موقع 24:
2025-07-12@21:27:58 GMT

لاعبة "القُبلة" تعود لقائمة المنتخب الإسباني

تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT

لاعبة 'القُبلة' تعود لقائمة المنتخب الإسباني

عادت جيني هيرموسو إلى قائمة المنتخب الإسباني للسيدات لكرة القدم للمرة الأولى منذ أن ساعدت فريقها في الفوز ببطولة كأس العالم التي أقيمت في أستراليا ونيوزيلندا الصيف الماضي.

وذكرت وكالة الأنباء البريطانية "بي.أيه.ميديا" أنه سبق وتم تقبيل هيرموسو  خلال حفل توزيع الميداليات من قبل لويس روبياليس رئيس الاتحاد الإسباني وقتها، وهي قبلة قالت عنها إنها لم تكن بالتراض، بعدما فاز المنتخب الإسباني على نظيره الإنجليزي بهدف نظيف في المباراة النهائية للبطولة يوم 20 أغسطس (آب)  الماضي.


بعد تلك الواقعة حدثت سلسلة من الأحداث بما في ذلك رحيل روبياليس وخورخي فيلدا، المدير الفني للمنتخب، قبل أن يعود الفريق للمباريات، بقيادة المدربة الجديدة مونتسيرات تومي، في سبتمبر (أيلول) الماضي، حيث حقق الفوز على السويد 3-2 وسويسرا 5-0 في دوري أمم أوروبا.
وبعد عدم مشاركتها في المباراتين، عادت هيرموسو لقائمة الفريق استعداداً لمباراتي المنتخب الإسباني في منافسات المجموعة الرابعة بالمستوى الأول أمام إيطاليا يوم 27 أكتوبر (تشرين الأول) الجاري وأمام سويسرا بعدها بأربعة أيام.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة جيني هيرموسو المنتخب الإسباني المنتخب الإسبانی

إقرأ أيضاً:

تقرير:97% من الشباب الإسباني عانوا من العنف الجنسي عبر الإنترنت حين كانوا دون ال18

كشفت دراسة لمنظمة "أنقذوا الأطفال" أن 97% من الشباب الإسبان تعرضوا لشكل من أشكال العنف الجنسي الرقمي قبل سن 18 عامًا. وتحذر المنظمة غير الحكومية من استخدام الذكاء الاصطناعي لتوليد صور زائفة للعري وتدعو إلى مزيد من الحماية القانونية والتعليم الرقمي. اعلان

يؤكد 20% من الشباب في إسبانيا أنهم وقعوا ضحايا لصور عارية مزيفة أنشِئت باستخدام الذكاء الاصطناعي، دون موافقتهم، حين كانوا لا يزالون قاصرين. جاء ذلك في دراسة حديثة لمنظمة إنقاذ الطفولة، كشفت أيضًا أن 97% من المشاركين في الاستطلاع تعرضوا لشكل من أشكال العنف الجنسي الرقمي قبل بلوغهم سن 18 عامًا.

ويستند التقرير، الذي تم إعداده بالتعاون مع الشراكة الأوروبية للانتقال الرقمي، إلى دراسة استقصائية شملت أكثر من 1000 شاب تتراوح أعمارهم بين 18 و21 عامًا بين مارس وأبريل من هذا العام. وتهدف المنظمة من خلال هذا البحث إلى تسليط الضوء على مدى العنف الجنسي عبر الإنترنت الذي يتعرض له الأطفال والمراهقون في إسبانيا، وكذلك الدور الناشئ للتكنولوجيا كأداة للإساءة.

