الأفضل مبيعا.. خصم قوي على أحدث موبايل Oppo Reno في مصر
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
أعلنت شركة أوبو، الشركة الرائدة في مجال التكنولوجيا الذكية، هذا العام عن إطلاق هاتفها الجديد Reno 8T 5G في الأسواق العالمية.
ويأتي الهاتف الجديد بمجموعة من المواصفات الرائدة، بما في ذلك شاشة AMOLED مقاس 6.7 بوصة بمعدل تحديث 120 هرتز، ومعالج Snapdragon 695 5G، وكاميرا خلفية رئيسية بدقة 108 ميجابكسل، وبطارية بسعة 4800 مللي أمبير تدعم الشحن السريع بقوة 67 واط.
شاشة AMOLED بمعدل تحديث 120 هرتز
يتميز هاتف Reno 8T 5G بشاشة AMOLED مقاس 6.7 بوصة بدقة FHD+ ومعدل تحديث 120 هرتز. تتميز الشاشة بألوان زاهية وتفاصيل واضحة، كما أنها تدعم معدل تحديث 120 هرتز لتجربة مشاهدة سلسة وتفاعلية.
معالج Snapdragon 695 5G
يعمل هاتف Reno 8T 5G بمعالج Snapdragon 695 5G، وهو معالج قوي يوفر أداءً متميزًا في جميع المهام، سواء كانت الألعاب أو التصفح أو العمل.
كاميرا خلفية رئيسية بدقة 108 ميجابكسل
يتميز هاتف Reno 8T 5G بكاميرا خلفية رباعية العدسات، حيث تأتي الكاميرا الرئيسية بدقة 108 ميجابكسل، وكاميرا بدقة 2 ميجابكسل، وكاميرا بدقة 2 ميجابكسل، وكاميرا ماكرو بدقة 2 ميجابكسل. تلتقط الكاميرا الرئيسية صورًا ومقاطع فيديو بجودة عالية، كما أن الكاميرا الفائقة الاتساع تلتقط صورًا بزاوية واسعة.
بطارية بسعة 4800 مللي أمبير تدعم الشحن السريع بقوة 67 واط
يأتي هاتف Reno 8T 5G ببطارية بسعة 4800 مللي أمبير تدعم الشحن السريع بقوة 67 واط. توفر البطارية عمرًا طويلًا للجهاز، كما أن الشحن السريع بقوة 67 واط يسمح بإعادة شحن الجهاز بالكامل في غضون 35 دقيقة فقط.
السعر والتوفر
يتوفر هاتف Reno 8T 5G في إحدى المواقع الإلكترونية بمصر بسعر مخفض يبلغ 9999 جنيه مصري.
المميزات
• شاشة AMOLED مقاس 6.7 بوصة بمعدل تحديث 120 هرتز
• معالج Snapdragon 695 5G
• كاميرا خلفية رئيسية بدقة 108 ميجابكسل
• بطارية بسعة 4800 مللي أمبير تدعم الشحن السريع بقوة 67 واط
العيوب
• لا يدعم الشحن اللاسلكي
• لا يدعم تصوير الفيديو بدقة 4K
يعد هاتف Reno 8T 5G خيارًا جيدًا للمستخدمين الذين يبحثون عن هاتف بشاشة AMOLED بمعدل تحديث 120 هرتز ومعالج قوي وكاميرا خلفية ممتازة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أوبو بدقة 108 میجابکسل
إقرأ أيضاً:
وفاة صوفي كينسيلا مؤلفة روايات شوباهوليك الأكثر مبيعا عن عمر 55 عاما
انهالت رسائل التعزية والإشادات على الكاتبة البريطانية صوفي كينسيلا، الشهيرة بسلسلة "Shopaholic" الأكثر مبيعا، التي توفيت بسرطان الدماغ عن عمر 55 عاما.
توفيت الكاتبة البريطانية صوفي كينسيلا، صاحبة الكوميديا الرومانسية المرحة "Confessions of a Shopaholic" التي أطلقت سلسلة حققت مبيعات كبيرة.
وكانت تبلغ من العمر 55 عاما وقد شُخِّصت بإصابتها بسرطان الدماغ.
