حزب الله اللبناني: المقاومة ستكون حاسمة في ردها على الاعتداءات الإسرائيلية
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
السومرية نيوز – دوليات
اعلن حزب الله اللبناني، اليوم الاربعاء، ان المقاومة الإسلامية ستكون حاسمة في ردها على الاعتداءات الإسرائيلية التي تستهدف بلدنا. وذكر حزب الله في بيان ورد لـ السومرية نيوز، انه "في ردٍّ حازم على الاعتداءات الصهيونية يوم الاثنين الموافق في 09/10/2023 والتي أدّت إلى استشهاد عدد من الأخوة المجاهدين وهم الشهداء: حسام ابراهيم، علي فتوني، علي حدرج".
واضاف "قام مجاهدو المقاومة الإسلامية صباح اليوم الأربعاء 11/10/2023 باستهداف موقع الجرداح الصهيوني مقابل منطقة الضهيرة بالصواريخ المُوجّهة مما أدى إلى سقوط عدد كبير من الإصابات المؤكدة في صفوف قوات الاحتلال بين قتيل وجريح".
وتابع إنّ "المقاومة الإسلامية تؤكد مُجدّدًا أنها ستكون حاسمة في ردها على الاعتداءات الإسرائيلية التي تستهدف بلدنا وأمن شعبنا خاصة عندما تؤدي هذه الاعتداءات إلى سقوط الشهداء".
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: على الاعتداءات
إقرأ أيضاً:
حجاج صندوق الشهداء يقفون على صعيد عرفات
يقف حجاج صندوق الشهداء على صعيد عرفات الطاهر في يوم من أعظم أيام السنة، ويقضي الحجاج هذا اليوم بمشاعر إيمانية تختلط فيها الدموع بالدعوات، والذكر والرجاء بالعفو والمغفرة، ووصل الحجاج إلى مخيمهم وسط منظومة من الخدمات المتكاملة التي هيأها الصندوق لحجاجه من أجل تفرغهم لأداء مشاعرهم بيسر وسهولة.
وبعد أن أنصت الحجاج في يوم عرفات إلى خطبة عرفة، ثم أدّوا صلاة الظهر والعصر جمعًا وقصرًا، يبقون في لحظات خاشعة ومتضرعة يلهجون بالدعوات، والتضرع والخشوع إلى الله أن يغفر لهم، وأن يعودوا إلى ديارهم وقد غُفر لهم، واستُجيبت دعواتهم.
اقرأ أيضاًالمملكة“الصحة” تحذر حجاج بيت الله من التعرض المباشر لأشعة الشمس والإجهاد الحراري
وأشاد أحد مستفيدي الصندوق، علي محمد، بالجهود التي تُبذل في تيسير وتسهيل حملة هذا العام، حامدًا الله الذي يسر للحجيج الوقوف بعرفة والدعاء لأحبائهم، سائلاً الله أن يتقبل من الجميع ويغفر ذنوبهم.
ومع غروب شمس يوم عرفات ينفر الحجاج إلى مشعر مزدلفة، حيث يؤدون فيها صلاتي المغرب والعشاء جمعًا وقصرًا، ويجمعون الحصى لرمي الجمرات، ويمكثون فيها ليلتهم حتى صباح العاشر من ذي الحجة، ثم ينتقلون إلى مشعر منى، ويرمون جمرة العقبة صباح يوم الحج الأكبر استعدادًا للحلق أو التقصير والتحلل الأول، قبل طواف الإفاضة والسعي حيث يكتمل بهما التحلل الأكبر.