Relatedلحماية المراهقين من المحتوى المسيء والتحرش الجنسي.. ميتا تقترح نظامًا للأمان الرقمي في أوروبادراسة لمنظمة العمل الدولية: 20% من الأشخاص عانوا شكلا من أشكال العنف والتحرش في العمل "المراهقة": كيف يتحول الشباب إلى التطرف عبر وسائل التواصل الاجتماعي

ووفقًا للتقرير، لم يقتصر تعرض الشباب على السلوكيات المسيئة فحسب، بل تواصل العديد منهم مع بالغين لأغراض جنسية عبر شبكات التواصل الاجتماعي، أو ألعاب الفيديو، أو منصات البث. وكانت الفتيات تحديدًا أكثر عرضة لهذه المواقف. كما أفاد عدد كبير من المشاركين بأنهم تعرضوا لضغوط حتى يرسلوا صورا حميمة لهم، وبعضهم واجه التهديد أو الابتزاز للحصول على هذا النوع من المحتوى.

وتحذر منظمة إنقاذ الطفولة من أن أشكال العنف هذه لا تظهر دائماً أو لا يتم الإبلاغ عنها. وتوضح كاتالينا بيراتسو، مديرة التأثير والتنمية الإقليمية في المنظمة: "لا تمثل هذه الأرقام سوى غيض من فيض، إذ لا يتم الإبلاغ عن معظم الحالات بسبب عدم الإبلاغ عنها وصعوبة اكتشافها، خاصة في البيئة الرقمية".

نصف الشباب تقريباً لا يرون غضاضة في مشاركة الصور الحميمية

وأظهر التقرير أن قرابة نصف الشباب لا يرون أي خطر في مشاركة الصور الحميمية، ما يشير إلى تطبيع مقلق لهذا السلوك بين المراهقين.

وفي حادثة حديثة بمدينة أليكانتي، تلقت فتاة تبلغ من العمر 12 عامًا تهديدًا بنشر صور مفبركة عبر الذكاء الاصطناعي إذا لم ترسل مقطعًا ذا طابع جنسي.

ووفقًا لأحد المربين في منظمة إنقاذ الطفولة، فإن الفتاة لم تكن قد شاركت أي محتوى حميمي من قبل، ورغم ذلك شعرت بالذنب وكأنها تتحمّل مسؤولية الموقف.

ويسلط البحث الضوء على تطبيع مقلق لسلوك مشاركة المحتوى الجنسي بين المراهقين، إذ يرى نحو نصف الشباب أن لا خطر في تبادل الصور الحميمة. ويفعل الكثيرون ذلك بدافع المودة، أو طلبًا للاهتمام، أو لتحقيق منفعة معينة، دون إدراك حقيقي لمخاطر التفاعل مع الغرباء أو نشر هذا النوع من المحتوى.

ويحذر بيرازو من أن هذه السلوكيات، حتى وإن تمت طوعًا، لا تخلو من مخاطر جسيمة. فبمجرد مشاركة صورة حميمة، يفقد صاحبها السيطرة على مصير تلك الصور، ما يفتح الباب أمام الاستغلال، سواء عبر إعادة نشرها دون إذن، أو استخدامها في الابتزاز، أو حتى التعرض للاعتداء الجنسي من قبل بالغين.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • 99 % من الخدمة عادت.. تنظيم الاتصالات يكشف خطة تأمين السنترالات بعد حريق رمسيس
  • مقتل لاعبة التنس الهندية على يد والدها… فما السبب ؟
  • هنا جودة: سعدت باتصال وزير الرياضة بي وحديثه الداعم
  • الوزراء الإسباني: ممارسات إسرائيل ستبقى راسخة في الأذهان
  • مقتل لاعبة تنس شهيرة برصاص والدها بسبب خلاف عائلي
  • مصطفى بكري: مصر بها 4 شركات اتصالات.. وتحميل الأزمة على جهة واحدة أمر غير دقيق
  • تقرير:97% من الشباب الإسباني عانوا من العنف الجنسي عبر الإنترنت حين كانوا دون ال18
  • أمراض الماضي تعود للواجهة… ماذا يخبرنا الحمض النووي؟
  • رحيل بالجملة.. الزمالك يفتح الباب أمام تغييرات كبرى في قائمته
  • فيلدا : الفوز على الكونغو الديمقراطية سيعيد الثقة للبؤات الأطلس لمواصلة المشوار