لجريدة عمان:
2025-07-02@05:29:44 GMT

8 أشواط في ثاني سباقات الخيل بمضمار الرحبة

تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT

8 أشواط في ثاني سباقات الخيل بمضمار الرحبة

شهد مضمار الرحبة لسباقات الخيل بولاية بركاء السباق الثاني للموسم الحالي والذي ينظمه الاتحاد العماني للفروسية، حيث اشتمل السباق على 8 أشواط خصصت 5 منها للخيول العربية الأصيلة وشوطان للخيول العربية الأصيلة للإنتاج المحلي وشوط للخيول المهجنة الأصيلة جاءت نتائجها على النحو الآتي.

الشوط الأول

في أول مشاركة له على مضامير سلطنة عمان حقق المهر أس أس أر النجاح لمالكه سالم بن سعيد الرشيدي وبقيادة الفارس المعتصم بن سعيد البلوشي ومدربه خالد بن سيف المالكي في سباق جامعة ظفار للخيول العربية الأصيلة الإنتاج المحلي لمسافة 1200 متر، تلاه في المركز الثاني المهر ريف مسقط لمربط مسقط وفارسه إبراهيم بن خميس الهنائي ومدربه سعيد بن مطر السعيدي، أما المركز الثالث فكان من نصيب المهرة ارتكاز عمان لمالكها يوسف بن سباع الحوسني وفارسها عامر بن علي الراسبي ومدربها محمد بن أحمد العجمي.

الشوط الثاني

توج بالمركز الأول في سباق جامعة صحار للخيول العربية الأصيلة لمسافة 1200 متر وفي أول مشاركة له في مضامير سلطنة عمان المهر بي أف كاسب لمالكه حمزة بن علي الطائي وفارسه عامر بن علي الراسبي ومدربه محمد بن حمد الحجري ، وظفر بالمركز الثاني الحصان متمكن أس بي لمالكه سعد بن سهيل المخيني وفارسه عبدالعزيز بن فهد البلوشي ومدربه بدر بن محمد الحجري، أما المركز الثالث فكان من نصيب الفرس بي أف نفحات لمالكه ومدربه حمود بن سيف الرقادي وفارسه أنس بن سالم السيابي.

الشوط الثالث

ظفر بالمركز الأول في أول مشاركة له على مضامير سلطنة عمان المهر مهذاب الفيصل لمربط العفية وفارسه المعتصم بن سعيد البلوشي ومدربه محمد بن أحمد العجمي في سباق جامعة نزوى للخيول العربية الأصيلة لمسافة 1600 متر، وحلت في المركز الثاني المهرة الغمامة لمالكها عبدالله بن علي المعمري وفارسها أدم بن طالب البلوشي ومدربها سعيد بن مطر السعيدي ، وحقق المركز الثالث الحصان طريق النايف لمالكه هلال بن خلفان الحسني وفارسه عبدالعزيز بن فهد البلوشي ومدربه وليد بن محمد اليحيائي.

الشوط الرابع

في أول مشاركة لها توجت بالمركز الأول في سباق جامعة الشرقية للخيول العربية الأصيلة لمسافة 1600 متر المهرة عائشة للخيالة السلطانية وفارسها المعتصم بن سعيد البلوشي ومدربها محمد بن سالم الغنيمي، وجاءت في المركز الثاني الفرس ريفه لمالكها سعيد بن ناصر الكلباني وفارسها طارق بن إبراهيم العزري ومدربها مازم بن محمد المعمري، أما المركز الثالث فكان من نصيب الفرس أس أس أر أمينة لمالكه سالم بن سعيد الرشيدي وفارسها حمد بن سلطان المالكي ومدربها خالد بن سيف المالكي.

