أفضل شهادة استثمار دولارية في البنوك بعائد 27%.. «فرصة ما تتعوضش»
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
توسعت السياسات البنكية في فرص الاستثمار ووفرت شهادات استثمار أو ادخار بالعملات المحلية والأجنبية أيضًا، ونجحت في توفير أفضل شهادة استثمار بالدولار بعائد 27% ومدتها 3 سنوات ويحق صرفها بعد هذه المدة.
أفضل شهادات الادخار الدولاريةيقول الخبير الاقتصادي أحمد أبو علي، إن البنوك نجحت في توفير فرصة الاستثمار في الشهادات الدولارية وهي فكرة جيدة للحصول على العملة الصعبة واستثمارها للراغبين في شراء تلك الشهادات بطريقة قانونية وأن هذا التصرف يساهم في تحجيم السوق السواء.
ترصد «الوطن» أفضل شهادات الإدخار الدولارية التي تصل فوائدها إلى 27% ومدتها 3 سنوات أي بفائدة قيمتها 9% سنويًا من البنك الأهلي المصري وهي كالتالي:
شهادة «الأهلي فورًا»- يقدم البنك الأهلي المصري شهادة الأهلي فورًا.
- مدتها 3 سنوات وسعر العائد 27% من قيمة الشهادة.
- يتم الحصول على الأرباح بالجنيه المصري.
- الحد الأدنى لشرائها 1000 دولار أمريكي ومضاعفاتها.
شهادة «الأهلي بلس»- يقدم البنك الأهلي المصري شهادة الأهلي بلس، التي تحقق أعلى عائد على شهادات الادخار الدولارية.
- مدتها 3 سنوات وسعر العائد 7%.
- الحصول على الربح بالدولار «ربع سنوي».
- الحد الأدنى لشرائها 1000 دولار أمريكي ومضاعفاتها.
شهادة إيليت- يقدم بنك مصر، أعلى عائد على شهادات الادخار الدولارية ومنها شهادة إيليت ومدتها 3 سنوات، وسعر العائد 7% سنويًا.
- يُصرف «ربع سنوي» بالدولار الأمريكي.
- الحد الأدنى لشراء الشهادة 1000 دولار ومضاعفاتها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شهادات الاستثمار شهادات الادخار البنك الأهلي بنك مصر شهادات الدولار
إقرأ أيضاً:
مايكروسوفت تعلن استثمار 5.4 مليار دولار في كندا لتعزيز بنية الذكاء الاصطناعي
أعلنت شركة "مايكروسوفت" (Microsoft) رسمياً، اليوم، عن خطة استثمارية ضخمة تهدف إلى ضخ 5.4 مليار دولار في الاقتصاد الكندي على مدار السنوات القليلة المقبلة، وفقاً لبيان صادر عن المقر الرئيسي للشركة ونقلته وكالات الأنباء العالمية.
ويأتي هذا التحرك الاستراتيجي كجزء من رؤية الشركة لتعزيز البنية التحتية للذكاء الاصطناعي (AI) والحوسبة السحابية، مما يمثل علامة فارقة في مسيرة التحول الرقمي في أمريكا الشمالية.
تفاصيل الاستثمار والبنية التحتيةكشفت الشركة في تقريرها أن الحصة الأكبر من هذا المبلغ ستُخصص لبناء وتوسيع مراكز بيانات الجيل الجديد في مقاطعة كيبيك ومناطق أخرى، والمجهزة بأحدث الرقائق الإلكترونية القادرة على معالجة أحمال العمل المعقدة للذكاء الاصطناعي التوليدي.
وأكدت المصادر أن هذه المراكز ستدعم خدمات "Microsoft Azure" المتنامية، لضمان استجابة فائقة السرعة وأمان عالي المستوى للبيانات السيادية للمؤسسات الكندية.
أوضحت مايكروسوفت، بالتوازي مع تطوير البنية التحتية، أنها تستهدف الاستثمار في رأس المال البشري، حيث صرحت إدارة الشركة عن نيتها تدريب وتأهيل أكثر من مليون مواطن كندي على مهارات الاقتصاد الرقمي والذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني.
وتتوقع التقارير الاقتصادية المرافقة للإعلان أن يسهم هذا الاستثمار في إضافة مليارات الدولارات إلى الناتج المحلي الإجمالي الكندي، فضلاً عن خلق آلاف فرص العمل المباشرة وغير المباشرة في قطاع التكنولوجيا.
الاستدامة والطاقة النظيفةأشارت الشركة في سياق بيانها إلى التزامها بالمعايير البيئية، حيث نوهت بأن مراكز البيانات الجديدة ستعتمد بشكل كبير على مصادر الطاقة المتجددة ومنخفضة الكربون المتوفرة بكثرة في كندا. وذكرت التقارير أن هذا التوجه يتماشى مع هدف مايكروسوفت الطموح بأن تكون شركة "سلبية الكربون" (Carbon Negative) بحلول عام 2030.
يعد هذا الاستثمار بمثابة رسالة واضحة من عمالقة التكنولوجيا حول أهمية كندا كمركز عالمي للابتكار، ويعزز من حدة المنافسة في سوق الذكاء الاصطناعي العالمي الذي يشهد سباقاً محموماً نحو الهيمنة على أدوات المستقبل.