بينها مصر.. وزير الخارجية الأمريكي: سأزور 4 دول عربية
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
أعلن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، اليوم الخميس 12 أكتوبر 2023، أنه سيزور أربعة دول عربية بينها مصر.
وقال وزير الخارجية الأمريكي خلال مؤتمر صحفي في تل أبيب، أنه يعتزم زيارة مصر والإمارات والسعودية وقطر.
ووصل بلينكن اليوم الخميس إلى إسرائيل، في مستهل جولته بالمنطقة لبحث التصعيد الإسرائيلي الفلسطيني.
ويعاني قطاع غزة لليوم السادس على التوالي جراء القصف الإسرائيلي المتواصل منذ السبت الماضي، وقطعت سلطات الاحتلال الكهرباء والوقود والمياه والاتصالات عن القطاع.
وجاء التعسف الإسرائيلي ردا على العملية التي أطلقتها حركة حماس ضد الاحتلال والمسماة بـ"طوفان الأقصى" والتي قتل خلالها 1300 شخص.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزير الخارجية الامريكي مصر انتوني بلينكن حركة حماس طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
استخدم الذكاء الاصطناعي.. مجهول ينتحل شخصية وزير الخارجية الأمريكي
كشفت برقية دبلوماسية أن شخصا يستخدم صوتا مختلقا بالذكاء الاصطناعي لانتحال شخصية وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو تواصل مع ثلاثة وزراء خارجية ومسؤولين أمريكيين اثنين الشهر الماضي مدعيا أنه أكبر دبلوماسي أمريكي.
وقالت البرقية الدبلوماسية أن هذا الشخص تواصل في منتصف يونيو مع وزراء وحاكم ولاية أمريكية وعضو في الكونجرس عبر تطبيق سيجنال للمراسلة، وترك رسائل صوتية لاثنين منهم على الأقل.
واضافت البرقية "المنتحل يسعى على الأرجح إلى التلاعب بالأفراد المستهدفين باستخدام رسائل نصية وصوتية مختلقة بالذكاء الاصطناعي بغرض الوصول إلى معلومات أو حسابات".
ومن جانبه، صرح مسؤول كبير في وزارة الخارجية الأمريكية طلب عدم نشر اسمه "وزارة الخارجية على علم بهذه الواقعة وتجري حاليا تحقيقا في الأمر".
وأضاف المسؤول "الوزارة تأخذ على محمل الجد مسؤوليتها في حماية معلوماتها وتتخذ خطوات مستمرة لتحسين وضع الأمن السيبراني في الوزارة لمنع حدوث وقائع في المستقبل".
وأُرسلت برقية وزارة الخارجية، المؤرخة في الثالث من يوليو ، إلى جميع البعثات الدبلوماسية والقنصلية، وتقترح على الموظفين تحذير الشركاء الخارجيين بشأن الحسابات المزيفة وانتحال الشخصيات.
وشدد المسؤول قائلا "لا يوجد تهديد إلكتروني مباشر للوزارة بسبب هذه الحملة، ولكن المعلومات التي تتم مشاركتها مع طرف ثالث ربما تتعرض للخطر إذا جرى اختراق الأفراد المستهدفين".
ولم تحدد البرقية ولا المسؤولون الأمريكيون مشتبها به في الواقعة، لكن البرقية أشارت إلى محاولة ثانية في أبريل بقيام متسللين إلكترونيين مرتبطين بروسيا بحملة قرصنة إلكترونية استهدفت مراكز أبحاث وناشطين ومعارضين في أوروبا الشرقية ومسؤولين سابقين في وزارة الخارجية.