الشوط الخامس

حقق الحصان الذيب لمربط الرجيبي وفارسه مؤنس بن سالم السيابي ومدربه شهاب بن ذياب البلوشي المركز الأول في سباق جامعة البريمي للخيول العربية الأصيلة الإنتاج المحلي لمسافة 1600 متر ، تلاه في المركز الثاني الحصان دي اس الخالد لمالكه داود بن سليمان المحرزي وفارسه آدم بن طالب البلوشي ومدربه حمود بن عبدالله المسروري، وظفرت بالمركز الثالث الفرس الشهامة أس أس لمالكها محمد بن خميس الفارسي وفارسها عبدالرحمن بن طالب الفارسي ومدربها محمد بن إبراهيم الفارسي.

الشوط السادس

شهد سباق جامعة صور للخيول المهجنة الأصيلة لمسافة 1600 متر منافسة قوية لم تكن متوقعة استطاع من خلالها الحصان نانكيين وفي أول مشاركة له على مضامير سلطنة عمان أن يحقق المركز الأول لمالكه ومدربه محمد بن أحمد العجمي وفارسه عامر بن علي الراسبي، وحل في المركز الثاني الحصان طماع لمربط الشرق وفارسه مؤنس بن سالم السيابي ومدربه أحمد بن خميس اليزيدي، وظفر بالمركز الثالث الحصان المفتي لمالكه محمد بن صلاح العزري وفارسه حمد بن سيف البوسعيدي ومدربه باسم بن عبدالله الشكيلي.

الشوط السابع

في أول مشاركة له على مضامير سباقات سلطنة عمان حقق الحصان فلاح المركز الأول لمالكه هلال بن علي الخليلي وفارسه عامر بن علي الراسبي ومدربه أحمد بن إبراهيم البلوشي في سباق جامعة السلطان قابوس للخيول العربية الأصيلة لمسافة 1600 متر، تلاه في المركز الثاني الحصان فويرط لمالكه الشيخ محمد بن شهاب البلوشي وفارسه عبدالعزيز بن فهد البلوشي ومدربه سلطان بن محمد البلوشي، وحل في المركز الثالث الحصان الشامخ لمالكه سلطان بن علي السنيدي وفارسه محمد بن سعيد البلوشي ومدربه حسين بن علي السنيدي.

الشوط الثامن

انفرد الحصان ار بي بوكر فيس في الأمتار الأخيرة ليكون في المقدمة ويحرز المركز الأول في سباق جامعة مسقط للخيول العربية الأصيلة لمسافة 1800 متر لمالكه صادق بن سالم الفيروز وفارسه أنس بن سالم السيابي ومدربه اديتيان اوميش سلفاراتنام ، تلاه في المركز الثاني الحصان موعود الشام لمالكه هلال بن علي الخليلي وفارسه سيف بن حمد البلوشي ومدربه موسى بن محمد البلوشي، وجاءت في المركز الثالث الفرس جمارين لمالكها حسين بن عامر الغنيمي وفارسها شاكر بن علي البلوشي ومدربها عامر بن سالم الغنيمي. وفي نهاية الأشواط تم تكريم الفائزين بالمراكز الأولى في مختلف أشواط السباق الثمانية من قبل أعضاء مجلس إدارة الاتحاد العماني للفروسية.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: للخیول العربیة الأصیلة لمسافة المرکز الثالث بن محمد محمد بن بن سیف حمد بن

إقرأ أيضاً:

البلوشي لـ"الرؤية": يجب تحرير التفكير التقليدي تجاه السياحة.. وارتفاع تكاليف الأنشطة يُضعف تنافسية عُمان

 

◄ قلة الخدمات ترسخ صورة ذهنية سلبية لدى السائح تجاه بعض الوجهات

◄ بعض الولايات لا يوجد بها فنادق أو نُزُل سياحية ما يُؤثر على تجربة الزائرين

◄من الضروري تكثيف الحضور العُماني في المعارض الدولية للترويج للمزارات السياحية

◄ تعدد الجهات المشرفة على الترويج السياحي أضعف الهوية التسويقية للسلطنة

◄ إشراك القطاع الخاص في تطوير البنية الأساسية يخفف من العبء المالي على الحكومة

◄ الدعوة إلى إطلاق خريطة استثمار سياحي وطنية وتقديم تسهيلات للمستثمرين

◄ ضرورة تأهيل سكان الأرياف على استقبال السياح والإقامة المنزلية

◄ صلالة تحتاج إلى مزيد من التطوير في شبكة الطرق

 

