منشورات ودعوات زائفة حول دعم فلسطين|خبير: «فيسبوك» تعمل على مصالحها الخاصة بالمنطقة..فيديو
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
حذَّر الدكتور محمد محسن، خبير تكنولوجيا المعلومات، من جميع المنشورات التي يدعو إليها البعض على مواقع التواصل الإجتماعي التي تدعم قطاع غزة والشعب الفلسطيني.
وأكد «محسن» خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي سيد علي ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع على قناة "الحدث اليوم"، أن هذه الدعوات وعي زائف للناس، لان إدارة «ميتا» لم تطلب من المستخدمين هذا الطلب، وهذا الأمر غير صحيح.
لا يوجد شيء رسمي يدعو إلى هذا
وأوضح ان شركة «ميتا» او «فيسبوك» خاصة وجميع استثماراتها بالولايات المتحدة الأمريكية، ولها معيارين للتقييم، ومن السهل عمل حظر للمستخدمين بكل سهولة، وهذا ما حدث من قبل في حصار غزة وحذف تطبيق الواتساب من جوجل بلاي كان يحدث حذف او غلق.
وأشار خبير تكنولوجيا المعلومات، إلى أن فيسبوك تعمل على مصالحها الخاصة بالمنطقة أو تتماشى مع الاستخدامات الخاصة به، وحتى الآن لا يوجد شيء رسمي يدعو إلى هذا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الولايات المتحدة الامريكية حصار غزة ميتا الشعب الفلسطيني قطاع غزة دعم قطاع غزة مواقع التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
بسبب شهادات التخرج.. أزمة جديدة تواجه أطباء الأسنان المصريين بالخليج.. فيديو
أكد الكاتب الصحفي رفعت فياض، المتخصص في شؤون التعليم والتعليم العالي، أن أزمة نحو 2000 طبيب أسنان مصري في دول الخليج لا تتعلق بجودة شهاداتهم أو مؤهلاتهم العلمية، بل تعود فقط إلى ما وصفه بـ اختلاف في مسميات التخصصات العلمية.
وقال خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية رشا مجدي، والإعلامية نهاد سمير، في برنامج «صباح البلد» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن الأطباء المصريين الذين حصلوا على درجات الماجستير من جامعات مصرية، خصوصًا من الجامعات الخاصة، فوجئوا بعدم اعتماد شهاداتهم في بعض دول الخليج بسبب اختلاف مسمى التخصص عن المسميات المعتمدة هناك، رغم أن الشهادات نفسها صحيحة ومعترف بها.
وأوضح أن هذه المسميات قد تكون مستحدثة في بعض الجامعات الخاصة أو حتى الحكومية، في إطار تطوير البرامج الدراسية لمواكبة المستويات العالمية في مجال طب الأسنان، مشيرًا إلى أن دول الخليج تطلب أحيانًا مسميات بعينها ومحددة في أنظمتها التعليمية.
وطمأن فياض المتضررين من هذه الأزمة، مؤكدًا أن شهاداتهم صحيحة ولا تقلل من كفاءتهم المهنية، وأن المجلس الأعلى للجامعات سيعمل إما على توحيد المسميات لتتوافق مع المسميات المعترف بها دوليًا، أو على مخاطبة الجهات المعنية في دول الخليج لتوضيح أن هذه المسميات معتمدة بالفعل في العديد من الدول المتقدمة.
وأكد أن الشهادات الجامعية الصادرة من مصر، سواء من الجامعات الحكومية أو الخاصة، معترف بها دوليًا، وتتم معادلتها في العديد من الدول، وأن الأزمة الحالية لا تعني أن هناك أي خلل في جودة التعليم أو التأهيل المهني.