة إنسانية في اليمن، لا سيما في شمال البلاد، بسبب انقطاع الإمدادات الحيوية وعدم الوصول إلى الرعاية الصحية”.
وأضاف بان المنظمة أطباء بلا حدود تعاني بالفعل صعوبات مستمرة في إرسال الإمدادات إلى اليمن، مع تحديات أكبر في إيصالها إلى المرافق الطبية شمال البلاد لافتا الى إن تدمير مطار صنعاء وميناء الحديدة، وهي نقاط دخول حاسمة للإمدادات الإنسانية والموظفين من وإلى شمال اليمن، سيكون أثره مدمراً للسكان اليمنيين، الذين يعانون بالفعل من أزمة إنسانية هائلة.