"الفجر" تنشر صور دخول شاحنتي أدوية لقطاع غزة عبر معبر رفح.. خاص
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
حصلت “الفجر” على صور تؤكد خبر دخول شاحنتي أدوية من معبر رفح إلى قطاع غزة، وذلك لإمداد مستشفيات القطاع بالأدوية اللازمة لإسعاف وإنقاذ جرحى ومصابي القصف الصهيوني المستمر على القطاع في يومه الرابع عشر.
وكانت الشاحنات قد اصطفت أمام معبر رفح منذ ما يزيد عن أسبوع، في انتظار دخولها لقطاع غزة، ولكن القصف الصهيوني عطل نقل المساعدات الإنسانية للقطاع، والذي استهدف المعبر من جانبه الفلسطيني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: معبر رفح رفح قطاع غزة مستشفى
إقرأ أيضاً:
قافلة مغاربية من تونس إلى رفح للمطالبة بوقف العدوان على غزة وكسر الحصار غدا الاثنين
تونس – تستعد قافلة مغاربية ضخمة للانطلاق يوم غد الاثنين من الأراضي التونسية باتجاه معبر رفح، في تحرك شعبي يهدف إلى المطالبة بوقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
كما وستطالب المسيرة برفع الحصار عن القطاع المحاصر وإيصال مساعدات إنسانية عاجلة إلى سكانه.
وذكرت “تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين” أن هذه القافلة، التي تضم آلاف المتطوعين من تونس ودول المغرب العربي، ستتحرك من العاصمة تونس ومدن سوسة وصفاقس وقابس، مرورا بمدينة بن قردان الحدودية، لتواصل مسارها عبر ليبيا ومصر وصولا إلى معبر رفح.
ويشارك في القافلة وفود من مختلف التخصصات والمجالات، من بينها شخصيات نقابية وحقوقية، وأطباء ومحامون وصحفيون، إلى جانب ناشطين من موريتانيا والمغرب والجزائر وليبيا.
وسيعبر المشاركون الحدود التونسية عبر معبر رأس جدير، ويتبعون الطريق الساحلي الليبي وصولا إلى القاهرة، ومنها إلى مدينة العريش المصرية ثم معبر رفح، حيث ستقدم المساعدات الإنسانية ورسائل التضامن للشعب الفلسطيني في غزة.
وقد أعلنت التنسيقية عن تفاصيل خطة السير ومواقع التجمع في المدن التونسية المشاركة، كما أكدت تسجيل أكثر من 7 آلاف متطوع حتى نهاية مايو الماضي، بحسب تصريح المتحدث باسم “قافلة الصمود” وائل نوار.
وتحظى القافلة بدعم واسع من منظمات المجتمع المدني التونسي، على رأسها الاتحاد العام التونسي للشغل، ونقابة الصحفيين، والهيئة الوطنية للمحامين، والرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان، والمنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية، وعمادة الأطباء والمنظمة التونسية للأطباء الشبان.
وتأتي هذه المبادرة في ظل تصاعد الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة، وتدهور الأوضاع الإنسانية بشكل خطير، في وقت تتزايد فيه الدعوات الدولية لوقف الحرب ورفع الحصار.
المصدر: وفا