الرؤية- سارة العبرية

 

قال الدكتور خالد بن عبدالوهاب البلوشي الأكاديمي والمتخصص في الشأن السياحي، إنَّ القطاع السياحي في سلطنة عُمان يواجه تحديات على المستويات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، مشيراً إلى أنَّ ارتفاع تكاليف التشغيل، وضعف البنية الأساسية والمحدودية في تسويق المنتج السياحي العُماني، تعد من أبرز العقبات التي تُعرقل النمو المنشود في القطاع.


 

وأوضح- في حوار خاص مع "الرؤية"- أن القطاع يُعاني من تحديات اقتصادية حادة، على رأسها ارتفاع تكاليف الإقامة والتنقل، وارتفاع تكاليف الأنشطة السياحية مما يضعف من تنافسية عُمان مُقارنةً ببعض دول الجوار، إلى جانب الموارد المالية الضخمة التي تتطلبها البنية الأساسية السياحية، وعدم وجود فنادق أو نزل في بعض الولايات، والنقص الواضح في المرافق العامة مثل دورات المياه، وغياب اللوحات الإرشادية التي تؤثر على جودة تجربة السائح، لافتاً إلى أنَّ السائح الذي يزور بعض المناطق لا يجد نمواً لافتاً في البنية الأساسية أو الخدمات، وهو ما يعزز الصورة النمطية السلبية تجاه تلك الوجهات.

كوادر وطنية محدودة

وعلى صعيد الموارد البشرية، بيّن البلوشي أن عدد العاملين في القطاع السياحي يقدر بنحو 180 ألف شخص لا تتجاوز نسبة العُمانيين منهم 10%، معتبرا هذه النسبة ضعيفة جداً، وأرجع ذلك إلى ضعف فهم المجتمع لأهمية السياحة، ومحدودية وعي الأفراد بدورها في التنمية الاقتصادية والتنوع.

كما شدد على ضرورة إدخال مفاهيم السياحة في مناهج التعليم المبكر، والسماح لطلاب المدارس بالتدريب والعمل في مشاريع سياحية موسمية، بهدف زرع ثقافة العمل والإنتاج، مشيرا إلى ضعف الكفاءة اللغوية وخصوصاً اللغة الإنجليزية لدى كثير من العاملين في القطاع، وهو أمر يحتاج إلى تطوير مستمر من خلال برامج تأهيلية وتدريبية مستمرة.

الترويج السياحي

وتحدث البلوشي عن التحديات في مجال الترويج والتسويق السياحي خارج السلطنة، قائلاً: "لا أقول إن هناك غياباً كاملاً، ولكننا لسنا حاضرين بالقوة التي نطمح لها، وهناك حاجة ماسة لتكثيف الحضور العُماني في المعارض الدولية، واستغلال جميع الفعاليات والأحداث مهما كانت صغيرة للترويج لسلطنة عُمان كوجهة سياحية واعدة".

وأوضح البلوشي أن تعدد الجهات المشرفة على الجانب الترويجي خلق تداخلاً في الأدوار بين القطاعين العام والخاص، وهو ما أضعف فعالية الهوية التسويقية للسلطنة، داعياً إلى توحيد الجهود ووضع استراتيجية وطنية موحدة للترويج.

