بعد أيام من قفزها بالمظلة.. وفاة المسنة دوروثي هوفنر
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
#سواليف
توفيت، #دوروثي_هوفنر (104 أعوام) والتي قامت الأسبوع الماضي بقفزة بالمظلة تؤهلها للدخول في #موسوعة_غينيس للأرقام القياسية باعتبارها أكبر شخص يقفز من #طائرة على الإطلاق.
وقال جو كونانت، صديق هوفنر، إنه تم العثور عليها متوفية، صباح الاثنين، من قبل الموظفين في مجتمع كبار السن في بروكديل ليك فيو.
وأضاف كونانت وهو ممرض إن هوفنر ماتت على ما يبدو أثناء نومها، ليلة الأحد، مشيرا إلى أنه التقى هوفنر، التي كان يناديها بالجدة بناء على طلبها، منذ عدة سنوات عندما كان يعمل كمقدم رعاية لمقيم آخر في مركز رعاية كبار السن.
مقالات ذات صلةوتابع: “لقد كانت لا تعرف التعب. واستمرت في نشاطها الدائم. ولم تكن من الأشخاص الذين يأخذون قيلولة في فترة ما بعد الظهر، أو يفوتون أي مناسبة أو عشاء أو أي شيء آخر. لقد كانت حاضرة دائما. وكانت تتحرك طوال الوقت”.
وفي الأول من أكتوبر الحالي، قامت هوفنر بالقفز بالمظلة، ما جعلها تكسر الأرقام القياسية باعتبارها أكبر لاعبة #قفز بالمظلات في العالم، بحسب الشبكة.
وقفزت من طائرة من ارتفاع 13500 قدم (4100 متر) في “سكاي دايف شيكاغو” في أوتاوا، إلينوي، على بعد 85 ميلا (140 كيلومترا) جنوب غرب شيكاغو.
وقالت هوفنر للحشد الذي كان في انتظارها بعد لحظات من هبوطها: “العمر مجرد رقم”.
وقال كونانت إنه كان يعمل على إعداد الأوراق للتأكد من أن موسوعة غينيس للأرقام القياسية ستصادق على هوفنر بعد وفاتها كأكبر لاعبة قفز بالمظلات في العالم، لكنه يتوقع أن يستغرق ذلك بعض الوقت.
وذكر أن هوفنر لم تقفز بالمظلة لتحطم الرقم القياسي، بل لأنها استمتعت تماما بقفزتها الأولى التي قامت بها عندما كان عمرها 100 عام، لدرجة أنها أرادت القيام بذلك مرة أخرى.
وسيتم إقامة حفل تأبين لهوفنر في أوائل نوفمبر.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف دوروثي هوفنر موسوعة غينيس طائرة قفز
إقرأ أيضاً:
سيدي قاسم يحطم الأرقام القياسية في عدد النواب البرلمانيين المتابعين أمام القضاء
زنقة 20 | الرباط
حطم إقليم سيدي قاسم كل الأرقام القياسية في عدد النواب البرلمانيين المتابعين أمام القضاء.
من أصل 5 برلمانيين انتخبوا في الإنتخابات التشريعية لسنة 2021 ، وجد 4 منهم أنفسم أمام القضاء بتهم ثقيلة.
البداية مع النائب البرلماني السابق عن الإقليم ، عبد النبي العيدودي، الذي أدين بالحبس موقوف التنفيذ في قضية اختلاس وتبديد أموال عمومية ، وتم عزله لاحقا من مجلس النواب.
بعد ذلك أدين النائب البرلماني الاستقلالي محمد الحافظ وهو بالمناسبة رئيس سابق لمجلس مدينة سيدي قاسم، بالسجن سنتين، منها سنة نافذة وأخرى موقوفة التنفيذ، بعد متابعته بتهم “تبديد أموال عمومية”.
النائب البرلماني الآخر عن اقليم سيدي قاسم وهو سعد بنزروال فر الى الخارج ، و ذلك بعد تفجر قضية “تكوين عصابة إجرامية” متهمة بـ”التزوير في محررات رسمية واستعمالها وتبديد أموال عمومية والمشاركة” في ملف تحويل مركب ثقافي إلى فندق مصنف.
آخر البرلمانيين المدانين بالسجن في إقليم سيدي قاسم ، هو “امحمد العسل”، رئيس المجلس الجماعي لمشرع بلقصيري، و الذي أدين في ملف يتعلق بـ”التزوير والنصب” بأربعة أشهر حبسا موقوف التنفيذ، وغرامة مالية قدرها 5000 درهم.