لسبب غير متوقع.. فريق رجبي شهير يرفع سيارة روفر تزن 2400 كجم بنيوزيلندا
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
وثق مقطع فيديو لحظات رفع أعضاء فريق All Blacks للرجبي في نيوزيلندا سيارة لاند روفر تزن 2400 كجم بعيدا عن أحد الطرق.
يرجع السبب الرئيسي وراء قيام فريق الرجبي النيوزيلندي بهذا التصرف المثير للجدل هو قيام مالك السيارة من منعهم من الانعطاف بأتوبيسهم.
وبتحريك السيارة لأعلى ولأسفل، تمكن اللاعبون من تحريك الحافلة الفاخرة والالتفاف قبل استئناف رحلتهم دون مشكلة في مقطع لاقي إعجابا كبيرا بهم عبر مواقع التواصل.
وبدا اللاعبون سعداء بالعملية التي قاموا بها، كما بدا أنهم في حالة معنوية عالية وهم يهتفون لإتمام هذا العمل الفذ وإعادة حافلتهم إلى الطريق.
يذكر أن نيوزيلندا تجري الاستعدادات لنصف نهائي كأس العالم للرجبي حيث سيواجه فريق إيان فوستر الأرجنتين في ملعب فرنسا في العاصمة الفرنسية.
وذكرت صحيفة ميل سبورت، اليوم الثلاثاء، أن لقاء فريق أول بلاك مع الأرجنتين سيديره الحكم الأسترالي أنجوس جاردنر إضافة إلى المساعدين: “نيك بيري وكارل ديكسون وتيمو بن وايتهاوس”.
Teamwork on and off the field ????
See more of the best bits from the Front Row Daily Show exclusively on NZR+ ???? https://t.co/0HHmzbdSeg#AllBlacks pic.twitter.com/xq9nxFLRVE
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نيوزيلندا سيارة لاند روفر أعضاء فريق
إقرأ أيضاً:
صحة الرئتين في خطر.. دراسة تحدد سببا غير متوقع
كشفت دراسة طبية جديدة أن استنشاق الجسيمات البلاستيكية الدقيقة يؤدي إلى إضعاف الخلايا المناعية في الرئتين.
وخلال المؤتمر الدولي لجمعية أمراض الصدر الأميركية قال القائمون على الدراسة: "أظهرت نتائج دراستنا أن استنشاق الجسيمات البلاستيكية الدقيقة يؤدي إلى إضعاف وظيفة الخلايا (البلعمية) المناعية الرئيسية في الرئتين".
وأضافوا: "تبين أن هذه الخلايا، وبعد 24 ساعة فقط من استنشاق جسيمات البلاستيك الدقيقة، تضعف قدرتها على محاربة البكتيريا".
وأشار العلماء إلى أن "الخلايا البلعمية" تعمل بمثابة أنظمة حماية وتنظيم لأنسجة الرئة، فهي تقضي على الميكروبات ومسببات الأمراض، وتنظف الرئتين من الخلايا الميتة، وتحتفظ على التوزان المناعي في الجسم.
وأظهرت الدراسة أيضا أن المواد البلاستيكية الدقيقة التي تدخل الجسم لا تعمل على قمع نشاط "الخلايا البلعمية" في الرئتين فقط، بل يمكن أن تتراكم في الكبد والطحال والأمعاء وحتى الدماغ، ويمكن أن يكون لهذا عواقب طويلة المدى على صحة الجسم بأكمله.
ونوه القائمون على الدراسة إلى أنهم تمكنوا من استعادة جزئية لوظيفة المناعة في الرئتين بعد التعرض للجسيمات البلاستيكية الدقيقة بمساعدة عقار الأكاديسين، وهذا يعني أنه من الممكن في المستقبل استخدام مثل هذا النوع من الأدوية لمعالجة أمراض الرئة لدى سكان المناطق ذات الهواء الملوث.
وأوضحوا أن خطوتهم التالية ستشمل تحليل أنسجة رئوية من مرضى لتحديد مؤشرات حيوية تُنذر بزيادة مخاطر الإصابة بالسرطان وأمراض الجهاز التنفسي الأخرى، في مسعى لتطوير استراتيجيات تشخيصية وعلاجية مبتكرة.