وقفة للمحامين للتنديد بمجاز إسرائيل ضد الفلسطينيين
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
نظمت نقابة المحامين اليوم الاثنين وقفة احتجاجية داخل مقر النقابة العامة برمسيس احتجاجا على المجازر الاسرائيلية ضد الفلسطينيين .
وتجمع عدد من اعضاء مجلس نقابة المحامين وسط هتافات المحامين " النقابة بتقولها قوية احنا ضد الصهيونية ".
وقال محمد ابراهيم القائم باعمال محامين اسكندرية ان وقفة اليوم هى تعبيرا عن رفض جموح المحامين للمجازر ضد الفلسطينيين وضد صمت المجتمع الدولى على ما يحدث وعلى اتحاد المحامين العرب اتخاذ كافة الاجراءات القانونية امام المحاكم الجنائية الدولية "
وقال ابو بكر الضو الامين العام المساعد بنقابة المحامين ان ما يحدث هو اقل شيء يقدم من النقابة اتجاه الشعب الفلسطينى وهو موقف مشرف للنقابة وبناء على اجتماع النقيب امس قررنا تنظيم تلك الوقفة تعبيرا عن رفض المحازر
مخاطبة وزارة الصحة للتبرع بالدم ومخاطبه اتحاد المحامين العرب لاتخاذ الاجراءات القانونية ضد تلك المجازر .
وقال محمد راضى مسعود رئيس لجنة الفكر القانونى بنقابة المحامين ان الوقفة تجمع جميع الاطياف من كافة الجبهات السياسية وغير السياسية بنقابة المحامين والتحف الجميع ببعضهم مرددين القدس والاقصى بيتنا وسيعود البيت لاهلة وطالبوا بفك الحصار عن اهل غزة منددين بالارهاب الاسرائيلى الذى يقتل الاطفال والرضع وصمت الدول الغربية فى حين وقفت الشعوب لنصره اهالى غزة "ونددوا بمناصرة امريكا للكيان الصهيونى لمناصرته ضد العزل والمدنيين والرضع
٢٠٢٣١٠١٦_١١٢٢٢٤ ٢٠٢٣١٠١٦_١١٢٠١٩ ٢٠٢٣١٠١٦_١١١٨٤١المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نقابة المحامين وقفة احتجاجية المجازر الإسرائيلية الفلسطينيين
إقرأ أيضاً:
إسرائيل: لن نقبل بوجود قوات مسلحة تركية في غزة
القدس المحتلة - الوكالات
قال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر اليوم الاثنين إن إسرائيل لن تقبل بوجود قوات مسلحة تركية في غزة بموجب خطة أمريكية لإنهاء الحرب في القطاع الفلسطيني إلى الأبد.
وتتضمن خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نشر قوة دولية في غزة للمساعدة في ترسيخ وقف إطلاق النار الهش الذي بدأ هذا الشهر وأوقف حربا دامت لعامين بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس).
ولم يتضح بعد ما إذا كانت الدول العربية وغيرها مستعدة للمشاركة بجنود في القوة الدولية.
وقال ساعر في مؤتمر صحفي في بودابست "يجب على الدول التي تريد إرسال قوات مسلحة أو على استعداد لذلك أن تكون على الأقل منصفة مع إسرائيل".
وتوترت العلاقات التركية الإسرائيلية، التي كانت جيدة في السابق، بشكل كبير خلال حرب غزة. إذ انتقد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الحملة الجوية والبرية الإسرائيلية المدمرة على القطاع الفلسطيني الصغير.
وقال ساعر، متحدثا وبجواره نظيره المجري بيتر سيارتو "تركيا بقيادة أردوغان قادت نهجا عدائيا ضد إسرائيل... لذلك ليس من المعقول أن نسمح لقواتهم المسلحة بدخول قطاع غزة ولن نوافق على ذلك وقلنا ذلك لأصدقائنا الأمريكيين".
وفي حين استبعدت إدارة ترامب إرسال جنود أمريكيين إلى قطاع غزة، أجرت واشنطن مناقشات مع إندونيسيا والإمارات ومصر وقطر وتركيا وأذربيجان للمساهمة في القوة متعددة الجنسيات.
وفي الأسبوع الماضي ألمح نتنياهو إلى أنه سيعارض بشدة أي دور لقوات الأمن التركية في غزة. وقال أمس الأحد إن إسرائيل ستقرر أي قوات أجنبية ستسمح بوجودها في غزة.
وقال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، خلال زيارته لإسرائيل بهدف ترسيخ وقف إطلاق النار يوم الجمعة، إن القوة الدولية يجب أن تكون مكونة من "دول ترحب بها إسرائيل". ولم يعلق على مشاركة القوات التركية.