خبير مناخ يكشف أكثر المناطق المعرضة لخطر السيول في مصر |فيديو
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
أكد الدكتور علي قطب خبير المناخ، أن موقع مصر على ساحلين الأحمر والمتوسط ووجود مساحة كبيرة من الصحراء يجعلها مُعرضة لعدد من الظواهر المناخية سواء مائية أو ظواهر ترابية بسبب الصحراء الغربية، لافتاً إلى أن العالم يمر بتطرف في الظواهر المناخية وأن اكثر المناطق المعرضة لهذه الظواهر هي المناطق الساحلية.
مصر استقبلت ٣ أجهزة رادار للطقس متقدمة للغايةوقال قطب في لقائه مع الإعلامية إنجي أنور ببرنامج مصر جديدة عبر فضائية etc منذ أعوام عديدة نحذر ونسمع عن تحذيرات بسبب التغيرات المناخية وظواهر ارتفاع درجات الحرارة.
وأوضح أن مصر من ضمن أكثر 10 دول معرضة لتأثيرات سلبية للظواهر المناخية ولخطر التغيرات المناخية مشيرًا إلى أن من الوارد تعرض مصر لفيضانات.
وأشاد قطب بهيئة الأرصاد الجوية المصرية مؤكداً أنها على اتصال دائم بهيئة الأرصاد الدولية وأنها من خلال التكنولوجيا التي تمتلكها يمكنها التنبؤ بالأرصاد والظواهر المناخية قبلها بـ 72 ساعة.
وأضاف أن مصر استقبلت 3 أجهزة رادار للطقس متقدمة للغاية تكلفة الواحدة يزيد على 2 مليون دولار.
وأشار إلى أن سيناء وصعيد مصر هما أكثر المناطق المعرضة لخطر السيول بسبب وجود الجبال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر الظواهر المناخية فيضانات التغيرات المناخية درجات الحرارة الأرصاد الجوية
إقرأ أيضاً:
خبير تركي بارز يكشف تطورات لافتة بشأن زلزال مرمرة المنتظر
أثار النشاط الزلزالي المتزايد في بحر مرمرة خلال الأشهر الأخيرة مخاوف متجددة بشأن زلزال إسطنبول الكبير المتوقع، وسط تحذيرات متكررة من علماء الجيولوجيا الأتراك. وفي هذا السياق، صدر تصريح لافت من البروفيسور الدكتور عثمان بكتاش، أحد أبرز الخبراء في علم الزلازل.
اقرأ أيضاحملة توقيفات في تركيا تطال مسؤولين من حزب الشعب الجمهوري..…
السبت 05 يوليو 2025تساؤلات متجددة بعد هزات بحر مرمرة
شهدت تركيا، الواقعة على خط صدع نشط، سلسلة من الهزات الأرضية المتواصلة، لا سيما في منطقة مرمرة. وبعد الزلازل المدمرة التي ضربت كهرمان مرعش في فبراير/شباط 2023، عاد ملف “زلزال إسطنبول الكبير” إلى الواجهة.
وفي 23 أبريل/نيسان الماضي، ضرب زلزال بقوة 6.2 درجات بحر مرمرة، وأعقبه عدد من الهزات الارتدادية، ما أثار حالة من الذعر، خاصةً في سواحل بيوك تشكمجه وسيليفري، وصولًا إلى جيمليك، التي تصدّرت العناوين مؤخرًا.
عثمان بكتاش: الزلزال الكبير لم يقع بعد