هواتف سامسونج الأكثر مبيعا في العالم.. أسعار ومواصفات
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
يفضل الكثير من راغبي شراء الهواتف الذكية التركيز على اقتناء هواتف سامسونج والتي تعد مميزة للغاية حيث تمتلك معالجات جيدة وأيضا قدرات متميزة إلى جانب أسعار متنوعة تناسب جميع الفئات.
وذكر موقع GizChina هواتف سامسونج الأكثر مبيعا في العالم خلال العام الحالي 2023 والتي لاقت إقبالا كبيرا من المستخدمين، ونعرض فيما يلي المواصفات الخاصة بها وأسعارها في السوق المصري:
هاتف سامسونج Galaxy A14
وجاء بشاشة من نوع PLS LCD بقياس 6.
ويعمل بمعالج من نوع Exynos 1330 من تصنيع سامسونج أو معالج من نوع MT6833 Dimensity 700 من تصنيع شركة ميدياتيك التايوانية بدقة تصنيع 7 نانومتر - على حسب المنطقة الجغرافية - وذاكرة وصول عشوائي رام بسعة 4 أو 6 أو 8 جيجابايت رام، مع سعة تخزين داخلية 64 أو 128 جيجابايت، وبطارية 5000 مللي أمبير، تدعم الشحن السريع السلكي بقوة 15 وات، مع منفذ للشحن من نوع USB Type-C 2.0.
هاتف سامسونج Galaxy A54
وجاء بشاشة نوع Super AMOLED بقياس 6.4 بوصة، ودقة 1080 بكسل مع معدل تحديث 120 هرتز، مع مستشعر للبصمة تحت الشاشة، ودعم تقنية Vision Booster، وحماية Corning Gorilla Glass 5، وكاميرا خلفية ثلاثية الرئيسية بدقة 50 ميجا بكسل، وكاميرا تصوير فائقة الاتساع بدقة 12 ميجا بكسل، وكاميرا ماكرو بدقة 5 ميجا بكسل، والكاميرا أمامية بدقة 32 ميجا بكسل.
ويعمل بمعالج من تصنيع سامسونج من نوع Exynos 1380، والذي يأتي مقترنا بذاكرة وصول عشوائي رام بسعة 6 و 8 جيجابايت، وسعة تخزين داخلية قابلة للزيادة 128 جيجابايت و 256 جيجابايت، بطارية بسعة 5000 مللي أمبير تدعم الشحن السريع بقوة 25 وات، والتي يمكنها الاستمرار ليوم كامل، مع نظام التشغيل أندرويد 13، وواجهة المستخدم لـ السوفت وير One UI 5.1.
هاتف سامسونج Galaxy S23 Ultra
ويتميز بشاشة قياس 6.8 بوصة من نوع Dynamic AMOLED 2X مع طبقة حماية من نوع Corning Gorilla Glass Victus 2، مع معدل تحديث 120 هرتز، بدقة عرض +HDR10، وميزة Always-on display، وكاميرا خلفية رباعية، الرئيسية بدقة 200 ميجابيكسل، وأخرى بعدسة periscope دقة 10 ميجابيكسل، وثالثة للتقريب دقة 10 ميجابكسل، والأخيرة ultrawide دقة 12 ميجابيكسل، مع كاميرا أمامية بدقة 12 ميجابكسل لتصوير السيلفي.
ويعمل بمعالج Snapdragon 8 Gen 2 من شركة كوالكوم الأمريكية، ويقترن بذاكرة وصول عشوائية سعة 8 و 12 جيجا بايت رام مع ذاكرة تخزين داخلية 256 و512 جيجابايت و1 تيرابايت، وبطارية قوية سعة 5000 مللي أمبير، تدعم الشحن السريع بقوة 45 وات، و15 وات للشحن اللاسلكي، و4.5 وات للشحن اللاسلكي العكسي.
هاتف سامسونج Galaxy A04e
وجاء بشاشة من نوع PLS LCD ، قياس6.5 بوصة، ودقة 720 × 1600 بيكسل، وجودة +HD، مع معدل تحديث 60 هرتز، وكاميرا خلفية مزدوجة الرئيسية تأتي بعدسة واسعة بدقة 13 ميجابكسل، مع مستشعر للعمق بدقة 2 ميجابكسل مع فلاش LED مع دعم تسجيل الفيديو بدقة 1080 بيكسل، مع كاميرا أمامية دقة 5 ميجابكسل.
ويعمل بمعالج من نوع Mediatek MT6765 Helio P35 من شركة ميديا تيك، مع ذاكرة وصول عشوائي سعة 3 و 4 جيجابايت رام، مع ذاكرة تخزين داخلية سعة 64 و 128 جيجابايت ، مع نظام التشغيل أندرويد 12، وبطارية 5000 مللى أمبير في الساعة، مع دعم الشحن السريع بقوة 15 وات، مع فتحة من نوع USB Type-C 2.0 ، مع تقنية GPS .
هاتف سامسونج Galaxy A34
وجاء بشاشة من نوع Super AMOLED، قياس 6.6 بوصة، بجودة عرض +FHD، ودقة 1080 × 2340 بكسل، مع معدل تحديث يبلغ 120 هرتز، محمية بطبقة حماية من نوع Corning Gorilla Glass 5، وكاميرا خلفية ثلاثية الأساسية بدقة 48 ميجابكسل، مستشعر فائق الاتساع بدقة 8 ميجابكسل، بالإضافة إلى مستشعر ماكرو بدقة 2 ميجابكسل، وكاميرا أمامية بمستشعرا بدقة 13 ميجابكسل.