معوقات استثمارية وغياب التسهيلات

وفي ملف الاستثمار السياحي، أشار إلى أنَّ التراخيص السياحية والاستثمارية لا تزال تمثل تحدياً، خصوصاً فيما يتعلق بإتاحة الفرص للمستثمرين. وقال: "إن السياحة تلعب دوراً كبيراً في الميزان التجاري، وخلق فرص عمل، وتحقيق التنمية الإقليمية، وإعادة توزيع الدخل، وأقترح أن يتم إشراك القطاع الخاص في تطوير البنية الأساسية السياحية بدلاً من تحميل الحكومة كامل الأعباء، وأن يتم تحفيز الشركات على الاستثمار من خلال برامج تمويل مرنة ودعم مباشر، خاصة للمشاريع الصغيرة والمتوسطة".

كما انتقد البلوشي البطء في إصدار التراخيص السياحية والاستثمارية، معتبرًا أنَّ بيئة الاستثمار ما زالت بحاجة إلى تسهيلات ومحفزات واضحة خاصة في المحافظات غير الرئيسية. وأكد أن "الاستثمار السياحي ليس بناء عقارات فقط؛ بل منظومة متكاملة تبدأ من البنية الأساسية وتنتهي بتجربة السائح".

مناهج دراسية للسياحة

ودعا البلوشي إلى إدخال مواد تعليمية مرتبطة بقطاع السياحة في مناهج طلبة الدبلوم العام، وتوفير برامج قصيرة ومتخصصة في مجالات التسويق، والترويج، وإدارة الفعاليات، كما شدَّد على أهمية زيادة الحملات الدولية، واستهداف أسواق جديدة مثل الدول الإسكندنافية، واليابان، وهونج كونج، باعتبارها دولاً ذات طقس بارد وسكانها يفضلون الوجهات الدافئة مثل عُمان.

إطلاق خريطة استثمار سياحي وطنية

وأكد البلوشي أهمية إشراك المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الخارطة الاستثمارية، داعيًا إلى إطلاق خريطة استثمار سياحي وطنية مرفقة بحوافز مالية وضريبية وتسهيلات للمستثمرين، مع تقوية التمويل البنكي للقطاع. كما طالب بتقليل الاعتماد على المحافظات الكبرى مثل مسقط وظفار وصحار، والتركيز على الولايات الحدودية، وإنشاء قرى سياحية متكاملة تُدار بالتعاون مع سكان الأرياف، مع تفعيل التجربة السياحية من خلال الفعاليات والأسواق، والمطاعم التقليدية، والأنشطة التراثية.

سياحة مستدامة

وأشار البلوشي إلى أنَّ المشاريع السياحية يجب أن تخضع لأولويات السياحة المستدامة، من خلال حماية الموارد الطبيعية، واستدامة الأنشطة الاقتصادية المرتبطة بها، مؤكداً أن ذلك سيعود بالنفع على القطاع والمجتمع المحلي. واستشهد بموقع بر الحكمان، إحدى البحيرات الوردية العشر في العالم، والتي وصفها بأنها "تشبه جزر المالديف لكنها مهملة بالكامل"، بالإضافة إلى مواقع مثل مجلس الجن، وبعض العيون المائية والكهوف الطبيعية، التي لا تزال تفتقر إلى التهيئة والتسويق.

ضعف الفعاليات

وتحدث البلوشي عن حصن الفليج ومتحف الطفل كنماذج لمرافق سياحية لم تُستخدم بالشكل الأمثل، موضحاً أهمية تفعيل هذه المعالم من خلال الفعاليات، والمهرجانات، والمسابقات الثقافية. وأكد أن الفعاليات الفنية والثقافية في السلطنة ما تزال بحاجة إلى دعم وتطوير، مع ضرورة تنظيم مهرجانات دولية تضع السلطنة على خارطة الأحداث العالمية.

كما دعا إلى تأهيل سكان الأرياف على استقبال السياح والإقامة المنزلية، وتحويل زيارات القلاع والحصون إلى "تجارب تاريخية حيّة"، تحاكي الدور السياسي والعسكري الذي لعبته تلك المعالم.