وفي بيان على حسابها في "إنستغرام"، قالت عائلتها إنها "توفيت بسلام، وكانت أيامها الأخيرة مليئة بأحب ما في حياتها: العائلة والموسيقى والدفء وعيد الميلاد والفرح".
"لا نستطيع أن نتخيل كيف ستكون الحياة من دون إشراقتها وحبها للحياة"، أضافت العائلة.
وأعلنت كينسيلا، التي نشرت أيضا باسمها الحقيقي مادلين ويكهام، في نيسان/أبريل 2024 أنها شُخِّصت قبل أكثر من عام بالورم الأرومي الدبقي "glioblastoma"، وهو شكل عدواني من سرطان الدماغ.
وقالت آنذاك: "لم أفصح عن ذلك من قبل لأنني أردت التأكد من أن أطفالي سيتمكنون من سماع الخبر والتعامل معه في خصوصية والتأقلم مع "الوضع الطبيعي الجديد" لدينا".
نشرت كينسيلا عشرة روايات من سلسلة "Shopaholic" بدءا من عام 2000 بكتاب "The Secret Dreamworld of a Shopaholic"، المعروف في الولايات المتحدة بعنوان "Confessions of a Shopaholic"، إلى جانب أعمال روائية أخرى. وبيعت كتبها بأكثر من 45 مليون نسخة حول العالم وتُرجمت إلى عشرات اللغات.
لم تكبر كينسيلا وهي تنوي أن تصبح كاتبة. فهي واحدة من ثلاث فتيات وُلدن لوالدين يعملان في التدريس في لندن، وقد عزفت البيانو والكمان في طفولتها كما ألّفت الموسيقى.
وأخبرت المؤلفة والناشرة زيبي أوينز في بودكاستها "Moms Don’t Have Time to Read Books" أن فكرة الكتابة لم تخطر ببالها قط. وقالت: "لم تكن طموح طفولتي. لم أكن الطفلة التي تمشي وتقول: "سأكتب رواية يوما ما"".
التحقت كينسيلا بجامعة أكسفورد لدراسة الموسيقى، لكنها انتقلت بعد عام إلى برنامج السياسة والفلسفة والاقتصاد.
وأثناء الجامعة التقت الموسيقي هنري ويكهام ووقعت في الحب. وأنجب الزوجان أربعة أبناء وابنة.
وبعد التخرج بدأت العمل صحافية مالية وكانت تقضي وقت تنقلها في القراءة. وعلى متن القطار بدأت فكرة كتابة الرواية تتبلور، وراحت تعمل على روايتها الأولى خلال ساعات استراحة الغداء.
نشرت روايتها الأولى "The Tennis Party" عام 1995 باسم مادلين ويكهام. وسرعان ما تركت عملها في الصحافة لتتفرغ للكتابة، وتبعت ذلك بستة كتب أخرى، بينها "The Gatecrasher" و"Sleeping Arrangements".
نجاح "Shopaholic"أشعلت جولة تسوق عادية تماما فكرة كتابة أول رواية من سلسلة "Shopaholic".
وقالت كينسيلا في عام 2019 في بودكاست "The Sunday Salon with Alice-Azania Jarvis": "أتذكر أنني نظرت حولي وفكرت... كلنا نتسوق... نتحدث عن الأمر. نفعله. نفرح به. ونتخذ قرارات سيئة. لماذا لم يكتب أحد عن هذا؟"
وابتكرت قصة عن بيكي بلوموود، صحافية مالية في العشرينات غارقة في الديون بسبب عادة التسوق التي لا تستطيع (أو لا تريد) الإقلاع عنها. وضمّت الرواية مراسلات طريفة ذهابا وإيابا مع محصّلي الفواتير والبنوك، حيث كانت تختلق الأعذار لتأخر السداد. وقالت كينسيلا إن تلك الرسائل كانت من أكثر الأجزاء متعة في الكتابة.
وكانت هناك أيضا قصة حب مع رجل أعمال وسيم التقت به بيكي خلال مهمة عمل، لتنتهي بالزواج وإنجاب ابنة صغيرة مهووسة بالتسوق في الكتب اللاحقة.
