لبنان ٢٤:
2025-05-23@10:18:59 GMT

قصفٌ وتوتر الآن.. هذه آخر تطورات وضع الجنوب!

تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT

قصفٌ وتوتر الآن.. هذه آخر تطورات وضع الجنوب!

يشهدُ الجنوب الآن حالة من التوتر الشديد بعدما أقدمت طائرة مُسيّرة إسرائيلية على تنفيذ غارة بصاروخين على أحد بساتين منطقة الوزاني.
كذلك، أفيد أيضاً عن إطلاق صاروخٍ جديد من الأراضي اللبنانية بإتجاه مُستعمرة المنارة الإسرائيلية، ما إستدعى رداً من جيش العدو عبر قصف أطراف بلدة بليدا وميس الجبل. 
وفي حولا، قام الجيش الإسرائيلي بقصف أطراف البلدة وذلك إثر إستهداف موقع العباد الإسرائيلي المحاذي للبلدة بصاروخٍ موجّه.

 
ورداً على تلك العملية، أقدم جيش العدو على قصف أطراف البلدة بواسطة طائرة مسيرة وبالقذائف المدفعية، فيما قام أيضاً بإلقاء قنابل مضيئة في أجواء الموقع العسكريّ. 
وتزامناً مع التوتر القائم، ذكرت قناة الـ"LBCI" أنّ الجيش عثر على منصة صواريخ فارغة في خراج بلدة الماري - قضاء حاصبيا، وعمل على تفكيكها.     

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

نفوذ إقليمي بأدوات داخلية يهدد أهم مورد اقتصادي في اليمن!

الجديد برس| صراع خفي ومعلن، بين قوى محلية وإقليمية على أهم مورد اقتصادي في اليمن، هو قطاع النفط، بالتزامن مع تحركات مكثفة ومتواصلة لكسب النفوذ والسيطرة على أهم الموارد الاقتصادية في البلاد. وكشفت وثائق عن تعقيدات وتداخلات متشابكة تهدد بتقويض ما تبقى من مردودات اقتصادية يعود بها قطاع النفط على الخزينة العامة لحكومة الشرعية الموالية للتحالف. ويتمحور الصراع حول منافسة متعددة المستويات، فمن جهة يدور صراع بين أطراف الشرعية ممثلة في الحكومة والمجلس الانتقالي الجنوبي الموالي للإمارات، ومن جهة أخرى بين أطراف إقليمية تسعى لترسيخ نفوذها عبر السيطرة على إنتاج وتصدير النفط، وتبرز محافظة حضرموت كمحور لهذا التنافس، حيث تتداخل المصالح بين القوى المحلية، والمجلس الانتقالي المدعوم إماراتياً، والقيادة السعودية، وحتى أطراف أمريكية، في إطار ترتيبات مستقبل ما بعد الحرب. كما تشير الوثائق أيضاً إلى مساعٍ لإنشاء كيانات مستقلة لإدارة قطاع النفط خارج إطار حكومة الشرعية، في خطوة قد تؤدي إلى تفتيت الإيرادات وزيادة تعقيدات الوضع الاقتصادي في مناطق سيطرة الشرعية، وتشير الوثائق أيضاً إلى محاولات إعادة تصدير النفط من موانئ حضرموت بترتيبات لا تمر عبر صنعاء، وهو ما ترفضه الأخيرة وتعتبره قرصنة ونهباً لمورد سيادي يخص أبناء اليمن جميعاً. وكان تصدير النفط الخام اليمني قد توقف منذ أواخر 2022 نتيجة لهجمات الطائرات المسيرة على موانئ التصدير، بعد حظر حكومة صنعاء تصدير النفط بشكل منفرد عبر حكومة عدن، حيث اقترحت أن تورد عائدات هذا القطاع إلى البنك المركزي بصنعاء ضمن بند المرتبات بإشراف طرف ثالث هو الأمم المتحدة. التحركات للسيطرة وبسط النفوذ على القطاع النفطي اليمني، سواء من الأطراف الإقليمية أو أدواتها المحلية في الداخل اليمني، زادت الوضع الاقتصادي والمعيشي تعقيداً، خصوصاً في مناطق سيطرة حكومة الشرعية، حيث تؤكد مصادر مطلعة أن الصراع في قطاع النفط لم يعد مجرد خلاف داخلي، بل بات ساحة مواجهة إقليمية بأدوات محلية، مع احتمالات خطيرة على مستقبل الاقتصاد اليمني بأكمله. المصدر/ البوابة الإخبارية.

مقالات مشابهة

  • غارات صهيونية جديدة تستهدف بلدات جنوب لبنان
  • بالأرقام.. فوز بلديات ومخاتير بالتزكية في محافظتي الجنوب والنبطية
  • طيران الاحتلال الإسرائيلي ينفذ عدوانا واسعا في عمق الجنوب اللبناني
  • بعد إطلاق إسرائيل النار على مواطن في الوزاني... هذا ما أعلنته الصحة
  • شهيد وجريح في غارات للاحتلال على بلدات لبنانية في الجنوب
  • 5 شهداء في قصف العدو الصهيوني بلدة جباليا شمال غزة
  • آخر لائحة لبلديات فازت بـالتزكية في الجنوب.. من هي؟
  • بالصورة.. غارة إسرائيلية تستهدف عيترون في الجنوب
  • مقتل شخص بغارة إسرائيلية استهدفت سيارته جنوب لبنان
  • نفوذ إقليمي بأدوات داخلية يهدد أهم مورد اقتصادي في اليمن!