ويعمل بمعالج من نوع Dimensity 1080، من شركة ميدياتك بدقة تصنيع 6 نانومتر، مع ذاكرة وصول عشوائي رام بسعة 6 أو 8 جيجابايت، وذاكرة تخزين داخلية بسعة 128 أو 256 جيجابايت، مع بطارية سعة 5000 مللي أمبير تدعم تقنية الشحن السريع بقوة 25 وات، وواجهة المستخدم One UI 5.1، ونظام تشغيل Android 13.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هواتف سامسونج أفضل هواتف هواتف سامسونج هاتف سامسونج Galaxy الشحن السریع مللی أمبیر میجا بکسل من نوع
إقرأ أيضاً:
إسعاد يونس: الإعلام مسؤولية ورسالة وليس ميكروفوناً وكاميرا
دبي: «الخليج»
في ثاني أيام قمة الإعلام العربي في دبي، وضمن جلسة «من عالم الفن إلى عالم الإعلام» استعرضت الكاتبة والإعلامية والمنتجة إسعاد يونس، محطات من رحلتها الفريدة في الانتقال من الفن إلى الإعلام، مركزة على تجربتها المتميزة في تقديم برنامج «صاحبة السعادة»، الذي حجز لنفسه مكانًا في قلوب المصريين والعرب، من خلال حوار أدارته الإعلامية ندى الشيباني من مؤسسة دبي للإعلام.
وخلال الجلسة التي جاءت ضمن فعاليات «منتدى الإعلام العربي»، وبسؤالها حول ما الذي دفعها للانتقال من التمثيل إلى الإعلام، أوضحت أنها في البداية لم تكن تتوقع أنها ستعمل في هذين المجالين، وإنما توقعت أن تصبح طبيبة أو مضيفة جوية أو شيء بعيداً عن الأضواء والشهرة.
وأضافت أنها نشأت في عائلة فنية وكانت تعمل مذيعة في سن مبكرة، كما أنها كانت تعشق الكتابة والموسيقى والقراءة، وقالت إنها لم تترك الفن، لكن الإعلام بالنسبة لها كان وسيلة لتقوم بدور آخر، مثل بناء ذاكرة شعب، وتعزيز الهوية في نفوس الأجيال، لأنها شعرت أن هناك حاجة لشيء يوثق التفاصيل الجميلة للمجتمع وحياته، بعيداً عن الضجيج اليومي لذا أطلقت برنامجها «صاحبة السعادة» الذي هدف إلى تعزيز الهوية ونشر الإيجابية.
وأوضحت إسعاد يونس، أن الإعلام ليس مجرد ميكروفون وكاميرا، بل مسؤولية ورسالة، وقد حرصت منذ أول حلقة على ألا يكون برنامجها مجرد حوار، بل حالة، أو رحلة داخل الوجدان المصري، وأصرت على تقديم شيء مختلف بعيداً عن الإثارة السطحية، بالتعاون مع فريق عمل البرنامج الذي أثنت عليه كثيراً خلال حديثها.
وأكدت أنها لا تبحث أبداً عن «التريند» وإنما عن القيمة والتركيز على الرسالة التي تريد إيصالها للجمهور المستهدف، بالتثقيف وتوفير الفن الراقي في زمن تتسم فيه الكثير من البرامج بالسطحية، مشيرةً إلى أهمية الحافظ على التوازن بين التطور والهوية.
وحول أبرز التحديات التي واجهتها في مسيرتها أوضحت إسعاد يونس أن أصعب المواقف بالنسبة لها كمنتجة تمثلت في الحصول على إذن الرقابة الإعلامية في مصر بإجازة بعض أعمالها.
كما ألقت الضوء على محطات مهمة من حياتها مثل دراستها للموسيقى وعملها في الإذاعة، ثم الفوازير والدراما الخفيفة والتمثيل، فضلاً عن كتابة القصص الساخرة، وقالت: «جمهوري الحقيقي هو الناس التي تستيقظ مبكراً لتعمل بجد ونشاط، وأحب أن أقدم قصصهم، صناعتهم، أكلهم، موسيقاهم، فهم من حافظوا على الهوية المصرية، رغم التغيرات الحاصلة من حولنا».
وفي حديثها عن الذكاء الاصطناعي، أشارت إلى أنه طغى على المهنة إلا أنه لن يسبب اندثارها ولن تحل الآلة محل الإعلامي، مشيرة إلى إيمانها بأن الإعلام لا بد أن يكون بسيطاً لأن الجمهور المتلقي يريد أن يفهم ليحب ما يسمعه، وعندما تتحدث بلغتهم، تدخل قلوبهم، مشيرةً إلى أن برنامج «صاحبة السعادة» قائم على أساس استضافة الشخصيات وكأنهم في منزلها وتتحدث معهم كأنهم أصدقاء منذ زمن .
وأكدت أنها ليست ضد«الترند» وإنما ضد السطحية الفارغة ومن يصعد سريعاً يسقط أسرع، أما المحتوى الذي يتمتع بروح وذاكرة، وفن فسيعيش أطول وهذا هو هدفي.