ونظرا لأن نبرة "Confessions of a Shopaholic" كانت أكثر طرافة من كتبها السابقة، قررت إرسالها إلى ناشريها باسم مستعار. وكان اسمها الأوسط صوفي، و"كينسيلا" هو اسم عائلة والدتها قبل الزواج.
وافق الناشرون، وصدر "Shopaholic" عام 2000 باسمها المستعار. وقد مزجت الرواية بين روح الدعابة وحكاية تحذيرية عن التورط في الديون إلى حد يفوق القدرة، فحققت نجاحا فوريا.
وقالت كينسيلا إن بيكي كانت امرأة عصرية تمثل الجميع، وسلوكها هو "ما لن تفعله بنفسك، لكن ربما تفعله إذا وجدت نفسك في ظروف قصوى للغاية. وهذا ما تعيشه طوال الوقت".
وتوالت مغامرات بلوموود في كتب منها "Shopaholic Takes Manhattan" و"Shopaholic Ties the Knot" و"Shopaholic & Sister".
ومع مؤلفة "Bridget Jones" هيلين فيلدينغ وغيرهما، وُصفت أعمال كينسيلا كثيرا في الإعلام بأنها "chick lit". وقالت لوكالة "أسوشيتد برس" عام 2004 إنها لا تمانع هذا التصنيف، معتبرة أنه يشير إلى كتاب "ممتع ومسلي وقد تكون له نهاية سعيدة".
وأضافت: "مجرد اهتمامك بأشياء تبدو خفيفة لا يعني أنك لا تستطيع أن تكون لامعا ولديك أفكار عظيمة وسواها".
وحُوِّل أول كتابين من سلسلة "Shopaholic" إلى فيلم عام 2009 بعنوان "Confessions of a Shopaholic" من بطولة آيلا فيشر وهيو دانسي.
وكتبت كينسيلا أيضا "The Undomestic Goddess" و"Remember Me?" و"Twenties Girl". وصدر لها رواية لليافعين بعنوان "Finding Audrey" عام 2015، تلتها سلسلة كتب للأطفال "My Mummy Fairy and Me".
كما حُوِّلت روايتها "Can You Keep a Secret?" إلى فيلم عام 2019 من بطولة أليكساندرا داداريو وتايلر هوشلين. وكانت آخر رواياتها "The Burnout" التي صدرت عام 2023.
المرض والأملفي تشرين الثاني/نوفمبر 2022، وبعد معاناة من أعراض بينها فقدان الذاكرة والصداع ومشكلات في التوازن، شُخِّصت كينسيلا بالورم الأرومي الدبقي الذي لا علاج شافيا له. واحتفظت بالخبر سرا حتى نيسان/أبريل 2024. وفي مقابلة مع شخصية التلفزيون روبن روبرتس بُثت بعد ذلك بأشهر، قالت كينسيلا إنها تركّز على عيش اللحظة.
وقالت: "لقد عشتُ بالفعل أكثر من المتوسط. هكذا نتجاوز الأمر. نأمل".
وبعد تشخيصها كتبت رواية قصيرة بعنوان "What Does It Feel Like" عن امرأة لديها خمسة أطفال وتعاني سرطان الدماغ.
وأوضحت لروبرتس: "ظننت أن الناس قد يكونون فضوليين لمعرفة كيف يكون المرور بهذا. وآمل قبل كل شيء أن يكون العمل مليئا بالتفاؤل والحب".
وقالت أرامينتا ويتلي ومارينا دي باس، وكيلتا كينسيلا في "The Soho Agency"، إن الكاتبة "امتلكت موهبة نادرة في ابتكار شخصيات وقصص ذات أثر عاطفي تتحدث إلى القراء وتُسليهم أينما كانوا وأيا تكن التحديات التي يواجهونها".
وقال بيل سكوت-كير، ناشرها في "Transworld"، إن كينسيلا تترك "صوتا فريدا وروحا لا تخبو ونية صادقة، ومجموعة أعمال ستواصل إلهامنا لنطمح أعلى ونكون أفضل، تماما كما تفعل شخصياتها الكثيرة".
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة