أوبو تكشف عن التحديث الأعظم لـ 6 هواتف.. هل جهازك ضمن القائمة؟
تاريخ النشر: 11th, December 2025 GMT
بدأت شركة أوبو Oppo، في طرح تحديث ColorOS 16 المستند إلى أندرويد 16 في نوفمبر الماضي، ومن المتوقع أن يتوسع التحديث تدريجيا ليصل إلى المزيد من الأجهزة وفقا للجدول الزمني الرسمي.
ويبدو أن أوبو قد حسنت من وتيرة طرح التحديث مؤخرا، حيث بدأت أجهزة متعددة من سلسلتي X و F بالإضافة إلى Reno في تلقي هذا التحديث الكبير.
بدأت الهواتف الذكية التالية من Oppo في تلقي التحديث الثابت لنظام ColorOS 16 المبني على أندرويد 16:
Oppo Find X6
Oppo Find X6 Pro
Oppo Reno 13
Oppo Reno 14
Oppo Reno 14 Pro
Oppo F27
كما هو معروف، يتم طرح التحديثات على دفعات، لذا قد يستغرق الأمر بعض الوقت للوصول إلى جميع الوحدات.
ستتلقى إشعارا عند توفر التحديث على جهازك، أو يمكنك التحقق يدويا من وجود التحديث من خلال تطبيق الإعدادات.
كيفية الحصول على التحديث مبكراإذا كنت ترغب في الحصول على التحديث مبكرا، يمكنك الاشتراك في برنامج Release Candidate، للقيام بذلك، اذهب إلى الإعدادات > النظام والتحديث > تحديث البرمجيات، ثم اضغط على الجزء العلوي من الصفحة > اضغط على الأيقونة في أعلى اليمين > برنامج البيتا > مرشح الإصدار > التقديم الآن، سيظهر التحديث في صفحة تحديث البرمجيات، اضغط على زر تنزيل الآن ثم قم بتثبيت التحديث.
ملاحظات هامة قبل التحديثيرجى ملاحظة أن تحديث ColorOS 16 هو تحديث رئيسي بحجم تحميل يتراوح بين 3 إلى 5 جيجابايت، لذلك، تأكد من أن جهازك يحتوي على مساحة تخزين كافية وأنه يحتوي على بطارية لا تقل عن 40% قبل بدء عملية التثبيت.
إذا لم يكن جهاز أوبو الخاص بك مدرجا في القائمة أعلاه، فسيتم طرح التحديث لجهازك قريبا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أندرويد 16 أوبو تحديث البرمجيات
إقرأ أيضاً:
انطلاق المؤتمر الوطني للشباب الأردني في التحديث السياسي
صراحة نيوز- انطلقت اليوم الأربعاء في الجامعة الأردنية أعمال “المؤتمر الوطني الشباب الأردني في التحديث السياسي: البرلمانيون الشباب أنموذجاً”، الذي نظمه مركز الحياة – راصد، بالتزامن مع اليوم العالمي لحقوق الإنسان، واستجابة للرؤية الملكية للتحديث السياسي التي تشكل الشباب عمادها وركيزتها الأساسية.
وأكد رئيس مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب، المهندس موسى المعايطة، خلال رعايته المؤتمر، أن “لا ديمقراطية بلا سيادة للقانون”، مشيراً إلى أن الشباب هم جوهر الرؤية الملكية في التحديث السياسي. وأضاف أن قانون الأحزاب يشكل الأساس لتنظيم الحياة الحزبية وضمان ديمقراطية اختيار الأعضاء وممثليهم تحت قبة البرلمان، مشدداً على أهمية دور الشباب والنساء في العمل الحزبي، ودور مشروع “أنا أشارك” في ترسيخ ثقافة المشاركة السياسية بينهم.
من جهته، قال رئيس الجامعة الأردنية، الدكتور نذير عبيدات، إن الشباب يشكلون أكثر من 40% من الشعب، وهم قادة التغيير الحقيقي، داعياً إياهم إلى المشاركة الفاعلة في بناء الدولة الحديثة والانخراط في العمل السياسي من خلال المعرفة والفكر النقدي والابتكار.
بدورها، أكدت نائب سفير الاتحاد الأوروبي لدى الأردن، أنجيلا مارتيني، أن المشاركة السياسية جزء أصيل من حقوق الإنسان وكرامة الفرد، مشيرة إلى أن المشروع الذي نفذه الاتحاد الأوروبي مع مركز راصد والهيئة وفر منصة حوارية للنواب الشباب لمناقشة التحديات وتعزيز دورهم في العمل السياسي.
وأشاد المدير العام لمركز راصد، الدكتور عامر بني عامر، بالدور الوطني للجامعات في تنمية وعي الشباب وتمكينهم من أدوات المشاركة السياسية، مشيراً إلى أن الجامعة الأردنية تمثل نموذجاً للحاضنة السياسية والاجتماعية التي تعزز ثقافة الحوار والانخراط الشبابي.
وتضمن المؤتمر عرضاً لدراسة ميدانية حول مشاركة الشباب داخل البرلمان، أظهرت التحديات والاتجاهات التشريعية، وخرجت بـ 16 توصية من أبرزها: إنشاء وحدة دعم للنواب الشباب، وتخصيص الأحزاب حصص قيادية لهم، وتقييم الأثر التشريعي لكل قانون، إضافة إلى تطوير قانون الإدارة المحلية وتشجيع منظمات المجتمع المدني على إصدار تقارير سنوية عن أداء النواب الشباب.
كما ناقشت جلسة بعنوان “الشباب والبرلمان: إعادة بناء جسور الثقة والتأثير”، أدارها الإعلامي حازم رحاحلة، واقع المشاركة الشبابية وسبل تعزيز دورهم في التشريع والرقابة، بمشاركة النواب: رند الخزوز، خالد أبو حسان، مالك الطهراوي، ووليد المصري