الطائرات المقاتلة الجديدة.. أعلنت القيادة المركزية لجيش الولايات المتحدة عن وصول طائرات مقاتلة جديدة، وذلك لتعزيز التمركز الأمريكي والعمليات الجوية في جميع أنحاء الشرق الأوسط، وهذه الطائرات من الطراز « F 15E».

لذلك يوفر «الأسبوع» لمتابعيه وزواره خلال السطور التالية، أبرز المعلومات عن المقاتلة الجديدة إيجل f15، من خلال التقرير التالي.

أبرز المعلومات عن ايجل f15أبرز المعلومات عن المقاتلة الجديدة «إيجل f15»

يطلق على الطائرات المقاتلة الجديدة، اسم « النسر الجوي المقاتل أو إيجل f15»، وهى عبارة عن مقاتلة تكتيكية قادرة على المناورة في جميع الأحوال الجوية وتأتي مواصفاتها كالتالي:

- الطائرة المقاتلة مصممة للسماح باكتساب التفوق الجوي والحفاظ عليه في سماء المعركة.

- تتمتع بنظام ملاحة ورادار متقدمين.

- يمكنها تمييز العدو من الصديق، وذلك لاختراق دفاعات العدو ومهاجمته باستخدام أسلحة إلكترونية وصورايخ من نظام «جوجو » تثبت على زوايا جسمها السفلية أو على برجين أسفل هيكلها.

- مزودة بمسدس داخلي في جذر الجناح الأيمن.

- لديها قدرة فائقة على المناورة والتسارع والدوران المزدوج، وذلك من خلال قوة دفع المحرك العالية مقارنة بوزنها ومساحة جناحيها.

- F15 إيجل مزودة بمقعدين، ويمكن لطيارها توجيه أسلحته بصريا عبر شاشة ذكية أمامه.

- تصل سرعتها إلى «3000» كيلو متر بالساعة.

- طول الطائرة يبلغ نحو «19 مترًا».

- وارتفاعها يبلغ نحو «5.6 مترًا».

- أما عن تكلفة إنتاجها فتبلغ نحو «30 مليون دولار».

اقرأ أيضاًملحقش يفرح.. الاحتلال يقصف منزل شاب فلسطيني قبل عرسه بـ10 أيام (فيديو)

صفوت عمارة: الصراع العربي الإسرائيلي لن ينتهى إلا بحل عادل للقضية الفلسطينية

«أبوالغيط» يستقبل وزير خارجية تركيا ويؤكد ضرورة إغاثة سكان غزة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الجيش المصري الطائرات المقاتلة القوات الجوية المصرية المقاتلات المصرية المقاتلة المقاتلة التركية المقاتلة الروسية المقاتلة الروسية سو 57 مقاتلة مقاتلة الجيل الخامس الروسية مقاتلة روسية جديدة

إقرأ أيضاً:

صفقات الغضب بين ترامب و نتنياهو

لترامب فلسفة في التعامل مع الصفقات خاصة السياسية منها، فأينما تواجدت تواجد هو معها ، ليس بهدف التنسيق المشترك بين واشنطن وحلفائها، وإنما بهدف تحقيق المصالح الأمريكية فقط التي هي بطبيعة الحال مصالح إدارته، حتى لو كان ذلك على حساب أقرب حلفاء واشنطن في الشرق الأوسط، -"إسرائيل"-، فما هي فلسفة تعامل ترامب مع نتنياهو ؟.

مصلحة ترامب.. وتجاهل الالتزامات التاريخية لإسرائيل

حلفاء نعم.. لكن المصلحة الأمريكية هي الأولوية، هذه هي فلسفة تعامل ترامب مع نتنياهو ، فعلى مدار الأسابيع الماضية، غرد مسؤول البيت الأبيض خارج سرب التفاهمات التاريخية بين واشنطن وتل أبيب شأن الشرق الأوسط وقضاياه، وأصبحت تحركات ترامب قائمة وفق مصالح واشنطن وليس وفق للالتزامات التاريخية الأمريكية المعهودة تجاه إسرائيل.. وهو ما أغضب -"رجل الحرب في إسرائيل"-.           

اتفاق محتمل بين واشنطن وطهران

البداية كانت من إيران، حيث جاءت جولات المفاوضات بين واشنطن وطهران في مسقط وروما بشأن الملف النووي لإيران على عكس الرغبة الإسرائيلية التي كانت تريد التصعيد ضد طهران عبر العمل العسكري، لكن ترامب يرى في التفاوض مع إيران فرصة ومكسبا سياسيا واقتصاديا يمكن الاستفادة منها حال الوصول إلى اتفاق مشترك بين الولايات المتحدة وإيران.. وهو أمر على ما يبدو أقرب للحدوث.            

 التفاهم مع الحوثيين دون ضمانات لإسرائيل

وجاء التفاهم الأمريكي مع الحوثيين في اليمن ليزيد من فجوة اختلاف الأولويات بين الولايات المتحدة وإسرائيل، حيث نجحت إدارة ترامب في إبرام صفقة مع الحوثيين عن طريق الوسيط العماني، توقف من خلالها الجماعة اليمنية استهداف السفن الأمريكية وسفن الحاويات في مضيق باب المندب والبحر الأحمر، في الوقت الذي لم يتم الحديث فيه عن عدم استهداف إسرائيل مرة أخرى.   

الإفراج عن عيدان ألكسندر.. طعنة إسرائيل

وكانت غزة حاضرة أيضا في مشهد اختلاف الأولويات بين الولايات المتحدة وإسرائيل، حيث مثلت مفاوضات واشنطن الغير مباشرة مع حماس بشأن الإفراج عن المحتجز الإسرائيلي الأمريكي عيدان ألكسندر - "طعنة"- كما وصفها المسؤولين في إسرائيل، حيث نجحت من خلال واشنطن الإفراج عن أحد أهم المحتجزين بالنسبة للولايات المتحدة، وكانت الصفقة في المقابل عنصر ضغط على إسرائيل من أجل إدخال مساعدات إنسانية إلى القطاع .. وهو ما حدث بالفعل.

تفادي تورط واشنطن في صدامات طويلة

ويعتمد ترامب في إدارة علاقات الولايات المتحدة مع الشرق الأوسط على عقلية رجل الأعمال وصانع الصفقات، واضعاً الاستثمارات والفرص الاقتصادية في قلب تحركاته الدبلوماسية، حتى لو كان ذلك يتعارض مع سياسات حلفاء واشنطن التقلدين والتاريخين، فترامب يسعى لتفادي التورط في صدامات طويلة.

بين الدبلوماسية المرنة والتلويح بالردع العسكري.. يتبنى الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب نهج الغموض الاستراتيجي في سياسته الخارجية، لا سيما تجاه قضايا الشرق الأوسط، في محاولة لإعادة تشكيل معادلات القوة الإقليمية وتعزيز النفوذ الأميركي ضمن بيئة دولية معقدة ومتشابكة.

طباعة شارك ترامب إسرائيل البيت الأبيض الشرق الأوسط إيران الحوثيين باب المندب عيدان ألكسندر

مقالات مشابهة

  • إطلاق كتاب «فنّانو الشرق الأوسط.. من عام 1900 إلى اليوم»
  • الهند تطلق مشروعا لبناء مقاتلة شبحية بعد تصاعد التوتر مع باكستان
  • الهند تطلق مشروع المقاتلة الشبحية بعد المواجهة مع باكستان
  • كيا الشرق الأوسط وأفريقيا تحتفي بالإطلاق الإقليمي الرسمي لطراز كيا K4
  • الإعلام العبري يحذر: إسرائيل قد تفقد توفقها الجوي أمام مصر
  • صفقات الغضب بين ترامب و نتنياهو
  • "غلوبانت" تفتتح مقرها الإقليمي في الشرق الأوسط بالرياض
  • مجلس الأمن يعقد جلسات عن فلسطين والسودان وليبيا خلال الأسبوع الجاري
  • نعيم قاسم مخاطباً ترامب: تحرّر من إسرائيل من أجل مصلحة أمريكا في الشرق الأوسط
  • قيود مؤقتة على حركة الطائرات في مطارات موسكو والدفاع الجوي يسقط 4 مسيرات