بسبب تضامنه مع فلسطين.. مسؤولة فرنسية تصف بنزيما بـ”عميل “حماس”
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
وصفت الوزيرة الفرنسية السابقة نادين مورانو النجم الكروي كريم بنزيما بأنه “عميل لبروباغندا “حماس”، بعد تضامنه مع الفلسطينيين.
وقالت مورانو خلال استضافتها في قناة “سي نيوز” وإذاعة “أوروبا 1″، إن بنزيما اختار معسكره وبات “عميلا للبروباغندا التي تمارسها حماس وتهدف هي الأخرى لتحطيم إسرائيل”.
واستنكرت مورانو وهي من الأسماء المهمة داخل حزب الجمهوريين عدم قيام بنزيما بأي خطوة تضامنية تجاه من سمتهم بـ”ضحايا حماس من الإسرائيليين”.
ولم يقتصر الهجوم من مروانو بل وصل إلى السياسي اليميني المتطرف جون مسيحا الذي قال إن بنزيما يشعر بالارتباط بالأمة الإسلامية أكثر من فرنسا وهو مثل الكثيرين، فرنسي في الورق فقط.
ووجه بنزيما عبر حسابه الرسمي على منصة “X” رسالة دعم لسكان قطاع غزة، قال فيها: “كل صلواتنا من أجل سكان غزة الذين يقعون ضحايا لهذا القصف الظالم الذي لا يستثني لا النساء ولا الأطفال حتى كل يوم”.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: الدوري السعودي الهلال السعودي بنزيما حماس لاعب الهلال
إقرأ أيضاً:
“إهمال المظهر” يثير التنمر في مدارس بريطانيا
البلاد ــ وكالات
كشف تقرير أعدته مؤسسة «In Kind Direct»، أن 10 % من الأطفال يتعرضون للتنمر؛ بسبب عدم قدرتهم على الحفاظ على نظافتهم الشخصية، وأن 20 % من الأطفال المتأثرين، يتجنبون التفاعل الاجتماعي خوفاً من الإحراج، أو التعرض للسخرية من زملائهم.
وفقاً للاستطلاع الذي شمل 1000 طفل، تتراوح أعمارهم بين 6 و15 عاماً، أفاد 26 % من الأطفال الذين يعانون نقص منتجات النظافة، أنهم يعانون تدنياً في احترام الذات، فيما أفاد 20 %، عن مشاركتهم أدواتهم الشخصية مع بقية أفراد الأسرة، و16 % يضطرون لارتداء نفس الملابس لعدة أيام متتالية.
وقال مايكل غيدني، الرئيس التنفيذي للمؤسسة:« إن الخوف من التعرض للتنمر يدفع الأطفال للانعزال، وبعضهم يرفض الذهاب إلى المدرسة بسبب مظهرهم؛ إذ تغيب 350,000 طفل عن المدرسة بسبب عدم امتلاكهم زياً مدرسياً نظيفاً، ومن غير المقبول أن يضطر طفل للاختيار بين تناول الطعام أو امتلاك صابون وفرشاة أسنان».
وأضاف:« الشعور بالخجل بسبب الملابس المتسخة أو الشعر غير المصفف، يمكن أن يؤثر بشكل عميق في الصحة النفسية للأطفال، فهؤلاء الأطفال يعيشون ضغطاً لا يجب أن يتحملوه في هذه السن».
التقرير يدعو إلى تحرك مجتمعي شامل لتوفير مستلزمات النظافة كحق أساسي للأطفال، ولمنع استمرار هذه الظاهرة التي تؤثر في التعليم، والصحة، والكرامة الإنسانية.