خريف صلالة

وفيما يخص خريف صلالة، قال البلوشي إنَّ الولاية لا تزال بحاجة إلى تحسين البنية الأساسية، خاصة في الطرق المؤدية إلى الشلالات والمرتفعات، ومناطق الاستراحة، ودورات المياه، مشيرا إلى غياب شبكة نقل فعالة داخل المدينة، وهو أمر يتطلب الاستثمار المؤقت المرن خلال موسم الخريف، مثل عربات الطعام، وزيادة عدد الفعاليات النوعية، مع ضرورة الرقابة على أسعار الإيجارات الفندقية، وتحفيز المستثمرين المحليين على تنويع أنماط الإقامة والخدمات المقدمة.

نزوى.. نموذج ناجح

وأشاد البلوشي بنجاح ولاية نزوى في إثبات حضورها على خارطة السياحة المحلية والإقليمية، دون تدخلات خارجية، مشيراً إلى أنها نموذج يُحتذى به في كيفية تطويع المنتجات السياحية وتحويلها إلى عناصر جذب قابلة للتطوير.

تخفيض الضرائب وتحفيز الإشغال

وأشار الدكتور البلوشي إلى أن سلطنة عُمان تمتلك غرفًا فندقية قادرة على استيعاب أعداد مضاعفة من السياح، داعيًا إلى رفع نسبة الإشغال من 61% إلى ما لا يقل عن 80%، كما طالب بإعفاءات ضريبية مؤقتة خلال فترات الركود، ومنح تخفيضات خاصة للسياح عبر بطاقات ذكية، كما تفعل كثير من الدول.

وأكد أن السلطنة تمتلك مؤهلات نادرة، على رأسها الأمن والاستقرار، والطبيعة الجغرافية المتنوعة، والموارد البيئية والحرارية، ولذلك يجب أن تستغل هذه المقومات وتحويلها إلى عناصر جذب اقتصادي من خلال رؤية شاملة للشراكة ما بين الجهات الحكومية والقطاع الخاص والمجتمعات المحلية.

السياحة رافد اقتصادي واعد

وأكد الدكتور خالد البلوشي أن رؤية "عُمان 2040" تنظر إلى السياحة كقاطرة للتنمية الاقتصادية من خلال الابتكار والاستثمار وتفعيل الطاقات العُمانية، مع الحفاظ على الهوية والسمت العماني، فالسياحة لم تعاد خيارا تكميليا للاقتصاد الوطني بل ركيزة استراتيجية لتنويع مصادر الدخل، داعيا إلى تحرير العقلية التقليدية تجاه القطاع، والنظر إلى الاستثمار السياحي كمسار مستدام قادر على تجاوز تقلبات أسواق النفط والغاز.

 

      

 

مقالات مشابهة

  • المركز القومي للسينما يقيم فعاليات ثقافية لإحياء ذكرى ٣٠ يونيو بمركز الثقافة السينمائية ٣٦ شارع شريف
  • بجهود أهلية .. تنفيذ مشروع ممشى فلج الرحبة بطول 3 كيلومترات
  • بعرض فني وباليه.. المركز الثقافي بطنطا يحتفل بذكرى ثورة 30 يونيو
  • ناقد رياضي: الهلال السعودي الحصان الأسود لمونديال الأندية
  • تعزية للأخ علي محمد الخيل وإخوانه في وفاة والدتهم
  • الخيل العربية في الطائف.. إرث متجذر وامتداد لمجد تليد
  • البلوشي لـ"الرؤية": يجب تحرير التفكير التقليدي تجاه السياحة.. وارتفاع تكاليف الأنشطة يُضعف تنافسية عُمان
  • منتخب الشباب يحتل المركز السادس بمونديال اليد
  • «جبل علي» يتعاون مع مضمار «كورا» الأيرلندي
  • منتخب شباب اليد يصطدم بنظيره الألماني في منافسة علي المركز الخامس.. اليوم